[ad_1]
بعضهم يشتري المنتج الأقل ثمنًا بلا توفير
يجهل بعضهم نسبة استهلاك الإنارة من الكهرباء لولا إعلان الفريق الفني في البرنامج السعودي لكفاءة الطاقة “كفاءة”، عن أنها تساوي 10 % من طاقة المنزل، والمؤكد بحسب استطلاع لـ”سبق” مع عددٍ من المواطنين والمقيمين، غياب السلوكيات المساعدة للترشيد.
ويقول المواطن “محمد غنام” إن النسبة معقولة مقارنة بسلوكيات الاستهلاك والهدر الذي نراه في المنازل، من حيث إشعال اللمبات كاملة في كل مرافق المنزل دون الحاجة إليها، مشيرًا إلى أن الفترة المقبلة ستشهد تغييرًا في السلوك الجمعي والفردي بسبب التثقيف النوعي.
ويرى المقيم الأردني “أحمد رشيد” أهمية التعبئة المستمرة من خلال الإعلام ولوحات الطرق لأنها -على حد قوله- كفيلة برفع مستوى الوعي، كما أن اتباع سلوكيات الترشيد من خلال تلك المنصات من شأنه تخفيف العبء الشهري على الفاتورة.
وحول أبرز الفوائد التي عرفها عن الإنارة، قال المواطن “تركي سعد” إن اختيار المنتج ذي اللون “الأخضر” يضمن التوفير، وليس الأقل ثمنًا، كما أن مصابيح “LED” تعد الأعلى كفاءة والأقل استهلاكًا للطاقة الكهربائية، مؤكدًا أن الجهات المعنية نجحت في الوصول إلى الناس وتحذيرهم من السلوكيات الخاطئة، وتطبيق هذه التحذيرات والتعليمات كافية لكبح جماح الاستهلاك العالي.
مواطنون ومقيمون: قادرون على كبح استهلاك الإنارة لأقل من 10 % من طاقة المنزل
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2020-11-08
يجهل بعضهم نسبة استهلاك الإنارة من الكهرباء لولا إعلان الفريق الفني في البرنامج السعودي لكفاءة الطاقة “كفاءة”، عن أنها تساوي 10 % من طاقة المنزل، والمؤكد بحسب استطلاع لـ”سبق” مع عددٍ من المواطنين والمقيمين، غياب السلوكيات المساعدة للترشيد.
ويقول المواطن “محمد غنام” إن النسبة معقولة مقارنة بسلوكيات الاستهلاك والهدر الذي نراه في المنازل، من حيث إشعال اللمبات كاملة في كل مرافق المنزل دون الحاجة إليها، مشيرًا إلى أن الفترة المقبلة ستشهد تغييرًا في السلوك الجمعي والفردي بسبب التثقيف النوعي.
ويرى المقيم الأردني “أحمد رشيد” أهمية التعبئة المستمرة من خلال الإعلام ولوحات الطرق لأنها -على حد قوله- كفيلة برفع مستوى الوعي، كما أن اتباع سلوكيات الترشيد من خلال تلك المنصات من شأنه تخفيف العبء الشهري على الفاتورة.
وحول أبرز الفوائد التي عرفها عن الإنارة، قال المواطن “تركي سعد” إن اختيار المنتج ذي اللون “الأخضر” يضمن التوفير، وليس الأقل ثمنًا، كما أن مصابيح “LED” تعد الأعلى كفاءة والأقل استهلاكًا للطاقة الكهربائية، مؤكدًا أن الجهات المعنية نجحت في الوصول إلى الناس وتحذيرهم من السلوكيات الخاطئة، وتطبيق هذه التحذيرات والتعليمات كافية لكبح جماح الاستهلاك العالي.
08 نوفمبر 2020 – 22 ربيع الأول 1442
10:45 PM
بعضهم يشتري المنتج الأقل ثمنًا بلا توفير
يجهل بعضهم نسبة استهلاك الإنارة من الكهرباء لولا إعلان الفريق الفني في البرنامج السعودي لكفاءة الطاقة “كفاءة”، عن أنها تساوي 10 % من طاقة المنزل، والمؤكد بحسب استطلاع لـ”سبق” مع عددٍ من المواطنين والمقيمين، غياب السلوكيات المساعدة للترشيد.
ويقول المواطن “محمد غنام” إن النسبة معقولة مقارنة بسلوكيات الاستهلاك والهدر الذي نراه في المنازل، من حيث إشعال اللمبات كاملة في كل مرافق المنزل دون الحاجة إليها، مشيرًا إلى أن الفترة المقبلة ستشهد تغييرًا في السلوك الجمعي والفردي بسبب التثقيف النوعي.
ويرى المقيم الأردني “أحمد رشيد” أهمية التعبئة المستمرة من خلال الإعلام ولوحات الطرق لأنها -على حد قوله- كفيلة برفع مستوى الوعي، كما أن اتباع سلوكيات الترشيد من خلال تلك المنصات من شأنه تخفيف العبء الشهري على الفاتورة.
وحول أبرز الفوائد التي عرفها عن الإنارة، قال المواطن “تركي سعد” إن اختيار المنتج ذي اللون “الأخضر” يضمن التوفير، وليس الأقل ثمنًا، كما أن مصابيح “LED” تعد الأعلى كفاءة والأقل استهلاكًا للطاقة الكهربائية، مؤكدًا أن الجهات المعنية نجحت في الوصول إلى الناس وتحذيرهم من السلوكيات الخاطئة، وتطبيق هذه التحذيرات والتعليمات كافية لكبح جماح الاستهلاك العالي.
[ad_2]
Source link
