[ad_1]
وقامت السيدة محمد، اليوم الجمعة، يرافقها مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، أخيم شتاينر، بزيارة المقاطعة الجنوبية، إحدى أكثر المناطق تضررا من الزلزال.
والتقت، مساء أمس الخميس، برئيس الوزراء أرييل هنري وجددت دعم الأمم المتحدة للحكومة. وأضافت:
“نعلن وقوفنا وتضامننا مع هايتي ونثني على العمل الرائع الذي تقوم به السلطات الوطنية ووكالات الأمم المتحدة للمساعدة في هذه الأوقات الصعبة”.
وشملت لقاءات السيدة محمد فريق الأمم المتحدة القطري، وأعضاء المجتمع المدني. وأشادت بالموظفين المحليين والدوليين الذين يعملون جنبا إلى جنب مع المؤسسات الوطنية من أجل تحقيق استجابة أفضل للأزمة.
لفت الانتباه الدولي إلى الاحتياجات المتزايدة
وفي تطور ذي صلة، من المقرر أن يزور رامش راجاسينغهام، مساعد الأمين العام للشؤون الإنسانية ونائب منسق الإغاثة في حالات الطوارئ، هايتي في الفترة من 23 إلى 25 أغسطس، بغرض لفت الانتباه الدولي إلى الاحتياجات الإنسانية المتزايدة في أعقاب الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد في 14 أغسطس/آب الجاري.
خلال الزيارات الميدانية، سيلتقي المسؤول الأممي بالنازحين والسلطات المحلية والمسعفين الوطنيين والدوليين، ومن المتوقع أيضا أن يلتقي بالسلطات الوطنية والممثلين الدبلوماسيين في العاصمة بور أو برنس.
وقد أصدر الفريق الاستشاري التابع للمجلس الاقتصادي والاجتماعي بيانا، اليوم الجمعة، أعرب فيه عن تضامنه مع شعب هايتي، داعيا المجتمع الدولي إلى الاستمرار في الانخراط والمشاركة في مساعدة هذا البلد.
[ad_2]
Source link