خطر تسارع أمريكا لمكافحته.. ماذا تفعل إيران وميليشياتها بالعراق؟

خطر تسارع أمريكا لمكافحته.. ماذا تفعل إيران وميليشياتها بالعراق؟

[ad_1]

تحول من التركيز على الهجمات الصاروخية يضع جنود واشنطن أمام الموت

ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية أن الولاياتِ المتحدة تكثف من جهودها لمواجهة التهديدات المتنامية من قبل الميليشيات العراقية الموالية لإيران في العراق، خاصة بعد حصولها على أسلحة متطورة.

وزاد القلق الأميركي، بحسب الصحيفة، نتيجة لجوء الميليشيات إلى تنفيذ هجمات على المصالح الأميركية بواسطة طائرات مسيرة.

وكانت قيادات عسكرية أميركية وصفت قبل أيام بأن الطائرات المسيرة في العراق تمثل أكبر مصدر قلق ضد الجنود الأميركيين هناك.

وتحدثت عن أن الميليشيات حوّلت تركيزها من الهجمات الصاروخية إلى الهجمات عبر الطائرات المسيرة لاستهداف الوحدات الأمنية والعسكرية التابعة للولايات المتحدة.

وقال قائد القيادة الأميركية الوسطى كينث ماكنزي: إن الطائرات المسيرة تشكل تهديداً خطيراً، لافتاً إلى أن جيش بلاده يسارع إلى ابتكار طرق تكنولوجية لمكافحتها.

وقالت “نيويورك تايمز”: إن التهديدات التي تحيط بالوجود الأميركي اتخذت منحى تصاعدياً مع لجوء الميليشيات الموالية لإيران إلى استخدام أسلحة متطورة في تنفيذ هجماتها.

وتتميز الطائرات المسيرة الجديدة بقدرتها على تفادي الدفاعات الأميركية؛ مما يعني انكشاف الجنود أمام هجمات مميتة، بحسب “سكاي نيوز عربية”.

ووفقاً للصحيفة: فإن الميليشيات استخدمت طائرات من دون طيار محمّلة بالمتفجرات على الأقل 3 مرات في هجمات طالت قواعد عراقية بها جنود أميركيون، بما في ذلك التي تعتمد عليها وكالة المخابرات المركزية.

وتشير الصحيفة الأميركية إلى أن إيران تحاول التخلص من العقوبات الأميركية من خلال استغلال الفصائل الموالية لها في العراق ومدها بالتكنولوجيا العسكرية لجعل الطائرات المسيرة أكثر تطوراً وبتكلفة منخفضة.

ومن الأهداف الأميركية التي تعرّضت لهجمات “الدرونز”: قاعدة عين الأسد الجوية التي تستضيف قوات أميركية.

ومنذ عام 2019 شنّت الميليشيات العراقية أكثر من 300 هجوم ضد الأهداف الأميركية، لكن الغالبية العظمى من تلك الهجمات تمت بواسطة صواريخ كاتيوشا.

وفي ضوء تلك المعطيات فإن واشنطن تؤكد أنها لن تقف مكتوفة الأيدي، بل تدرس بجدية كيفية الرد ومنع تكرار الهجمات على مصالحها في العراق والمنطقة.

خطر تسارع أمريكا لمكافحته.. ماذا تفعل إيران وميليشياتها بالعراق؟ ولماذا؟!


سبق

ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية أن الولاياتِ المتحدة تكثف من جهودها لمواجهة التهديدات المتنامية من قبل الميليشيات العراقية الموالية لإيران في العراق، خاصة بعد حصولها على أسلحة متطورة.

وزاد القلق الأميركي، بحسب الصحيفة، نتيجة لجوء الميليشيات إلى تنفيذ هجمات على المصالح الأميركية بواسطة طائرات مسيرة.

وكانت قيادات عسكرية أميركية وصفت قبل أيام بأن الطائرات المسيرة في العراق تمثل أكبر مصدر قلق ضد الجنود الأميركيين هناك.

وتحدثت عن أن الميليشيات حوّلت تركيزها من الهجمات الصاروخية إلى الهجمات عبر الطائرات المسيرة لاستهداف الوحدات الأمنية والعسكرية التابعة للولايات المتحدة.

وقال قائد القيادة الأميركية الوسطى كينث ماكنزي: إن الطائرات المسيرة تشكل تهديداً خطيراً، لافتاً إلى أن جيش بلاده يسارع إلى ابتكار طرق تكنولوجية لمكافحتها.

وقالت “نيويورك تايمز”: إن التهديدات التي تحيط بالوجود الأميركي اتخذت منحى تصاعدياً مع لجوء الميليشيات الموالية لإيران إلى استخدام أسلحة متطورة في تنفيذ هجماتها.

وتتميز الطائرات المسيرة الجديدة بقدرتها على تفادي الدفاعات الأميركية؛ مما يعني انكشاف الجنود أمام هجمات مميتة، بحسب “سكاي نيوز عربية”.

ووفقاً للصحيفة: فإن الميليشيات استخدمت طائرات من دون طيار محمّلة بالمتفجرات على الأقل 3 مرات في هجمات طالت قواعد عراقية بها جنود أميركيون، بما في ذلك التي تعتمد عليها وكالة المخابرات المركزية.

وتشير الصحيفة الأميركية إلى أن إيران تحاول التخلص من العقوبات الأميركية من خلال استغلال الفصائل الموالية لها في العراق ومدها بالتكنولوجيا العسكرية لجعل الطائرات المسيرة أكثر تطوراً وبتكلفة منخفضة.

ومن الأهداف الأميركية التي تعرّضت لهجمات “الدرونز”: قاعدة عين الأسد الجوية التي تستضيف قوات أميركية.

ومنذ عام 2019 شنّت الميليشيات العراقية أكثر من 300 هجوم ضد الأهداف الأميركية، لكن الغالبية العظمى من تلك الهجمات تمت بواسطة صواريخ كاتيوشا.

وفي ضوء تلك المعطيات فإن واشنطن تؤكد أنها لن تقف مكتوفة الأيدي، بل تدرس بجدية كيفية الرد ومنع تكرار الهجمات على مصالحها في العراق والمنطقة.

05 يونيو 2021 – 24 شوّال 1442

03:28 PM


تحول من التركيز على الهجمات الصاروخية يضع جنود واشنطن أمام الموت

ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية أن الولاياتِ المتحدة تكثف من جهودها لمواجهة التهديدات المتنامية من قبل الميليشيات العراقية الموالية لإيران في العراق، خاصة بعد حصولها على أسلحة متطورة.

وزاد القلق الأميركي، بحسب الصحيفة، نتيجة لجوء الميليشيات إلى تنفيذ هجمات على المصالح الأميركية بواسطة طائرات مسيرة.

وكانت قيادات عسكرية أميركية وصفت قبل أيام بأن الطائرات المسيرة في العراق تمثل أكبر مصدر قلق ضد الجنود الأميركيين هناك.

وتحدثت عن أن الميليشيات حوّلت تركيزها من الهجمات الصاروخية إلى الهجمات عبر الطائرات المسيرة لاستهداف الوحدات الأمنية والعسكرية التابعة للولايات المتحدة.

وقال قائد القيادة الأميركية الوسطى كينث ماكنزي: إن الطائرات المسيرة تشكل تهديداً خطيراً، لافتاً إلى أن جيش بلاده يسارع إلى ابتكار طرق تكنولوجية لمكافحتها.

وقالت “نيويورك تايمز”: إن التهديدات التي تحيط بالوجود الأميركي اتخذت منحى تصاعدياً مع لجوء الميليشيات الموالية لإيران إلى استخدام أسلحة متطورة في تنفيذ هجماتها.

وتتميز الطائرات المسيرة الجديدة بقدرتها على تفادي الدفاعات الأميركية؛ مما يعني انكشاف الجنود أمام هجمات مميتة، بحسب “سكاي نيوز عربية”.

ووفقاً للصحيفة: فإن الميليشيات استخدمت طائرات من دون طيار محمّلة بالمتفجرات على الأقل 3 مرات في هجمات طالت قواعد عراقية بها جنود أميركيون، بما في ذلك التي تعتمد عليها وكالة المخابرات المركزية.

وتشير الصحيفة الأميركية إلى أن إيران تحاول التخلص من العقوبات الأميركية من خلال استغلال الفصائل الموالية لها في العراق ومدها بالتكنولوجيا العسكرية لجعل الطائرات المسيرة أكثر تطوراً وبتكلفة منخفضة.

ومن الأهداف الأميركية التي تعرّضت لهجمات “الدرونز”: قاعدة عين الأسد الجوية التي تستضيف قوات أميركية.

ومنذ عام 2019 شنّت الميليشيات العراقية أكثر من 300 هجوم ضد الأهداف الأميركية، لكن الغالبية العظمى من تلك الهجمات تمت بواسطة صواريخ كاتيوشا.

وفي ضوء تلك المعطيات فإن واشنطن تؤكد أنها لن تقف مكتوفة الأيدي، بل تدرس بجدية كيفية الرد ومنع تكرار الهجمات على مصالحها في العراق والمنطقة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply