عضو الشورى مدخلي مهنئاً بيوم الوطن: ذكرى غالية على قلوبنا

عضو الشورى مدخلي مهنئاً بيوم الوطن: ذكرى غالية على قلوبنا

[ad_1]

قال: حق لكل مواطن أن يفخر بمسيرة الإنجازات العظيمة التي تحققت

هنّأ عضو مجلس الشورى الدكتور عاصم بن محمد بن منصور مدخلي، القيادة الرشيدة بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الواحد والتسعين قائلاً: نستلهم في ذكرى اليوم ذكرى غالية على قلوبنا جميعاً من خلال تفاصيله نتذكر تضحيات كبيرة لمؤسس هذا الوطن الشامخ الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- ورجالاته الأوفياء الذين ضربوا أصدق النماذج المشرفة لحب الوطن بوفائهم وتضحياتهم الراسخة في جبين التاريخ.

وقال: لقد تم توحيد القلوب في الوطن الواحد الذي يسع الجميع من شماله لجنوبه ومن شرقه لغربه تحت راية التوحيد وأنعم بها من راية، بميثاق دولة تفاخر بإنجازها المستمد من الشريعة الإسلامية جميع دول العالم، أعلن في ذلك اليوم أن الوطن بكافة أرجاءه وطن المملكة العربية السعودية، وها هي شواهد ذكرى واحد وتسعين عاماً مضت على توحيد المملكة، عندما أصدر الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- في 17 جمادى الأولى 1351هـ، مرسوماً ملكياً بتوحيد كل أجزاء الدولة السعودية الحديثة تحت اسم المملكة العربية السعودية، واختار الملك عبدالعزيز يوم الخميس الموافق 21 جمادى الأولى من نفس العام الموافق 23 سبتمبر، 1932 يوماً لإعلان قيام المملكة العربية السعودية.

و أضاف قائلاً: لقد شرّف الله -سبحانه وتعالى- هذه البلاد بأن تكون أرضها المباركة مهبطاً للوحي ، ومهداً للرسالة الإسلامية الخالدة، وقبلة للمسلمين، فحق لكل مواطن أن يفخر بمسيرة الإنجازات العظيمة بعد عون الله و توفيقه، منذ أن وضع أُسس التنمية لحاضر الشعب ومستقبله الملك المؤسس وواصل أبناؤه البررة تحقيق الإنجازات المتواصلة سياسياً واقتصادياً وتنموياً في مملكتنا الحبيبة، لتجسد مسيرة الخير والتنمية المستدامة والرؤية المتميزة التي تتواصل في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز و سمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله-.

و أردف: حق لنا و نحن نحتفي بهذه الذكرى الغالية أن نعتز.. ونحن نشاهد ما تحقق ويتحقق من إنجازات في مختلف المجالات والقطاعات على مستوى الدولة.. فالتحول الوطني ورؤية المملكة ٢٠٣٠ اهتمت ببناء الإنسان و تنمية المكان.. فهاهي شواهد عيان التنمية المستدامة تتحقق في تنامٍ مستمر وها هو الإنسان السعودي يتفوق بتميز في كل الميادين.. محققاً في مختلف العلوم والمعارف والمهارات الصدارة.. في وطنٍ عظيم.. نفاخر بمليكنا وقائد مسيرتنا الذي أحب شعبه وبادله الشعب حباً وولاءً وفاءً وعرفاناً.. و نفخر بسمو ولي العهد لدوره العظيم والحيوي في تحقيق منجزات رؤية المملكة ٢٠٣٠ بخطى تسابق الزمن، ونفخر بجنودنا البواسل الذين سطروا ملاحم ستبقى في جبين التاريخ والأجيال القادمة رمزاً خالداً للتضحية والإخلاص للدين ثم المليك و الوطن.. يدافعون عن الوطن ويدحضون كل من تسول له نفسه التعدي على أي شبرٍ من ثراه أو مقدراته أو مقدّساته.. ونفخر برجال أمننا في الداخل للأمن -بعد الله- حافظون.. ونفخر بأبطال الصحة من الممارسين الصحيين لدورهم الكبير -بعد فضل الله ورحمته- في استمرار تحصين ووقاية المجتمع و تضحياتهم الكبيرة للوقوف حصناً منيعاً في التصدي لجائحة فايروس كورونا، ونفخر بشعب بقلب واحد -متلاحم مع قيادته- وإدراكهم المسؤولية الوطنية.. والاصرار على الريادة.

وأضاف: إن حب الوطن قيمة عظيمة و رسالة وفاء خالدة ومتجددة، حب الوطن يستلزم المساهمة الفاعلة بحفظه، و المشاركة في استدامة تنميته، والإخلاص و الحب لقيادته ، واحترام مقدراته و المحافظة على مكتسباته، والإحسان إلى كل ما يعزّز هويته، والإحساس بعظم الراية التي تحمل شعار التوحيد.

ختاماً، دعا الله أن يحفظ على الوطن الغالي قيادته الرشيدة في أمن وأمان وتنمية وازدهار دائم وأن يرفع عن بلادنا والعالم أجمع جائحة كورونا بفضله وكرمه.

عضو الشورى مدخلي مهنئاً بيوم الوطن: ذكرى غالية على قلوبنا


سبق

هنّأ عضو مجلس الشورى الدكتور عاصم بن محمد بن منصور مدخلي، القيادة الرشيدة بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الواحد والتسعين قائلاً: نستلهم في ذكرى اليوم ذكرى غالية على قلوبنا جميعاً من خلال تفاصيله نتذكر تضحيات كبيرة لمؤسس هذا الوطن الشامخ الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- ورجالاته الأوفياء الذين ضربوا أصدق النماذج المشرفة لحب الوطن بوفائهم وتضحياتهم الراسخة في جبين التاريخ.

وقال: لقد تم توحيد القلوب في الوطن الواحد الذي يسع الجميع من شماله لجنوبه ومن شرقه لغربه تحت راية التوحيد وأنعم بها من راية، بميثاق دولة تفاخر بإنجازها المستمد من الشريعة الإسلامية جميع دول العالم، أعلن في ذلك اليوم أن الوطن بكافة أرجاءه وطن المملكة العربية السعودية، وها هي شواهد ذكرى واحد وتسعين عاماً مضت على توحيد المملكة، عندما أصدر الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- في 17 جمادى الأولى 1351هـ، مرسوماً ملكياً بتوحيد كل أجزاء الدولة السعودية الحديثة تحت اسم المملكة العربية السعودية، واختار الملك عبدالعزيز يوم الخميس الموافق 21 جمادى الأولى من نفس العام الموافق 23 سبتمبر، 1932 يوماً لإعلان قيام المملكة العربية السعودية.

و أضاف قائلاً: لقد شرّف الله -سبحانه وتعالى- هذه البلاد بأن تكون أرضها المباركة مهبطاً للوحي ، ومهداً للرسالة الإسلامية الخالدة، وقبلة للمسلمين، فحق لكل مواطن أن يفخر بمسيرة الإنجازات العظيمة بعد عون الله و توفيقه، منذ أن وضع أُسس التنمية لحاضر الشعب ومستقبله الملك المؤسس وواصل أبناؤه البررة تحقيق الإنجازات المتواصلة سياسياً واقتصادياً وتنموياً في مملكتنا الحبيبة، لتجسد مسيرة الخير والتنمية المستدامة والرؤية المتميزة التي تتواصل في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز و سمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله-.

و أردف: حق لنا و نحن نحتفي بهذه الذكرى الغالية أن نعتز.. ونحن نشاهد ما تحقق ويتحقق من إنجازات في مختلف المجالات والقطاعات على مستوى الدولة.. فالتحول الوطني ورؤية المملكة ٢٠٣٠ اهتمت ببناء الإنسان و تنمية المكان.. فهاهي شواهد عيان التنمية المستدامة تتحقق في تنامٍ مستمر وها هو الإنسان السعودي يتفوق بتميز في كل الميادين.. محققاً في مختلف العلوم والمعارف والمهارات الصدارة.. في وطنٍ عظيم.. نفاخر بمليكنا وقائد مسيرتنا الذي أحب شعبه وبادله الشعب حباً وولاءً وفاءً وعرفاناً.. و نفخر بسمو ولي العهد لدوره العظيم والحيوي في تحقيق منجزات رؤية المملكة ٢٠٣٠ بخطى تسابق الزمن، ونفخر بجنودنا البواسل الذين سطروا ملاحم ستبقى في جبين التاريخ والأجيال القادمة رمزاً خالداً للتضحية والإخلاص للدين ثم المليك و الوطن.. يدافعون عن الوطن ويدحضون كل من تسول له نفسه التعدي على أي شبرٍ من ثراه أو مقدراته أو مقدّساته.. ونفخر برجال أمننا في الداخل للأمن -بعد الله- حافظون.. ونفخر بأبطال الصحة من الممارسين الصحيين لدورهم الكبير -بعد فضل الله ورحمته- في استمرار تحصين ووقاية المجتمع و تضحياتهم الكبيرة للوقوف حصناً منيعاً في التصدي لجائحة فايروس كورونا، ونفخر بشعب بقلب واحد -متلاحم مع قيادته- وإدراكهم المسؤولية الوطنية.. والاصرار على الريادة.

وأضاف: إن حب الوطن قيمة عظيمة و رسالة وفاء خالدة ومتجددة، حب الوطن يستلزم المساهمة الفاعلة بحفظه، و المشاركة في استدامة تنميته، والإخلاص و الحب لقيادته ، واحترام مقدراته و المحافظة على مكتسباته، والإحسان إلى كل ما يعزّز هويته، والإحساس بعظم الراية التي تحمل شعار التوحيد.

ختاماً، دعا الله أن يحفظ على الوطن الغالي قيادته الرشيدة في أمن وأمان وتنمية وازدهار دائم وأن يرفع عن بلادنا والعالم أجمع جائحة كورونا بفضله وكرمه.

22 سبتمبر 2021 – 15 صفر 1443

12:47 PM


قال: حق لكل مواطن أن يفخر بمسيرة الإنجازات العظيمة التي تحققت

هنّأ عضو مجلس الشورى الدكتور عاصم بن محمد بن منصور مدخلي، القيادة الرشيدة بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الواحد والتسعين قائلاً: نستلهم في ذكرى اليوم ذكرى غالية على قلوبنا جميعاً من خلال تفاصيله نتذكر تضحيات كبيرة لمؤسس هذا الوطن الشامخ الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- ورجالاته الأوفياء الذين ضربوا أصدق النماذج المشرفة لحب الوطن بوفائهم وتضحياتهم الراسخة في جبين التاريخ.

وقال: لقد تم توحيد القلوب في الوطن الواحد الذي يسع الجميع من شماله لجنوبه ومن شرقه لغربه تحت راية التوحيد وأنعم بها من راية، بميثاق دولة تفاخر بإنجازها المستمد من الشريعة الإسلامية جميع دول العالم، أعلن في ذلك اليوم أن الوطن بكافة أرجاءه وطن المملكة العربية السعودية، وها هي شواهد ذكرى واحد وتسعين عاماً مضت على توحيد المملكة، عندما أصدر الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- في 17 جمادى الأولى 1351هـ، مرسوماً ملكياً بتوحيد كل أجزاء الدولة السعودية الحديثة تحت اسم المملكة العربية السعودية، واختار الملك عبدالعزيز يوم الخميس الموافق 21 جمادى الأولى من نفس العام الموافق 23 سبتمبر، 1932 يوماً لإعلان قيام المملكة العربية السعودية.

و أضاف قائلاً: لقد شرّف الله -سبحانه وتعالى- هذه البلاد بأن تكون أرضها المباركة مهبطاً للوحي ، ومهداً للرسالة الإسلامية الخالدة، وقبلة للمسلمين، فحق لكل مواطن أن يفخر بمسيرة الإنجازات العظيمة بعد عون الله و توفيقه، منذ أن وضع أُسس التنمية لحاضر الشعب ومستقبله الملك المؤسس وواصل أبناؤه البررة تحقيق الإنجازات المتواصلة سياسياً واقتصادياً وتنموياً في مملكتنا الحبيبة، لتجسد مسيرة الخير والتنمية المستدامة والرؤية المتميزة التي تتواصل في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز و سمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله-.

و أردف: حق لنا و نحن نحتفي بهذه الذكرى الغالية أن نعتز.. ونحن نشاهد ما تحقق ويتحقق من إنجازات في مختلف المجالات والقطاعات على مستوى الدولة.. فالتحول الوطني ورؤية المملكة ٢٠٣٠ اهتمت ببناء الإنسان و تنمية المكان.. فهاهي شواهد عيان التنمية المستدامة تتحقق في تنامٍ مستمر وها هو الإنسان السعودي يتفوق بتميز في كل الميادين.. محققاً في مختلف العلوم والمعارف والمهارات الصدارة.. في وطنٍ عظيم.. نفاخر بمليكنا وقائد مسيرتنا الذي أحب شعبه وبادله الشعب حباً وولاءً وفاءً وعرفاناً.. و نفخر بسمو ولي العهد لدوره العظيم والحيوي في تحقيق منجزات رؤية المملكة ٢٠٣٠ بخطى تسابق الزمن، ونفخر بجنودنا البواسل الذين سطروا ملاحم ستبقى في جبين التاريخ والأجيال القادمة رمزاً خالداً للتضحية والإخلاص للدين ثم المليك و الوطن.. يدافعون عن الوطن ويدحضون كل من تسول له نفسه التعدي على أي شبرٍ من ثراه أو مقدراته أو مقدّساته.. ونفخر برجال أمننا في الداخل للأمن -بعد الله- حافظون.. ونفخر بأبطال الصحة من الممارسين الصحيين لدورهم الكبير -بعد فضل الله ورحمته- في استمرار تحصين ووقاية المجتمع و تضحياتهم الكبيرة للوقوف حصناً منيعاً في التصدي لجائحة فايروس كورونا، ونفخر بشعب بقلب واحد -متلاحم مع قيادته- وإدراكهم المسؤولية الوطنية.. والاصرار على الريادة.

وأضاف: إن حب الوطن قيمة عظيمة و رسالة وفاء خالدة ومتجددة، حب الوطن يستلزم المساهمة الفاعلة بحفظه، و المشاركة في استدامة تنميته، والإخلاص و الحب لقيادته ، واحترام مقدراته و المحافظة على مكتسباته، والإحسان إلى كل ما يعزّز هويته، والإحساس بعظم الراية التي تحمل شعار التوحيد.

ختاماً، دعا الله أن يحفظ على الوطن الغالي قيادته الرشيدة في أمن وأمان وتنمية وازدهار دائم وأن يرفع عن بلادنا والعالم أجمع جائحة كورونا بفضله وكرمه.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply