مسؤول الأمن استنجد بـ”المدني”.. مصعد “الصحة” يحتجز أحد موظفيها!

مسؤول الأمن استنجد بـ”المدني”.. مصعد “الصحة” يحتجز أحد موظفيها!

[ad_1]

أكثر من 60 دقيقة داخل ظلماته وعجز عن التواصل مع الإدارة المختصة

استنجد مسؤول الأمن بديوان وزارة الصحة محمد الحارثي، صباح اليوم، بفريق رجال الدفاع المدني بعد أن احتجز مصعد الصحة أحد موظفيها أكثر من 60 دقيقة بأحد أبراج ديوان وزارة الصحة.

وتعود تفاصيل القصة إلى أن أحد موظفي وزارة الصحة حضر إلى مقر العمل، صباح اليوم الثلاثاء، كعادته، ليصعد إلى مكتبه بديوان الوزارة في الدور الـ 5 إلا أن مصعد الصحة أدخله في ظلمة الـ 60 دقيقة دون أن يجد أيّ تدخل سريع من قِبل الشخص المسؤول عن تلك المصاعد لينقذ الموقف ويخرجه.

وقال الموظف جعفر العتيبي: “استنجدت بأحد الزملاء الذي قام بدوره بالتواصل مع موظفي الأمن الذين لم يدخروا جهداً لإنقاذ ذلك الموظف؛ حيث وصل بهم الأمر إلى الاستغاثة برجال الدفاع المدني بعد أن عجزوا من التواصل مع الإدارة المختصة بديوان الوزارة للتعامل مع مثل هذه الأمور والتواصل مع الشخص المسؤول عن صيانة تلك المصاعد في حال حدوث أي عطل”، متسائلاً: ما عواقب الأمور في حال وجود أزمة لا قدر الله؟

وقال موظف الأمن الذي يعود ملاك وظيفته لإحدى الشركات المشغلة للوزارة: “أجريت بعد معرفتي بالموظف المحتجز داخل المصعد عدة اتصالات بالمسؤولين عن صيانة المصاعد، وكذلك إدارة الصيانة بديوان الوزارة والذي بدورهم أخبروني بأن المختص عن صيانة تلك المصاعد يعمل بإدارة تشغيل وصيانة الأبراج بحي الضباب والذي لم يحضر إلا بعد ساعة من احتجاز الموظف.

وأكد “الحارثي”، وجوب تكليف موظف مختص في كل دائرة يكون مسؤولاً عن مثل هذه الأمور ويحمل جميع المستلزمات الخاصة بصيانة المصاعد حتى يتمكن من تقديم الخدمة في حال الاحتياج لها، مؤكداً أن الأمر قد يفقد حياة أيّ شخص -لا قدر الله- من تعرُّضه للخوف والقلق أو وجود اختناق في النفس أو وجود بعض الحالات التي تعاني ظروفاً صحية سيئة.

مسؤول الأمن استنجد بـ”المدني”.. مصعد “الصحة” يحتجز أحد موظفيها!


سبق

استنجد مسؤول الأمن بديوان وزارة الصحة محمد الحارثي، صباح اليوم، بفريق رجال الدفاع المدني بعد أن احتجز مصعد الصحة أحد موظفيها أكثر من 60 دقيقة بأحد أبراج ديوان وزارة الصحة.

وتعود تفاصيل القصة إلى أن أحد موظفي وزارة الصحة حضر إلى مقر العمل، صباح اليوم الثلاثاء، كعادته، ليصعد إلى مكتبه بديوان الوزارة في الدور الـ 5 إلا أن مصعد الصحة أدخله في ظلمة الـ 60 دقيقة دون أن يجد أيّ تدخل سريع من قِبل الشخص المسؤول عن تلك المصاعد لينقذ الموقف ويخرجه.

وقال الموظف جعفر العتيبي: “استنجدت بأحد الزملاء الذي قام بدوره بالتواصل مع موظفي الأمن الذين لم يدخروا جهداً لإنقاذ ذلك الموظف؛ حيث وصل بهم الأمر إلى الاستغاثة برجال الدفاع المدني بعد أن عجزوا من التواصل مع الإدارة المختصة بديوان الوزارة للتعامل مع مثل هذه الأمور والتواصل مع الشخص المسؤول عن صيانة تلك المصاعد في حال حدوث أي عطل”، متسائلاً: ما عواقب الأمور في حال وجود أزمة لا قدر الله؟

وقال موظف الأمن الذي يعود ملاك وظيفته لإحدى الشركات المشغلة للوزارة: “أجريت بعد معرفتي بالموظف المحتجز داخل المصعد عدة اتصالات بالمسؤولين عن صيانة المصاعد، وكذلك إدارة الصيانة بديوان الوزارة والذي بدورهم أخبروني بأن المختص عن صيانة تلك المصاعد يعمل بإدارة تشغيل وصيانة الأبراج بحي الضباب والذي لم يحضر إلا بعد ساعة من احتجاز الموظف.

وأكد “الحارثي”، وجوب تكليف موظف مختص في كل دائرة يكون مسؤولاً عن مثل هذه الأمور ويحمل جميع المستلزمات الخاصة بصيانة المصاعد حتى يتمكن من تقديم الخدمة في حال الاحتياج لها، مؤكداً أن الأمر قد يفقد حياة أيّ شخص -لا قدر الله- من تعرُّضه للخوف والقلق أو وجود اختناق في النفس أو وجود بعض الحالات التي تعاني ظروفاً صحية سيئة.

06 إبريل 2021 – 24 شعبان 1442

11:24 AM


أكثر من 60 دقيقة داخل ظلماته وعجز عن التواصل مع الإدارة المختصة

استنجد مسؤول الأمن بديوان وزارة الصحة محمد الحارثي، صباح اليوم، بفريق رجال الدفاع المدني بعد أن احتجز مصعد الصحة أحد موظفيها أكثر من 60 دقيقة بأحد أبراج ديوان وزارة الصحة.

وتعود تفاصيل القصة إلى أن أحد موظفي وزارة الصحة حضر إلى مقر العمل، صباح اليوم الثلاثاء، كعادته، ليصعد إلى مكتبه بديوان الوزارة في الدور الـ 5 إلا أن مصعد الصحة أدخله في ظلمة الـ 60 دقيقة دون أن يجد أيّ تدخل سريع من قِبل الشخص المسؤول عن تلك المصاعد لينقذ الموقف ويخرجه.

وقال الموظف جعفر العتيبي: “استنجدت بأحد الزملاء الذي قام بدوره بالتواصل مع موظفي الأمن الذين لم يدخروا جهداً لإنقاذ ذلك الموظف؛ حيث وصل بهم الأمر إلى الاستغاثة برجال الدفاع المدني بعد أن عجزوا من التواصل مع الإدارة المختصة بديوان الوزارة للتعامل مع مثل هذه الأمور والتواصل مع الشخص المسؤول عن صيانة تلك المصاعد في حال حدوث أي عطل”، متسائلاً: ما عواقب الأمور في حال وجود أزمة لا قدر الله؟

وقال موظف الأمن الذي يعود ملاك وظيفته لإحدى الشركات المشغلة للوزارة: “أجريت بعد معرفتي بالموظف المحتجز داخل المصعد عدة اتصالات بالمسؤولين عن صيانة المصاعد، وكذلك إدارة الصيانة بديوان الوزارة والذي بدورهم أخبروني بأن المختص عن صيانة تلك المصاعد يعمل بإدارة تشغيل وصيانة الأبراج بحي الضباب والذي لم يحضر إلا بعد ساعة من احتجاز الموظف.

وأكد “الحارثي”، وجوب تكليف موظف مختص في كل دائرة يكون مسؤولاً عن مثل هذه الأمور ويحمل جميع المستلزمات الخاصة بصيانة المصاعد حتى يتمكن من تقديم الخدمة في حال الاحتياج لها، مؤكداً أن الأمر قد يفقد حياة أيّ شخص -لا قدر الله- من تعرُّضه للخوف والقلق أو وجود اختناق في النفس أو وجود بعض الحالات التي تعاني ظروفاً صحية سيئة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply