الدكتورة “الصفدي” تهنئ خادم الحرمين الشريفين بالذكرى السادسة للبي

الدكتورة “الصفدي” تهنئ خادم الحرمين الشريفين بالذكرى السادسة للبي

[ad_1]

أشادت بما حققه الوطن من قفزات نوعية في عهده

رفعت رئيسة الجامعة السعودية الإلكترونية الدكتورة ليلك بنت أحمد الصفدي، خالص التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- بمناسبة الذكرى السادسة لتوليه مقاليد الحكم، وأشادت بما تحقق للوطن من قفزات نوعية في كافة المجالات، لمس خيراتها الجميع بفضل الله تعالى.

وقالت في تصريح بهذه المناسبة: “تُطل علينا الذكرى السادسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- في زحام من نعم الله -سبحانه وتعالى- على بلادنا وشعبنا، والتي تعكس حجم العمل والمنجزات التي قدمتها قيادتنا الرشيدة خلال السنوات الماضية في مسيرة الرؤية المباركة، والنهضة التي شملت مختلف القطاعات الحيوية في المملكة، والنتائج التي أبهرت العالم خلال السنوات الست الماضية، رغم الظروف والصراعات التي شهدتها الساحتان الإقليمية والدولية، وكانت ذروتها في الجائحة التي طال ضررها كبريات دول العالم وأضخم اقتصادياتها”.

وأضافت: “حكمة قادتنا -بعون الله وتوفيقه- كانت حجر الزاوية في تحقيق كل التطلعات التي يصبو لها هذا الشعب وقيادته”.

وتابعت: “النتائج التي أبرزتها البيانات التحليلية لدراسات عالمية موثوقة ومحكمة، تؤكد أن بلادنا كانت من أكثر بلدان العالم نجاعة في التصدي لآثار الجائحة، وأن العوائد غير النفطية قفزت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- إلى مستويات قياسية في تاريخ المملكة، وهو مثال من أمثلة كثيرة تؤكد أن الأمر مضى كما خطط له، رغم العوائق والعقبات، التي عرقلت الخطط الاستراتيجية للعديد من الدول الإقليمية والعالمية، ما يشير بوضوح إلى تمكن خطط بلادنا الاستراتيجية وجودة مساراتها التطبيقية ومعالجتها السديدة للمخاطر المحتملة”.

وبينت الدكتورة ليلك الصفدي، أن قطاع التعليم أثبت متانته العالية، ومرونته في التحول السريع للأنظمة الإلكترونية، وتطبيقها في مختلف مناطق المملكة، ودارت عجلة الأتمتة لكافة الأطراف، منشآت وأساتذة وطلاب، وتحقق للمجتمع السعودي في فترة بسيطة الربط الإلكتروني المطلوب بتوفيق من الله أولاً، ثم بالقدرات العالية لمنظومة التعليم وقادتها في المملكة، الذين وجدوا أرضية صلبة يقفون عليها، بدعم القيادة الرشيدة للمنظومة، إضافة إلى الخدمات المساندة التي وُفرت من الوزارات والهيئات الحكومية، وأبرز مثال لذلك ما تحقق لهيئة الاتصالات من قفزات كبيرة في عملها لتوسيع شبكات الاتصالات الحديثة، ورفع طاقتها الاستيعابية.

وتحدثت رئيسة الجامعة السعودية الإلكترونية عن ملف تمكين المرأة الذي شهد نقلة نوعية غير مسبوقة في هذا العهد، بفضل القرارات التاريخية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- والحواجز العديدة التي تم إزالتها، والتي كانت تعيق من مشاركة المرأة في التنمية الاقتصادية والمجتمعية، لتصبح اليوم جميع المجالات الحيوية متاحة لتمكين الكوادر النسائية المؤهلة من المشاركة في تنمية المجتمع وتحقيق تطلعات القيادة بتنمية مستدامة، مع حفظ حقوقها ومكانتها الاجتماعية اللائقة.

ودعت المولى عز وجل أن يمد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بوافر الصحة والعافية وأن يحميه من كل مكروه، ويوفق ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، ويسدد خطاهما على طريق الخير والصلاح، وأن يتم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل قيادتنا الرشيدة.

الدكتورة “الصفدي” تهنئ خادم الحرمين الشريفين بالذكرى السادسة للبيعة


سبق

رفعت رئيسة الجامعة السعودية الإلكترونية الدكتورة ليلك بنت أحمد الصفدي، خالص التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- بمناسبة الذكرى السادسة لتوليه مقاليد الحكم، وأشادت بما تحقق للوطن من قفزات نوعية في كافة المجالات، لمس خيراتها الجميع بفضل الله تعالى.

وقالت في تصريح بهذه المناسبة: “تُطل علينا الذكرى السادسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- في زحام من نعم الله -سبحانه وتعالى- على بلادنا وشعبنا، والتي تعكس حجم العمل والمنجزات التي قدمتها قيادتنا الرشيدة خلال السنوات الماضية في مسيرة الرؤية المباركة، والنهضة التي شملت مختلف القطاعات الحيوية في المملكة، والنتائج التي أبهرت العالم خلال السنوات الست الماضية، رغم الظروف والصراعات التي شهدتها الساحتان الإقليمية والدولية، وكانت ذروتها في الجائحة التي طال ضررها كبريات دول العالم وأضخم اقتصادياتها”.

وأضافت: “حكمة قادتنا -بعون الله وتوفيقه- كانت حجر الزاوية في تحقيق كل التطلعات التي يصبو لها هذا الشعب وقيادته”.

وتابعت: “النتائج التي أبرزتها البيانات التحليلية لدراسات عالمية موثوقة ومحكمة، تؤكد أن بلادنا كانت من أكثر بلدان العالم نجاعة في التصدي لآثار الجائحة، وأن العوائد غير النفطية قفزت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- إلى مستويات قياسية في تاريخ المملكة، وهو مثال من أمثلة كثيرة تؤكد أن الأمر مضى كما خطط له، رغم العوائق والعقبات، التي عرقلت الخطط الاستراتيجية للعديد من الدول الإقليمية والعالمية، ما يشير بوضوح إلى تمكن خطط بلادنا الاستراتيجية وجودة مساراتها التطبيقية ومعالجتها السديدة للمخاطر المحتملة”.

وبينت الدكتورة ليلك الصفدي، أن قطاع التعليم أثبت متانته العالية، ومرونته في التحول السريع للأنظمة الإلكترونية، وتطبيقها في مختلف مناطق المملكة، ودارت عجلة الأتمتة لكافة الأطراف، منشآت وأساتذة وطلاب، وتحقق للمجتمع السعودي في فترة بسيطة الربط الإلكتروني المطلوب بتوفيق من الله أولاً، ثم بالقدرات العالية لمنظومة التعليم وقادتها في المملكة، الذين وجدوا أرضية صلبة يقفون عليها، بدعم القيادة الرشيدة للمنظومة، إضافة إلى الخدمات المساندة التي وُفرت من الوزارات والهيئات الحكومية، وأبرز مثال لذلك ما تحقق لهيئة الاتصالات من قفزات كبيرة في عملها لتوسيع شبكات الاتصالات الحديثة، ورفع طاقتها الاستيعابية.

وتحدثت رئيسة الجامعة السعودية الإلكترونية عن ملف تمكين المرأة الذي شهد نقلة نوعية غير مسبوقة في هذا العهد، بفضل القرارات التاريخية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- والحواجز العديدة التي تم إزالتها، والتي كانت تعيق من مشاركة المرأة في التنمية الاقتصادية والمجتمعية، لتصبح اليوم جميع المجالات الحيوية متاحة لتمكين الكوادر النسائية المؤهلة من المشاركة في تنمية المجتمع وتحقيق تطلعات القيادة بتنمية مستدامة، مع حفظ حقوقها ومكانتها الاجتماعية اللائقة.

ودعت المولى عز وجل أن يمد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بوافر الصحة والعافية وأن يحميه من كل مكروه، ويوفق ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، ويسدد خطاهما على طريق الخير والصلاح، وأن يتم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل قيادتنا الرشيدة.

17 نوفمبر 2020 – 2 ربيع الآخر 1442

06:24 PM


أشادت بما حققه الوطن من قفزات نوعية في عهده

رفعت رئيسة الجامعة السعودية الإلكترونية الدكتورة ليلك بنت أحمد الصفدي، خالص التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- بمناسبة الذكرى السادسة لتوليه مقاليد الحكم، وأشادت بما تحقق للوطن من قفزات نوعية في كافة المجالات، لمس خيراتها الجميع بفضل الله تعالى.

وقالت في تصريح بهذه المناسبة: “تُطل علينا الذكرى السادسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- في زحام من نعم الله -سبحانه وتعالى- على بلادنا وشعبنا، والتي تعكس حجم العمل والمنجزات التي قدمتها قيادتنا الرشيدة خلال السنوات الماضية في مسيرة الرؤية المباركة، والنهضة التي شملت مختلف القطاعات الحيوية في المملكة، والنتائج التي أبهرت العالم خلال السنوات الست الماضية، رغم الظروف والصراعات التي شهدتها الساحتان الإقليمية والدولية، وكانت ذروتها في الجائحة التي طال ضررها كبريات دول العالم وأضخم اقتصادياتها”.

وأضافت: “حكمة قادتنا -بعون الله وتوفيقه- كانت حجر الزاوية في تحقيق كل التطلعات التي يصبو لها هذا الشعب وقيادته”.

وتابعت: “النتائج التي أبرزتها البيانات التحليلية لدراسات عالمية موثوقة ومحكمة، تؤكد أن بلادنا كانت من أكثر بلدان العالم نجاعة في التصدي لآثار الجائحة، وأن العوائد غير النفطية قفزت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- إلى مستويات قياسية في تاريخ المملكة، وهو مثال من أمثلة كثيرة تؤكد أن الأمر مضى كما خطط له، رغم العوائق والعقبات، التي عرقلت الخطط الاستراتيجية للعديد من الدول الإقليمية والعالمية، ما يشير بوضوح إلى تمكن خطط بلادنا الاستراتيجية وجودة مساراتها التطبيقية ومعالجتها السديدة للمخاطر المحتملة”.

وبينت الدكتورة ليلك الصفدي، أن قطاع التعليم أثبت متانته العالية، ومرونته في التحول السريع للأنظمة الإلكترونية، وتطبيقها في مختلف مناطق المملكة، ودارت عجلة الأتمتة لكافة الأطراف، منشآت وأساتذة وطلاب، وتحقق للمجتمع السعودي في فترة بسيطة الربط الإلكتروني المطلوب بتوفيق من الله أولاً، ثم بالقدرات العالية لمنظومة التعليم وقادتها في المملكة، الذين وجدوا أرضية صلبة يقفون عليها، بدعم القيادة الرشيدة للمنظومة، إضافة إلى الخدمات المساندة التي وُفرت من الوزارات والهيئات الحكومية، وأبرز مثال لذلك ما تحقق لهيئة الاتصالات من قفزات كبيرة في عملها لتوسيع شبكات الاتصالات الحديثة، ورفع طاقتها الاستيعابية.

وتحدثت رئيسة الجامعة السعودية الإلكترونية عن ملف تمكين المرأة الذي شهد نقلة نوعية غير مسبوقة في هذا العهد، بفضل القرارات التاريخية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- والحواجز العديدة التي تم إزالتها، والتي كانت تعيق من مشاركة المرأة في التنمية الاقتصادية والمجتمعية، لتصبح اليوم جميع المجالات الحيوية متاحة لتمكين الكوادر النسائية المؤهلة من المشاركة في تنمية المجتمع وتحقيق تطلعات القيادة بتنمية مستدامة، مع حفظ حقوقها ومكانتها الاجتماعية اللائقة.

ودعت المولى عز وجل أن يمد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بوافر الصحة والعافية وأن يحميه من كل مكروه، ويوفق ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، ويسدد خطاهما على طريق الخير والصلاح، وأن يتم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل قيادتنا الرشيدة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply