قصة المضاد الحيوي.. الهفتاء يكشف خفايا تلاعب تجار الأغنام والأعلا

قصة المضاد الحيوي.. الهفتاء يكشف خفايا تلاعب تجار الأغنام والأعلا

[ad_1]

نصح عبر “سبق” بشراء الأضحية أو الذبيحة من شخص ثقة ليست حكراً على التطبيقات

كشف سعود الهفتاء رئيس رابطة مربي مواشي المملكة لـ”سبق”: أن هناك تلاعبًا في بيع الأغنام، وتحديدًا في موسم عيد الأضحى بسبب كثرة شراء الأضاحي وأن هناك من يعطيها أدوية فترة تحريم كمضاد حيوي أو جرب وغيرها وبيعها قبل انتهاء فترة التحريم، وكذلك بعض الأعلاف المصنعة المشكوك في جودتها وصلاحيتها، وهذه تشكل خطورة على صحة المواطن، وإذا كانت مريضة بين مرضها أو انتشار طفيليات داخل الأنسجة.
وطالب الهفتاء الجهات ذات العلاقة بالتدخل في الغش والتلاعب الذي يحدث في بيع الأغنام وتحييد وتغريم كل من يتهاون بصحة المواطن.
ونصح الهفتاء بشراء الأضحية أو الذبيحة من شخص ثقة ليست حكراً على التطبيقات بل حتى الأفراد وأحواش التفريد بالأسواق والبائع المتجول خارج الأسواق المركزية، ويجب على المشتري أن يتفحص ذبيحته قبل الشراء ويفضل ذبحها لدى المسالخ المعتمدة والمراقبة من قبل البلديات تحت إشراف بيطري يستطيع معرفة صلاحية الذبيحة خاصة الأمراض الواضحة الخطورة، وأن هذه الممارسات غير المسؤولة يتأثر بها المواطن والأسرة وتدفع فاتورتها وزارة الصحة في حال تكرارها .

وعن التطبيقات المختصة بذبح وبيع الأغنام قال الهفتاء: بالنسبة للتطبيقات يجب أن تكون مرخصة من قبل الجهات المعنية ولابد من ذبحها لدى مسالخ معتمدة، والتأكد من نوع الذبيحة هل هي مستوردة أم محلية؟ إضافة إلى أنه من المفترض عدم الانجراف للأسعار المغرية، وبالنهاية يكون مصير ذبيحته إلى الحاوية أو تستهلك بحسن نية ويتأثر بها أفراد الأسرة، والمصيبة قد يكون الأثر تراكميًا لا يظهرإلا بعد زمن قد يكون طويلًا نسبيًا.

قصة المضاد الحيوي.. الهفتاء يكشف خفايا تلاعب تجار الأغنام والأعلاف المشكوكة


سبق

كشف سعود الهفتاء رئيس رابطة مربي مواشي المملكة لـ”سبق”: أن هناك تلاعبًا في بيع الأغنام، وتحديدًا في موسم عيد الأضحى بسبب كثرة شراء الأضاحي وأن هناك من يعطيها أدوية فترة تحريم كمضاد حيوي أو جرب وغيرها وبيعها قبل انتهاء فترة التحريم، وكذلك بعض الأعلاف المصنعة المشكوك في جودتها وصلاحيتها، وهذه تشكل خطورة على صحة المواطن، وإذا كانت مريضة بين مرضها أو انتشار طفيليات داخل الأنسجة.
وطالب الهفتاء الجهات ذات العلاقة بالتدخل في الغش والتلاعب الذي يحدث في بيع الأغنام وتحييد وتغريم كل من يتهاون بصحة المواطن.
ونصح الهفتاء بشراء الأضحية أو الذبيحة من شخص ثقة ليست حكراً على التطبيقات بل حتى الأفراد وأحواش التفريد بالأسواق والبائع المتجول خارج الأسواق المركزية، ويجب على المشتري أن يتفحص ذبيحته قبل الشراء ويفضل ذبحها لدى المسالخ المعتمدة والمراقبة من قبل البلديات تحت إشراف بيطري يستطيع معرفة صلاحية الذبيحة خاصة الأمراض الواضحة الخطورة، وأن هذه الممارسات غير المسؤولة يتأثر بها المواطن والأسرة وتدفع فاتورتها وزارة الصحة في حال تكرارها .

وعن التطبيقات المختصة بذبح وبيع الأغنام قال الهفتاء: بالنسبة للتطبيقات يجب أن تكون مرخصة من قبل الجهات المعنية ولابد من ذبحها لدى مسالخ معتمدة، والتأكد من نوع الذبيحة هل هي مستوردة أم محلية؟ إضافة إلى أنه من المفترض عدم الانجراف للأسعار المغرية، وبالنهاية يكون مصير ذبيحته إلى الحاوية أو تستهلك بحسن نية ويتأثر بها أفراد الأسرة، والمصيبة قد يكون الأثر تراكميًا لا يظهرإلا بعد زمن قد يكون طويلًا نسبيًا.

11 يوليو 2021 – 1 ذو الحجة 1442

03:14 PM


نصح عبر “سبق” بشراء الأضحية أو الذبيحة من شخص ثقة ليست حكراً على التطبيقات

كشف سعود الهفتاء رئيس رابطة مربي مواشي المملكة لـ”سبق”: أن هناك تلاعبًا في بيع الأغنام، وتحديدًا في موسم عيد الأضحى بسبب كثرة شراء الأضاحي وأن هناك من يعطيها أدوية فترة تحريم كمضاد حيوي أو جرب وغيرها وبيعها قبل انتهاء فترة التحريم، وكذلك بعض الأعلاف المصنعة المشكوك في جودتها وصلاحيتها، وهذه تشكل خطورة على صحة المواطن، وإذا كانت مريضة بين مرضها أو انتشار طفيليات داخل الأنسجة.
وطالب الهفتاء الجهات ذات العلاقة بالتدخل في الغش والتلاعب الذي يحدث في بيع الأغنام وتحييد وتغريم كل من يتهاون بصحة المواطن.
ونصح الهفتاء بشراء الأضحية أو الذبيحة من شخص ثقة ليست حكراً على التطبيقات بل حتى الأفراد وأحواش التفريد بالأسواق والبائع المتجول خارج الأسواق المركزية، ويجب على المشتري أن يتفحص ذبيحته قبل الشراء ويفضل ذبحها لدى المسالخ المعتمدة والمراقبة من قبل البلديات تحت إشراف بيطري يستطيع معرفة صلاحية الذبيحة خاصة الأمراض الواضحة الخطورة، وأن هذه الممارسات غير المسؤولة يتأثر بها المواطن والأسرة وتدفع فاتورتها وزارة الصحة في حال تكرارها .

وعن التطبيقات المختصة بذبح وبيع الأغنام قال الهفتاء: بالنسبة للتطبيقات يجب أن تكون مرخصة من قبل الجهات المعنية ولابد من ذبحها لدى مسالخ معتمدة، والتأكد من نوع الذبيحة هل هي مستوردة أم محلية؟ إضافة إلى أنه من المفترض عدم الانجراف للأسعار المغرية، وبالنهاية يكون مصير ذبيحته إلى الحاوية أو تستهلك بحسن نية ويتأثر بها أفراد الأسرة، والمصيبة قد يكون الأثر تراكميًا لا يظهرإلا بعد زمن قد يكون طويلًا نسبيًا.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply