“الصندوق الخيري” بجامعة “المؤسّس” يُطلق 6 مشاريع خيرية

“الصندوق الخيري” بجامعة “المؤسّس” يُطلق 6 مشاريع خيرية

[ad_1]

لدعم الطلاب والطالبات من جنسيات مختلفة

أطلق “الصندوق الخيري” بعمادة شؤون الطلاب بجامعة الملك عبدالعزيز، 6 مشاريع خيرية لدعم الطلاب والطالبات من جنسيات مختلفة الذين يدرسون بنظام المنح الدراسية بالجامعة.

وشملت المشاريع المدرجة لدعم الطلاب الدوليين كلاً من: مشروع تأهيل القيادات الطلابية، ويهدف المشروع إلى تنمية المهارات القيادية وتمكينهم لإدارة مشاريعهم الدعوية والخيرية في بلدانهم، ومشروع توفير سلال غذائية، ويوفر المشروع المواد الأساسية بشكل شهري، ومشروع المساعدات المالية والعلاجية للطلاب وأسرهم، ومشروع تسكين الطلاب، ومشروع الحقيبة الصحية، ومشروع الخدمات والبرامج الطلابية.

وأوضح عميد شؤون الطلاب، الدكتور مسعود بن محمد القحطاني، أن الصندوق يدعم الخدمات والبرامج والأنشطة التي تقدمها العمادة ممثلة في وكالة المنح الدراسية بداية من استقبال طلاب المنح الدراسية الجدد منذ وصولهم حتى إسكانهم، وتقديم إعانات أو قروض مالية أو برامج تشغيلية لمساعدة الطلاب، وتأمين بعض الأدوات المعملية أو المكتبية التي يحتاج إليها طلاب المنح الدراسية، ودعم الأنشطة الاجتماعية والتربوية والرياضية والدينية والثقافية الخاصة بطلاب المنح الدراسية، إضافة إلى عديد من الخدمات المقدمة لهم على مدار العام الدراسي.

وقدّم عميد شؤون الطلاب شكره الجزيل لرجل الأعمال تركي بن صالح بن عبدالعزيز الراجحي، وورثة الشيخ عبدالكريم بن عبدالعزيز الخريجي (رحمه الله)، على دعمهم مشاريع الصندوق داعياً رجال الأعمال والجهات الخيرية، إلى المبادرة ودعم تلك المشاريع الخيرية التي تسهم في مساعدة الطلبة الدوليين، وتحقيق الأهداف المرسومة لبرنامج المنح الدراسية بجامعات السعودية.

الجدير بالذكر أن الصندوق تمّ تأسيسه استناداً إلى قرار مجلس الوزراء برقم (94) وتاريخ 29 / 3 /1431هـ، والمتضمن ضوابط قبول طلاب المنح الدراسية لغير السعوديين، الذي ينصّ على: “إيجاد صندوق خيري في كل مؤسسة تعليمية لدعم برامج المنح، يقوم على الإعانات والتبرعات والهبات والوصايا والأوقاف وما تخصصه المؤسسة من ميزانيتها وفق القواعد التي يقرها المجلس”.

“الصندوق الخيري” بجامعة “المؤسّس” يُطلق 6 مشاريع خيرية


سبق

أطلق “الصندوق الخيري” بعمادة شؤون الطلاب بجامعة الملك عبدالعزيز، 6 مشاريع خيرية لدعم الطلاب والطالبات من جنسيات مختلفة الذين يدرسون بنظام المنح الدراسية بالجامعة.

وشملت المشاريع المدرجة لدعم الطلاب الدوليين كلاً من: مشروع تأهيل القيادات الطلابية، ويهدف المشروع إلى تنمية المهارات القيادية وتمكينهم لإدارة مشاريعهم الدعوية والخيرية في بلدانهم، ومشروع توفير سلال غذائية، ويوفر المشروع المواد الأساسية بشكل شهري، ومشروع المساعدات المالية والعلاجية للطلاب وأسرهم، ومشروع تسكين الطلاب، ومشروع الحقيبة الصحية، ومشروع الخدمات والبرامج الطلابية.

وأوضح عميد شؤون الطلاب، الدكتور مسعود بن محمد القحطاني، أن الصندوق يدعم الخدمات والبرامج والأنشطة التي تقدمها العمادة ممثلة في وكالة المنح الدراسية بداية من استقبال طلاب المنح الدراسية الجدد منذ وصولهم حتى إسكانهم، وتقديم إعانات أو قروض مالية أو برامج تشغيلية لمساعدة الطلاب، وتأمين بعض الأدوات المعملية أو المكتبية التي يحتاج إليها طلاب المنح الدراسية، ودعم الأنشطة الاجتماعية والتربوية والرياضية والدينية والثقافية الخاصة بطلاب المنح الدراسية، إضافة إلى عديد من الخدمات المقدمة لهم على مدار العام الدراسي.

وقدّم عميد شؤون الطلاب شكره الجزيل لرجل الأعمال تركي بن صالح بن عبدالعزيز الراجحي، وورثة الشيخ عبدالكريم بن عبدالعزيز الخريجي (رحمه الله)، على دعمهم مشاريع الصندوق داعياً رجال الأعمال والجهات الخيرية، إلى المبادرة ودعم تلك المشاريع الخيرية التي تسهم في مساعدة الطلبة الدوليين، وتحقيق الأهداف المرسومة لبرنامج المنح الدراسية بجامعات السعودية.

الجدير بالذكر أن الصندوق تمّ تأسيسه استناداً إلى قرار مجلس الوزراء برقم (94) وتاريخ 29 / 3 /1431هـ، والمتضمن ضوابط قبول طلاب المنح الدراسية لغير السعوديين، الذي ينصّ على: “إيجاد صندوق خيري في كل مؤسسة تعليمية لدعم برامج المنح، يقوم على الإعانات والتبرعات والهبات والوصايا والأوقاف وما تخصصه المؤسسة من ميزانيتها وفق القواعد التي يقرها المجلس”.

21 إبريل 2021 – 9 رمضان 1442

02:00 PM


لدعم الطلاب والطالبات من جنسيات مختلفة

أطلق “الصندوق الخيري” بعمادة شؤون الطلاب بجامعة الملك عبدالعزيز، 6 مشاريع خيرية لدعم الطلاب والطالبات من جنسيات مختلفة الذين يدرسون بنظام المنح الدراسية بالجامعة.

وشملت المشاريع المدرجة لدعم الطلاب الدوليين كلاً من: مشروع تأهيل القيادات الطلابية، ويهدف المشروع إلى تنمية المهارات القيادية وتمكينهم لإدارة مشاريعهم الدعوية والخيرية في بلدانهم، ومشروع توفير سلال غذائية، ويوفر المشروع المواد الأساسية بشكل شهري، ومشروع المساعدات المالية والعلاجية للطلاب وأسرهم، ومشروع تسكين الطلاب، ومشروع الحقيبة الصحية، ومشروع الخدمات والبرامج الطلابية.

وأوضح عميد شؤون الطلاب، الدكتور مسعود بن محمد القحطاني، أن الصندوق يدعم الخدمات والبرامج والأنشطة التي تقدمها العمادة ممثلة في وكالة المنح الدراسية بداية من استقبال طلاب المنح الدراسية الجدد منذ وصولهم حتى إسكانهم، وتقديم إعانات أو قروض مالية أو برامج تشغيلية لمساعدة الطلاب، وتأمين بعض الأدوات المعملية أو المكتبية التي يحتاج إليها طلاب المنح الدراسية، ودعم الأنشطة الاجتماعية والتربوية والرياضية والدينية والثقافية الخاصة بطلاب المنح الدراسية، إضافة إلى عديد من الخدمات المقدمة لهم على مدار العام الدراسي.

وقدّم عميد شؤون الطلاب شكره الجزيل لرجل الأعمال تركي بن صالح بن عبدالعزيز الراجحي، وورثة الشيخ عبدالكريم بن عبدالعزيز الخريجي (رحمه الله)، على دعمهم مشاريع الصندوق داعياً رجال الأعمال والجهات الخيرية، إلى المبادرة ودعم تلك المشاريع الخيرية التي تسهم في مساعدة الطلبة الدوليين، وتحقيق الأهداف المرسومة لبرنامج المنح الدراسية بجامعات السعودية.

الجدير بالذكر أن الصندوق تمّ تأسيسه استناداً إلى قرار مجلس الوزراء برقم (94) وتاريخ 29 / 3 /1431هـ، والمتضمن ضوابط قبول طلاب المنح الدراسية لغير السعوديين، الذي ينصّ على: “إيجاد صندوق خيري في كل مؤسسة تعليمية لدعم برامج المنح، يقوم على الإعانات والتبرعات والهبات والوصايا والأوقاف وما تخصصه المؤسسة من ميزانيتها وفق القواعد التي يقرها المجلس”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply