“المياه الوطنية” تعلن مرحلة الدمج بضم القصيم وحائل والجوف والحدود

“المياه الوطنية” تعلن مرحلة الدمج بضم القصيم وحائل والجوف والحدود

[ad_1]

قالت: يأتي ذلك بهدف تحقيق المستهدفات الإستراتيجية ورؤية المملكة 2030 في إعادة هيكلة قطاع

أعلنت شركة المياه الوطنية، اليوم، انتهاءها بنجاحٍ من مرحلة دمج القطاعات التي بدأتها مطلع نوفمبر 2020م، وذلك بدمجها 6 قطاعات تحت مظلتها، كاشفة أنها ضمت رسمياً آخر 4 مناطق في مرحلة الدمج، هي القصيم وحائل والجوف والحدود الشمالية تحت نطاق عملها باسم القطاع الشمالي.

ونجحت الشركة في تنفيذ برنامجها الإستراتيجي بدمج 13 منطقة إدارية تحت مظلتها على مستوى المملكة في 6 قطاعات؛ لتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للمياه، ورؤية المملكة 2030 في إعادة هيكلة قطاع المياه.

وبدأت الشركة رحلتها بدمج منطقتَي المدينة المنوّرة وتبوك تحت اسم القطاع الشمالي الغربي كمرحلة أولى، وتلا ذلك دمج محافظات منطقة الرياض تحت اسم القطاع الأوسط، والمنطقة الشرقية تحت اسم القطاع الشرقي، وذلك في الأول من شهر مارس الماضي كمرحلة ثانية.

وجاءت المرحلة الثالثة من برنامج دمج القطاعات بضم محافظات ومراكز منطقة مكة المكرّمة إلى القطاع الغربي، ودمج مناطق: عسير وجازان ونجران والباحة، باسم القطاع الجنوبي، وذلك في مطلع يوليو 2021.

وفي الأول من نوفمبر الجاري اكتمل البرنامج الزمني بدمج 4 مناطق، هي: القصيم وحائل والجوف والحدود الشمالية باسم القطاع الشمالي.

وأكدت شركة المياه الوطنية أن برنامج دمج القطاعات المعتمد من وزارة البيئة والمياه والزراعة يستهدف توفير بيئة حديثة من الممكّنات الإدارية والتقنية لرفع كفاءة التشغيل والأداء إدارياً وفنياً وتقنياً، من خلال توحيد الأنظمة والسياسات والإجراءات لتحقيق التوازن في مستويات تقديم خدمات مستدامة وذات جودة عالية.

وبيّنت الشركة أن مشروع دمج القطاعات هو أولى الخطوات اللازمة لإشراك القطاع الخاص لرفع كفاءة العمليات التشغيلية، وسد الفجوات الفنية، وتوطين التقنية والخبرات الفنية، من خلال عقود إدارة التشغيل والصيانة مع تحالفات محلية وعالمية، وصولاً إلى إبرام اتفاقيات الامتياز ضمن مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للمياه، ورؤية المملكة 2030.

وقالت الشركة: “نجحنا في التخطيط لبرنامجنا الإستراتيجي وتنفيذه بدمج 13 منطقة إدارية على مستوى المملكة في 6 قطاعات تحت مظلتنا، لتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للمياه، ورؤية المملكة 2030 في إعادة هيكلة قطاع المياه، الأمر الذي سينعكس بشكل مباشر على تحسين الخدمات المقدمة، إضافة إلى إيجاد فرص استثمارية، واستقطاب رساميل محلية وخارجية في قطاع المياه”.

وأفادت بأن عمليات تنفيذ البرنامج تجاوزت 315 ألف ساعة عمل، قضتها فرق عمل قيادية وتنفيذية وداعمة تجاوز عددها 320 عضواً، و25 سفيراً لمسارات التغيير والتمكين، و32 برنامجاً تدريبياً لإدارة التغيير لتحقيق انسيابية مرحلة الدمج والتوحيد، شملت النظم المالية والإدارية، والبرامج التقنية والفنية، واللوائح التنفيذية، وآليات العمل الإدارية والتشغيلية المطبقة بشركة المياه الوطنية، وقد تجاوزت ساعات التدريب 2000 ساعة لضمان استمرارية تنفيذ الأعمال.

“المياه الوطنية” تعلن مرحلة الدمج بضم القصيم وحائل والجوف والحدود الشمالية باسم القطاع الشمالي


سبق

أعلنت شركة المياه الوطنية، اليوم، انتهاءها بنجاحٍ من مرحلة دمج القطاعات التي بدأتها مطلع نوفمبر 2020م، وذلك بدمجها 6 قطاعات تحت مظلتها، كاشفة أنها ضمت رسمياً آخر 4 مناطق في مرحلة الدمج، هي القصيم وحائل والجوف والحدود الشمالية تحت نطاق عملها باسم القطاع الشمالي.

ونجحت الشركة في تنفيذ برنامجها الإستراتيجي بدمج 13 منطقة إدارية تحت مظلتها على مستوى المملكة في 6 قطاعات؛ لتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للمياه، ورؤية المملكة 2030 في إعادة هيكلة قطاع المياه.

وبدأت الشركة رحلتها بدمج منطقتَي المدينة المنوّرة وتبوك تحت اسم القطاع الشمالي الغربي كمرحلة أولى، وتلا ذلك دمج محافظات منطقة الرياض تحت اسم القطاع الأوسط، والمنطقة الشرقية تحت اسم القطاع الشرقي، وذلك في الأول من شهر مارس الماضي كمرحلة ثانية.

وجاءت المرحلة الثالثة من برنامج دمج القطاعات بضم محافظات ومراكز منطقة مكة المكرّمة إلى القطاع الغربي، ودمج مناطق: عسير وجازان ونجران والباحة، باسم القطاع الجنوبي، وذلك في مطلع يوليو 2021.

وفي الأول من نوفمبر الجاري اكتمل البرنامج الزمني بدمج 4 مناطق، هي: القصيم وحائل والجوف والحدود الشمالية باسم القطاع الشمالي.

وأكدت شركة المياه الوطنية أن برنامج دمج القطاعات المعتمد من وزارة البيئة والمياه والزراعة يستهدف توفير بيئة حديثة من الممكّنات الإدارية والتقنية لرفع كفاءة التشغيل والأداء إدارياً وفنياً وتقنياً، من خلال توحيد الأنظمة والسياسات والإجراءات لتحقيق التوازن في مستويات تقديم خدمات مستدامة وذات جودة عالية.

وبيّنت الشركة أن مشروع دمج القطاعات هو أولى الخطوات اللازمة لإشراك القطاع الخاص لرفع كفاءة العمليات التشغيلية، وسد الفجوات الفنية، وتوطين التقنية والخبرات الفنية، من خلال عقود إدارة التشغيل والصيانة مع تحالفات محلية وعالمية، وصولاً إلى إبرام اتفاقيات الامتياز ضمن مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للمياه، ورؤية المملكة 2030.

وقالت الشركة: “نجحنا في التخطيط لبرنامجنا الإستراتيجي وتنفيذه بدمج 13 منطقة إدارية على مستوى المملكة في 6 قطاعات تحت مظلتنا، لتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للمياه، ورؤية المملكة 2030 في إعادة هيكلة قطاع المياه، الأمر الذي سينعكس بشكل مباشر على تحسين الخدمات المقدمة، إضافة إلى إيجاد فرص استثمارية، واستقطاب رساميل محلية وخارجية في قطاع المياه”.

وأفادت بأن عمليات تنفيذ البرنامج تجاوزت 315 ألف ساعة عمل، قضتها فرق عمل قيادية وتنفيذية وداعمة تجاوز عددها 320 عضواً، و25 سفيراً لمسارات التغيير والتمكين، و32 برنامجاً تدريبياً لإدارة التغيير لتحقيق انسيابية مرحلة الدمج والتوحيد، شملت النظم المالية والإدارية، والبرامج التقنية والفنية، واللوائح التنفيذية، وآليات العمل الإدارية والتشغيلية المطبقة بشركة المياه الوطنية، وقد تجاوزت ساعات التدريب 2000 ساعة لضمان استمرارية تنفيذ الأعمال.

01 نوفمبر 2021 – 26 ربيع الأول 1443

11:27 AM


قالت: يأتي ذلك بهدف تحقيق المستهدفات الإستراتيجية ورؤية المملكة 2030 في إعادة هيكلة قطاع

أعلنت شركة المياه الوطنية، اليوم، انتهاءها بنجاحٍ من مرحلة دمج القطاعات التي بدأتها مطلع نوفمبر 2020م، وذلك بدمجها 6 قطاعات تحت مظلتها، كاشفة أنها ضمت رسمياً آخر 4 مناطق في مرحلة الدمج، هي القصيم وحائل والجوف والحدود الشمالية تحت نطاق عملها باسم القطاع الشمالي.

ونجحت الشركة في تنفيذ برنامجها الإستراتيجي بدمج 13 منطقة إدارية تحت مظلتها على مستوى المملكة في 6 قطاعات؛ لتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للمياه، ورؤية المملكة 2030 في إعادة هيكلة قطاع المياه.

وبدأت الشركة رحلتها بدمج منطقتَي المدينة المنوّرة وتبوك تحت اسم القطاع الشمالي الغربي كمرحلة أولى، وتلا ذلك دمج محافظات منطقة الرياض تحت اسم القطاع الأوسط، والمنطقة الشرقية تحت اسم القطاع الشرقي، وذلك في الأول من شهر مارس الماضي كمرحلة ثانية.

وجاءت المرحلة الثالثة من برنامج دمج القطاعات بضم محافظات ومراكز منطقة مكة المكرّمة إلى القطاع الغربي، ودمج مناطق: عسير وجازان ونجران والباحة، باسم القطاع الجنوبي، وذلك في مطلع يوليو 2021.

وفي الأول من نوفمبر الجاري اكتمل البرنامج الزمني بدمج 4 مناطق، هي: القصيم وحائل والجوف والحدود الشمالية باسم القطاع الشمالي.

وأكدت شركة المياه الوطنية أن برنامج دمج القطاعات المعتمد من وزارة البيئة والمياه والزراعة يستهدف توفير بيئة حديثة من الممكّنات الإدارية والتقنية لرفع كفاءة التشغيل والأداء إدارياً وفنياً وتقنياً، من خلال توحيد الأنظمة والسياسات والإجراءات لتحقيق التوازن في مستويات تقديم خدمات مستدامة وذات جودة عالية.

وبيّنت الشركة أن مشروع دمج القطاعات هو أولى الخطوات اللازمة لإشراك القطاع الخاص لرفع كفاءة العمليات التشغيلية، وسد الفجوات الفنية، وتوطين التقنية والخبرات الفنية، من خلال عقود إدارة التشغيل والصيانة مع تحالفات محلية وعالمية، وصولاً إلى إبرام اتفاقيات الامتياز ضمن مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للمياه، ورؤية المملكة 2030.

وقالت الشركة: “نجحنا في التخطيط لبرنامجنا الإستراتيجي وتنفيذه بدمج 13 منطقة إدارية على مستوى المملكة في 6 قطاعات تحت مظلتنا، لتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للمياه، ورؤية المملكة 2030 في إعادة هيكلة قطاع المياه، الأمر الذي سينعكس بشكل مباشر على تحسين الخدمات المقدمة، إضافة إلى إيجاد فرص استثمارية، واستقطاب رساميل محلية وخارجية في قطاع المياه”.

وأفادت بأن عمليات تنفيذ البرنامج تجاوزت 315 ألف ساعة عمل، قضتها فرق عمل قيادية وتنفيذية وداعمة تجاوز عددها 320 عضواً، و25 سفيراً لمسارات التغيير والتمكين، و32 برنامجاً تدريبياً لإدارة التغيير لتحقيق انسيابية مرحلة الدمج والتوحيد، شملت النظم المالية والإدارية، والبرامج التقنية والفنية، واللوائح التنفيذية، وآليات العمل الإدارية والتشغيلية المطبقة بشركة المياه الوطنية، وقد تجاوزت ساعات التدريب 2000 ساعة لضمان استمرارية تنفيذ الأعمال.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply