“جائزة نايف” للسنة النبوية والدراسات الإسلامية تدعو المؤسسات العل

“جائزة نايف” للسنة النبوية والدراسات الإسلامية تدعو المؤسسات العل

[ad_1]

07 يونيو 2021 – 26 شوّال 1442
01:03 PM

لتكريم أصحاب الجهود المتميزة وتشجيع الباحثين على تحقيق الكتب التراثية

“جائزة نايف” للسنة النبوية والدراسات الإسلامية تدعو المؤسسات العلمية للترشح

دعت الأمانة العامة لجائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة، الجامعات ومراكز البحوث وجميع المؤسسات العلمية، إلى الترشيح للجائزة التقديرية لخدمة السنة النبوية في مجال تطويع التقنية الحديثة لخدمة السنة النبوية.

وأوضح الدكتور ساعد العرابي الحارثي الأمين العام للجائزة، أن جائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود التقديرية، هي تقدير ووفاء منه -رحمه الله وأسكنه فسيح جناته- للجهود التي بُذلت من العلماء والباحثين والمؤسسات العلمية والمراكز البحثية في السنة النبوية وعلومها، وهي جائزة عالمية تقديرية تُمنح بصفة دورية في مجال من مجالات خدمة السنة النبوية.

وتهدف الجائزة إلى تكريم أصحاب الجهود المتميزة في خدمة السنة النبوية وتشجيع الباحثين وترغيبهم في خدمة السنة النبوية؛ تحقيقًا وتدريسًا وتقنية وتعريفًا للأجيال بالجهود المعاصرة والمتميزة في خدمة السنة النبوية، وتُمنح الجائزة في مجالات تحقيق الكتب التراثية في السنة النبوية ودراستها والتأليف في موضوعات السنة النبوية والانقطاع لتدريس الحديث النبوي وتطويع التقنية في خدمة السنة النبوية.

وقال الدكتور الحارثي: للجائزة عدد من الضوابط والشروط، تشمل أن يكون الترشيح من قِبَل مؤسسة علمية معتبرة، وأن يكون الجهد المرشح في القرن الرابع عشر الهجري فما بعده، وأن يستوفي شروط الترشيح الخاصة لكل مجال والتي تتضمنها استمارة الترشيح، وأن يكون الجهد المقدم ذا قيمة متميزة وأثر بارز لخدمة السنة النبوية، وتخصص الجائزة كل دورة في مجال من مجالاتها الأربع، ويجوز أن تمنح الجائزة مقسومة بالتساوي لأكثر من مرشح في المجال الواحد سواء أكان فردًا أو مؤسسة.

وبيّن أن لجنة التحكيم تشكل للأعمال المقدمة لنيل الجائزة، من علماء مختصين في المجال المعلن، ويقدم للفائز بالجائزة شهادة استحقاق وميدالية تذكارية ومبلغ نقدي.

واختتم تصريحه بأن تشجيع العلماء ودعم نتاجهم العلمي هو نهج قادة هذه البلاد المباركة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- إلى يومنا هذا في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وفقه الله.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply