[ad_1]
وأوضح خلال مشاركته ضمن برنامج قمة قادة مجموعة العشرين الذي يواصل أعماله في العاصمة (الرياض)، أن القطاعات الجاذبة والمستهدفة لتكون ضمن هذه المدن المزمع إنشاؤها في عددٍ من مناطق المملكة، مع الأخذ في الحسبان تهيئة البيئة الاستثمارية المناسبة والصحية للعمل بها؛ السياحة، والثقافة، والرياضة، والصناعة، والذكاء الاصطناعي، والتقنية، والصحة.
وأشار الفالح إلى أن المملكة أثبتت قدرتها على تحمّل الصدمات، إذ لم تتأثر كثيراً بتراجع أسعار النفط، كاشفاً عن حجم الاحتياط الأجنبي في المملكة إذ بلغ نصف تريليون دولار هذا العام، مؤكداً أن مشروع المملكة في الإصلاح الاقتصادي ظل مستمراً حتى خلال هذه الأزمة، بل تعدى ذلك إلى دعم دور المنظمات العالمية التي كان لها جهود كبيرة في مواجهة جائحة كورونا، ومن هذا المنطلق ظلت المملكة تدعم جهود هذه المنظمات لتؤدي عملاً أفضل وعلى نطاق أوسع من القائم حالياً.
[ad_2]
Source link