منظمة العمل الدولية ترحب بإطلاق المملكة لمبادرة تحسين العلاقة الت

منظمة العمل الدولية ترحب بإطلاق المملكة لمبادرة تحسين العلاقة الت

[ad_1]

ر‫ حب المكتب الإقليمي للدول العربية في منظمة العمل الدولية بإطلاق مبادرة “تحسين العلاقة التعاقدية” التي أعلنت عنها المملكة العربية السعودية بهدف تخفيف القيود المفروضة على العمال المهاجرين العاملين في المملكة.

وقالت الدكتورة ربا جرادات المدير الإقليمي للدول العربية في المنظمة: “هذه خطوة مهمة نحو ضمان العمل اللائق لجميع العاملين في المملكة، وستؤدي بلا شك، عند تنفيذها بالكامل، إلى تحسين أوضاع توظيف وظروف عمل العمال المهاجرين، بمن فيهم عاملات المنازل”.

وأشارت جرادات إلى “التحديات غير المسبوقة التي أحدثتها جائحة كوفيد-19 والتي أثرت بشكل عميق على أصحاب العمل والعاملين في المملكة كما هو الحال في دول أخرى”
وقالت: نرحب بالتزام المملكة بالتغلب على هذه التحديات. فاليوم، يتعين على الحكومات في جميع أنحاء العالم، أكثر من أي وقت مضى، الاستثمار في تدابير هدفها النهوض بالعدالة الاجتماعية وتعزيز العمل اللائق للجميع”. وأضافت أن وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في المملكة بذلت جهودًا حثيثة في هذا العام الحافل بالتحديات لتحسين أحوال التوظيف لجميع العاملين في المملكة، بمن فيهم العمال المهاجرون.

وقالت جرادات إن الترتيبات المؤسسية لتنفيذ المبادرة ورصدها وتقييمها هامة جدًا لضمان نجاح المبادرة، وأكدت استعداد منظمة العمل الدولية لدعم هذه الجهود، بما في ذلك من خلال برنامج التعاون المستمر فيما بين المنظمة والمملكة، لضمان تماشي هذه الجهود مع معايير العمل الدولية

منظمة العمل الدولية ترحب بإطلاق المملكة لمبادرة تحسين العلاقة التعاقدية


سبق

ر‫ حب المكتب الإقليمي للدول العربية في منظمة العمل الدولية بإطلاق مبادرة “تحسين العلاقة التعاقدية” التي أعلنت عنها المملكة العربية السعودية بهدف تخفيف القيود المفروضة على العمال المهاجرين العاملين في المملكة.

وقالت الدكتورة ربا جرادات المدير الإقليمي للدول العربية في المنظمة: “هذه خطوة مهمة نحو ضمان العمل اللائق لجميع العاملين في المملكة، وستؤدي بلا شك، عند تنفيذها بالكامل، إلى تحسين أوضاع توظيف وظروف عمل العمال المهاجرين، بمن فيهم عاملات المنازل”.

وأشارت جرادات إلى “التحديات غير المسبوقة التي أحدثتها جائحة كوفيد-19 والتي أثرت بشكل عميق على أصحاب العمل والعاملين في المملكة كما هو الحال في دول أخرى”
وقالت: نرحب بالتزام المملكة بالتغلب على هذه التحديات. فاليوم، يتعين على الحكومات في جميع أنحاء العالم، أكثر من أي وقت مضى، الاستثمار في تدابير هدفها النهوض بالعدالة الاجتماعية وتعزيز العمل اللائق للجميع”. وأضافت أن وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في المملكة بذلت جهودًا حثيثة في هذا العام الحافل بالتحديات لتحسين أحوال التوظيف لجميع العاملين في المملكة، بمن فيهم العمال المهاجرون.

وقالت جرادات إن الترتيبات المؤسسية لتنفيذ المبادرة ورصدها وتقييمها هامة جدًا لضمان نجاح المبادرة، وأكدت استعداد منظمة العمل الدولية لدعم هذه الجهود، بما في ذلك من خلال برنامج التعاون المستمر فيما بين المنظمة والمملكة، لضمان تماشي هذه الجهود مع معايير العمل الدولية

06 نوفمبر 2020 – 20 ربيع الأول 1442

07:56 PM


ر‫ حب المكتب الإقليمي للدول العربية في منظمة العمل الدولية بإطلاق مبادرة “تحسين العلاقة التعاقدية” التي أعلنت عنها المملكة العربية السعودية بهدف تخفيف القيود المفروضة على العمال المهاجرين العاملين في المملكة.

وقالت الدكتورة ربا جرادات المدير الإقليمي للدول العربية في المنظمة: “هذه خطوة مهمة نحو ضمان العمل اللائق لجميع العاملين في المملكة، وستؤدي بلا شك، عند تنفيذها بالكامل، إلى تحسين أوضاع توظيف وظروف عمل العمال المهاجرين، بمن فيهم عاملات المنازل”.

وأشارت جرادات إلى “التحديات غير المسبوقة التي أحدثتها جائحة كوفيد-19 والتي أثرت بشكل عميق على أصحاب العمل والعاملين في المملكة كما هو الحال في دول أخرى”
وقالت: نرحب بالتزام المملكة بالتغلب على هذه التحديات. فاليوم، يتعين على الحكومات في جميع أنحاء العالم، أكثر من أي وقت مضى، الاستثمار في تدابير هدفها النهوض بالعدالة الاجتماعية وتعزيز العمل اللائق للجميع”. وأضافت أن وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في المملكة بذلت جهودًا حثيثة في هذا العام الحافل بالتحديات لتحسين أحوال التوظيف لجميع العاملين في المملكة، بمن فيهم العمال المهاجرون.

وقالت جرادات إن الترتيبات المؤسسية لتنفيذ المبادرة ورصدها وتقييمها هامة جدًا لضمان نجاح المبادرة، وأكدت استعداد منظمة العمل الدولية لدعم هذه الجهود، بما في ذلك من خلال برنامج التعاون المستمر فيما بين المنظمة والمملكة، لضمان تماشي هذه الجهود مع معايير العمل الدولية



[ad_2]

Source link

Leave a Reply