حراك وتطوير.. ماذا قال منسوبو تعليم الجوف عن لقائهم بالوزير؟

حراك وتطوير.. ماذا قال منسوبو تعليم الجوف عن لقائهم بالوزير؟

[ad_1]

14 يونيو 2021 – 4 ذو القعدة 1442
01:45 PM

مساعد المدير العام: لقاء أخوي تشاركي معزز لروح العمل كفريق واحد

حراك وتطوير.. ماذا قال منسوبو تعليم الجوف عن لقائهم بالوزير؟

اعتبر مساعد المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف للشؤون التعليمية عبدالله بن أحمد الزيدان، لقاء وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ مع الإدارات التعليمية، لقاءً أخويًّا تَشاركيًّا معززًا لروح العمل كفريق واحد وإحداث التغيير النوعي لتحقيق الأهداف التعليمية برفع المستويات التحصيلية، ليتنافس الطلاب والطالبات على المستويات الدولية وتحقيق أفضل النتائج، شاكرًا قائد الرحلات التعليمية على شفافية هذا اللقاء، ومتفائلًا بعطاء المشروعات التعليمية مستقبلًا.

وقالت مديرة إدارة الإشراف التربوي ماجدة بنت عبيد البديوي: إن هذا اللقاء حقق تواصلًا حقيقيًّا ومن خلاله قُدّمت إجابات واضحة عن العديد من التساؤلات؛ لا سيما وأن وزارة التعليم في حراك تعليمي متجدد بمشروعات تعليمية هادفة، نتج عنها تغيير وتطوير للتعليم حسب معطيات واحتياجات هذا العصر، تهدف للوصول إلى مستهدفات مأمولة لتعليمنا وتحصيل طلابنا محليًّا ودوليًّا.

وأوضحت رئيسة قسم القيادة المدرسية (بنات) نوف بنت محول الرويلي: “جميعًا نحتاج مثل هذه اللقاءات التشاركية التي أكد وزير التعليم من خلالها أن التعليم في المملكة يمر بمرحلة تطوير حقيقية وعميقة مبنية على تحليل عميق لنواتج التعلم، وعلى أفضل الممارسات العالمية، والتجارب الدولية، وتحليل المناهج ومحتواها وأوزانها النسبية ومتطلبات الاختبارات الدولية؛ وذلك لتحقيق مستهدفات هذا الوطن الغالي ورؤية المملكة ٢٠٣٠ ومتطلبات الثورة الصناعية الرابعة والقرن ٢١”.

فيما كان من ضمن الحاضرين للقاء شافي بن شبيب الرويلي قائد مدرسة عبدالملك بن مروان الابتدائية بصوير وقال: “اللقاء احتوى على أهمية العمل كفريق لتجاوز التحديات وتحقيق المستهدفات وأهمية تعزيز الشراكة مع المجتمع ومؤسساته؛ لذلك عملنا سيكون وفق متطلبات هذا التغيير الجديد والهادف الطموح”.

وكذلك قالت المعلمة الجوهرة النايف من المدرسة الأولى المتوسطة بسكاكا: إن اللقاء بلغ من الأهمية في التركيز على المعلم؛ كونه العامل الأساسي والمباشر المؤثر على طلابه من حيث القدرة على تسهيل العملية التعليمية، وتحقيق النتائج المرجوة؛ وذلك لوجود ارتباط وثيق بين نوعية التعليم وأساليب التدريس؛ لذلك كانت أهمية الاهتمام بالمعلم وتدريبه حسب احتياجاته والحرص على معالجة نواحي الضعف لديه والاستفادة من كل الطرق الممكنة للتدريب سواء شراكة مع القطاع الخاص أو خبرات المعلمين أو المعلمات لدعم زملائهم، وهذا ما ذكره الوزير؛ أن مشروع تطوير التعليم ليس معزولًا عن تطوير وتأهيل المعلمين والمعلمات.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply