البعوض يهدِّد أطفالنا ويقاسمنا م

البعوض يهدِّد أطفالنا ويقاسمنا م

[ad_1]

طالبوا بتكثيف عمليات المكافحة والرش خاصة على أطراف الوادي وقرب حديقة الملك عبدالله

اشتكى عدد من سكان الأحياء الواقعة غرب العاصمة الرياض، على امتداد طريق نجم الدين، منها طويق والمواسى وحي الغروب، والأحياء المجاورة لها، من مهاجمة البعوض لمنازلهم، موضحين أنه أصبح مصدر قلق لهم ولأبنائهم، ولاسيما صغار السن والرضع منهم، ممن لا يتحملون لسعاته الموجعة والناقلة للأمراض.

وطالب السكان الأمانة بتكثيف عمليات المكافحة والرش في تلك الأحياء، خاصة الواقعة على أطراف الوادي، وبالقرب من حديقة الملك عبدالله، التي تقع خلفها مساحات فضاء نظرًا لتمركزه فيها.

وأشار “السكان” إلى أنهم لا يستطيعون الجلوس في مجالس منازلهم الخارجية والأحواش نظرًا لكثافة الناموس، لافتين إلى أنهم يحاولون مكافحته ببعض المبيدات التي يشترونها من المحال ولكن دون جدوى.. مشيرين إلى أن الحل الوحيد في مكافحته هو القضاء عليه من المصدر نفسه حول تلك الأحياء في المستنقعات والأشجار، وغيرها من وسائل الجذب له.

وبيَّن “السكان” أن البعوض بات يهدد صحة أطفالهم؛ كون البعوضة حشرة ناقلة للأمراض، وتشوه أجسادهم نظرًا لعدم تحملهم لسعاتها المؤلمة.. وأضافوا: “نشاهد في بعض الأوقات مركبات الرش التابعة للأمانة، لكن الأمر يحتاج إلى التكثيف والمعالجة بمواد أكثر قوة وفاعلية للقضاء عليه، وحلول تقلل منه على أقل تقدير”.

“سبق” نقلت معاناة السكان للمجلس البلدي، الذي أكد في وقت سابق أن البلاغات والشكاوى الواردة من المواطنين في حي طويق والأحياء المجاورة له من مشكلة الناموس رُصدت بشكل أكبر.

يُشار إلى أن ملف مكافحة البعوض والقضاء عليه يحظى باهتمام كبير من قِبل المجلس؛ إذ طالب قبل عام بزيادة مخصصات المكافحة وعمليات الرش والمعالجة.

فيما أكدت الأمانة في وقت سابق لـ”سبق” أن فِرق الرش والمكافحة تعمل وفق خطة خلال السنة، ويتم تحديثها بناء على عمليات الرصد والاستكشاف، وكذلك مؤشرات البلاغات، وتعمل على القضاء عليه من مصادر التكاثر في الأودية والمستنقعات.

وكانت أمانة منطقة الرياض قد أوصت باتباع 11 إجراء وقائيًّا، من شأنها المساعدة في منع تكاثر البعوض داخل المنازل، إضافة إلى مساهمة بعض الإجراءات في طرد الحشرات من المواقع. وأولى التوصيات تتمثل في إحكام إغلاق النوافذ وقت ذروة نشاط البعوض في الصباح الباكر وقبل الغروب، وثانيها استخدام المصائد الحشرية (داخل المنازل)، مع الحرص ثالثًا على صيانة دورات المياه، وإغلاق أبوابها ونوافذها، وتغطية فتحات التصريف.. ورابعها تخفيف السقيا، وتغطية تربة أحواض الأشجار بالصخور. فيما يتمثل خامسها في استخدام شبك معدني على النوافذ لمنع دخول البعوض، وسادسها التأكد من إحكام غلق الخزانات وغرف التفتيش، وسابعها تجفيف المسابح والنوافير والشلالات أو إضافة الكلور للمياه، والثامنة التخلص من عبوات المياه والإطارات المهملة والأواني التالفة تفاديًا لتجمع المياه فيها.

وتاسع التوصيات هي استخدام أجهزة طرد البعوض المزودة بسائل طارد للبعوض (داخل المنازل)، وعاشرها الحرص على صيانة الأنابيب والصنابير التي يوجد بها تسرب مياه، وأخيرًا زراعة الأشجار الطاردة للبعوض مثل (الريحان- النعناع البري- اللافندر- النيم- الكافور).

أمانة الرياض

سكان أحياء غرب “الرياض” للأمانة: البعوض يهدِّد أطفالنا ويقاسمنا منازلنا


سبق

اشتكى عدد من سكان الأحياء الواقعة غرب العاصمة الرياض، على امتداد طريق نجم الدين، منها طويق والمواسى وحي الغروب، والأحياء المجاورة لها، من مهاجمة البعوض لمنازلهم، موضحين أنه أصبح مصدر قلق لهم ولأبنائهم، ولاسيما صغار السن والرضع منهم، ممن لا يتحملون لسعاته الموجعة والناقلة للأمراض.

وطالب السكان الأمانة بتكثيف عمليات المكافحة والرش في تلك الأحياء، خاصة الواقعة على أطراف الوادي، وبالقرب من حديقة الملك عبدالله، التي تقع خلفها مساحات فضاء نظرًا لتمركزه فيها.

وأشار “السكان” إلى أنهم لا يستطيعون الجلوس في مجالس منازلهم الخارجية والأحواش نظرًا لكثافة الناموس، لافتين إلى أنهم يحاولون مكافحته ببعض المبيدات التي يشترونها من المحال ولكن دون جدوى.. مشيرين إلى أن الحل الوحيد في مكافحته هو القضاء عليه من المصدر نفسه حول تلك الأحياء في المستنقعات والأشجار، وغيرها من وسائل الجذب له.

وبيَّن “السكان” أن البعوض بات يهدد صحة أطفالهم؛ كون البعوضة حشرة ناقلة للأمراض، وتشوه أجسادهم نظرًا لعدم تحملهم لسعاتها المؤلمة.. وأضافوا: “نشاهد في بعض الأوقات مركبات الرش التابعة للأمانة، لكن الأمر يحتاج إلى التكثيف والمعالجة بمواد أكثر قوة وفاعلية للقضاء عليه، وحلول تقلل منه على أقل تقدير”.

“سبق” نقلت معاناة السكان للمجلس البلدي، الذي أكد في وقت سابق أن البلاغات والشكاوى الواردة من المواطنين في حي طويق والأحياء المجاورة له من مشكلة الناموس رُصدت بشكل أكبر.

يُشار إلى أن ملف مكافحة البعوض والقضاء عليه يحظى باهتمام كبير من قِبل المجلس؛ إذ طالب قبل عام بزيادة مخصصات المكافحة وعمليات الرش والمعالجة.

فيما أكدت الأمانة في وقت سابق لـ”سبق” أن فِرق الرش والمكافحة تعمل وفق خطة خلال السنة، ويتم تحديثها بناء على عمليات الرصد والاستكشاف، وكذلك مؤشرات البلاغات، وتعمل على القضاء عليه من مصادر التكاثر في الأودية والمستنقعات.

وكانت أمانة منطقة الرياض قد أوصت باتباع 11 إجراء وقائيًّا، من شأنها المساعدة في منع تكاثر البعوض داخل المنازل، إضافة إلى مساهمة بعض الإجراءات في طرد الحشرات من المواقع. وأولى التوصيات تتمثل في إحكام إغلاق النوافذ وقت ذروة نشاط البعوض في الصباح الباكر وقبل الغروب، وثانيها استخدام المصائد الحشرية (داخل المنازل)، مع الحرص ثالثًا على صيانة دورات المياه، وإغلاق أبوابها ونوافذها، وتغطية فتحات التصريف.. ورابعها تخفيف السقيا، وتغطية تربة أحواض الأشجار بالصخور. فيما يتمثل خامسها في استخدام شبك معدني على النوافذ لمنع دخول البعوض، وسادسها التأكد من إحكام غلق الخزانات وغرف التفتيش، وسابعها تجفيف المسابح والنوافير والشلالات أو إضافة الكلور للمياه، والثامنة التخلص من عبوات المياه والإطارات المهملة والأواني التالفة تفاديًا لتجمع المياه فيها.

وتاسع التوصيات هي استخدام أجهزة طرد البعوض المزودة بسائل طارد للبعوض (داخل المنازل)، وعاشرها الحرص على صيانة الأنابيب والصنابير التي يوجد بها تسرب مياه، وأخيرًا زراعة الأشجار الطاردة للبعوض مثل (الريحان- النعناع البري- اللافندر- النيم- الكافور).

25 إبريل 2021 – 13 رمضان 1442

01:11 AM


طالبوا بتكثيف عمليات المكافحة والرش خاصة على أطراف الوادي وقرب حديقة الملك عبدالله

اشتكى عدد من سكان الأحياء الواقعة غرب العاصمة الرياض، على امتداد طريق نجم الدين، منها طويق والمواسى وحي الغروب، والأحياء المجاورة لها، من مهاجمة البعوض لمنازلهم، موضحين أنه أصبح مصدر قلق لهم ولأبنائهم، ولاسيما صغار السن والرضع منهم، ممن لا يتحملون لسعاته الموجعة والناقلة للأمراض.

وطالب السكان الأمانة بتكثيف عمليات المكافحة والرش في تلك الأحياء، خاصة الواقعة على أطراف الوادي، وبالقرب من حديقة الملك عبدالله، التي تقع خلفها مساحات فضاء نظرًا لتمركزه فيها.

وأشار “السكان” إلى أنهم لا يستطيعون الجلوس في مجالس منازلهم الخارجية والأحواش نظرًا لكثافة الناموس، لافتين إلى أنهم يحاولون مكافحته ببعض المبيدات التي يشترونها من المحال ولكن دون جدوى.. مشيرين إلى أن الحل الوحيد في مكافحته هو القضاء عليه من المصدر نفسه حول تلك الأحياء في المستنقعات والأشجار، وغيرها من وسائل الجذب له.

وبيَّن “السكان” أن البعوض بات يهدد صحة أطفالهم؛ كون البعوضة حشرة ناقلة للأمراض، وتشوه أجسادهم نظرًا لعدم تحملهم لسعاتها المؤلمة.. وأضافوا: “نشاهد في بعض الأوقات مركبات الرش التابعة للأمانة، لكن الأمر يحتاج إلى التكثيف والمعالجة بمواد أكثر قوة وفاعلية للقضاء عليه، وحلول تقلل منه على أقل تقدير”.

“سبق” نقلت معاناة السكان للمجلس البلدي، الذي أكد في وقت سابق أن البلاغات والشكاوى الواردة من المواطنين في حي طويق والأحياء المجاورة له من مشكلة الناموس رُصدت بشكل أكبر.

يُشار إلى أن ملف مكافحة البعوض والقضاء عليه يحظى باهتمام كبير من قِبل المجلس؛ إذ طالب قبل عام بزيادة مخصصات المكافحة وعمليات الرش والمعالجة.

فيما أكدت الأمانة في وقت سابق لـ”سبق” أن فِرق الرش والمكافحة تعمل وفق خطة خلال السنة، ويتم تحديثها بناء على عمليات الرصد والاستكشاف، وكذلك مؤشرات البلاغات، وتعمل على القضاء عليه من مصادر التكاثر في الأودية والمستنقعات.

وكانت أمانة منطقة الرياض قد أوصت باتباع 11 إجراء وقائيًّا، من شأنها المساعدة في منع تكاثر البعوض داخل المنازل، إضافة إلى مساهمة بعض الإجراءات في طرد الحشرات من المواقع. وأولى التوصيات تتمثل في إحكام إغلاق النوافذ وقت ذروة نشاط البعوض في الصباح الباكر وقبل الغروب، وثانيها استخدام المصائد الحشرية (داخل المنازل)، مع الحرص ثالثًا على صيانة دورات المياه، وإغلاق أبوابها ونوافذها، وتغطية فتحات التصريف.. ورابعها تخفيف السقيا، وتغطية تربة أحواض الأشجار بالصخور. فيما يتمثل خامسها في استخدام شبك معدني على النوافذ لمنع دخول البعوض، وسادسها التأكد من إحكام غلق الخزانات وغرف التفتيش، وسابعها تجفيف المسابح والنوافير والشلالات أو إضافة الكلور للمياه، والثامنة التخلص من عبوات المياه والإطارات المهملة والأواني التالفة تفاديًا لتجمع المياه فيها.

وتاسع التوصيات هي استخدام أجهزة طرد البعوض المزودة بسائل طارد للبعوض (داخل المنازل)، وعاشرها الحرص على صيانة الأنابيب والصنابير التي يوجد بها تسرب مياه، وأخيرًا زراعة الأشجار الطاردة للبعوض مثل (الريحان- النعناع البري- اللافندر- النيم- الكافور).



[ad_2]

Source link

Leave a Reply