طلبة جامعة أم القرى يحصدون 12 ميدالية بمعرض جنيف للابتكارات

طلبة جامعة أم القرى يحصدون 12 ميدالية بمعرض جنيف للابتكارات

[ad_1]

ما بين ذهبية وفضية وبرونزية

حصد 12 طالبًا وطالبةً بجامعة أم القرى، ضمن المشاركين في معرض جنيف للابتكارات 2021 الذي نظَّمته المنظمة العالمية للمِلكيَّة الفكريَّة، 10-14 من مارس الجاري عن بُعد، 12 ميدالية ما بين ذهبية وفضية وبرونزية.

وهنَّأ رئيس الجامعة معدي بن محمد آل مذهب، الطلبة على تحقيقهم هذا الإنجاز، متمنيًا لهم التوفيق والنجاح، مثمِّنًا الدعم والعناية التي تحظى بها العملية التعليمية من قبل القيادة الرشيدة – أيَّدها الله -، مما مكَّن طلبة الجامعة التميز بتحصيلهم العلميِّ على المستويين الإقليميِّ والدوليِّ.

ونوَّه رئيس الجامعة بدعم وزير التعليم حمد بن محمد آل الشيخ، ونائبه للجامعات والبحث والابتكار محمد السديري، لأنشطة الجامعة وبرامجها غير الصفية؛ المعزِّزة لثقافة الابتكار، التي بدورها تسهم في صقل المواهب الطلابية بجانب البرامج التعليمية التي يتلقونها.

كما هنَّأ وكيل الجامعة للشؤون التعليمية عامر الزايدي، الطلبة الذين حققوا هذه الجوائز، مشيرًا إلى أن وكالة الجامعة للشؤون التعليمية بالتنسيق مع نظيراتها من الوكالات الأخرى والكليات والعمادات المساندة ستعمل على تعزيز البرامج غير الصفية والتطبيقية المعزِّزة لثقافة الابتكار.

بدوره أوضح عميد شؤون الطلاب عمر سنبل، أن الطلبة الذين تم ترشيحهم للمشاركة بأعمالهم الابتكارية لمعرض جنيف 2021 خضعوا للتنافس مع طلبة الجامعة على مرحلتين ضمن مسابقة “ابتكر” التي تقدَّم إليها 80 طالبًا وطالبة، وتم تصفيتهم إلى 12 مبتكرًا حصلوا جميعهم على ميداليات في معرض جنيف.

وحقَّقتِ الطالبة أمجاد البقمي في معرض جنيف 2021 الميدالية الذهبية عن ابتكارها (عصاك تدلُّك) وهو عبارة عن عصا إلكترونية للمكفوفين مزوَّدة بخاصيه GPS، ويمكن استخدامها من قبل المكفوف لتساعده على تحديد وجهاته.

كما حاز الطالب زياد أحمد عبد المتين، الميدالية الذهبية عن ابتكاره (القفاز الرائع)، وهو عبارة عن قفاز يترجم لغة الإشارة إلى لغة سمعية تُبَثُّ عن طريق السماعة الخارجية المبتكرة بالقفاز، لتحسين التواصل مع ذوي الإعاقة السمعية.

فيما حصل على الميدالية الفضية الطالب علي البركاتي، عن ابتكاره (السخان الذكيّ)، والطالبة سمر الجهني عن ابتكارها (نظام التحكم مانع للحرائق في التوصيلات الكهربائية).

وفي المجال الطبي حققت الميداليةَ الفضية الطالبة داليا لبوريا، عن ابتكارها (الخدمة الذاتية الطبية) المتمثِّل في جهاز طبي لصرف الأدوية الشهرية، توفيرًا للوقت والجهد على المرضى، فيتم صرف الأدوية من خلال “باركود” وفق الوصفة الطبية تتم قراءتها عبر جهاز الخدمة الذاتية الطبية.

فيما حقق الطالبان خليل فلمبان، وخليل مياجان بمشروعهما “وحدة ضربات الشمس المتنقلة” الميدالية الفضية، المتمثل على حقيبة تساعد في توفير الرعاية الطبية الطارئة لعلاج إصابات ضربات الشمس وتفادي المضاعفات الخطرة وتحوي الحقيبة رذاذ ماء تساعد على تبريد وترطيب الجسم لتجنب مضاعفات ضربات الشمس.

كذلك حصلت الطالبة رغد بغدادي، على الميدالية الفضية لمشروع “الحقنة الطبية الإلكترونية”، وهو عبارة عن أنبوب يضم أهم أدوات التخدير، ويعمل بسرعة ودقة عاليتين؛ لتجنب المضاعفات الناتجة عن إدخال الإبرة في مناطق الجسم الخطأ.

وحصل علي البركاتي على الميدالية الفضية لمشروع “السخان الذكي” بهدف التحكم في درجة حرارة تسخين الماء عن طريق تطبيق مرتبط بالأجهزة الذكية، كذلك حققت الطالبة سمر الجهني، الميدالية الفضية لمشروع “نظام حماية التوصيلات الكهربائية من الحرائق”، وهو عبارة عن منظومة إلكترونية تتبع ارتفاع الحمل الكهربائي، وترجع النظام لحالته المستقرة لحمايته، بكفاءة تصل إلى 99.39 بالمئة، ويوفر النظام التواصل مع المستخدم من خلال شبكاتWiFi.

وحقَّق الطالب عبدالوهاب سمكري، الميدالية البرونزية عن مشروع “التوربين المتكيف” بهدف توظيف حركة المياه لاستغلال الطاقة الحركية، كذلك حققت الطالبة أمجاد فلاتة، بالشراكة مع فريق يسر الميدالية البرونزية لمشروع “نظام التواصل مع ذوي الاحتياجات الخاصة” لمساعدتهم، حيث يحتوي الاختراع على عددٍ من الأدوات كمستشعر البصر، وقارئ إشارات الدماغ.

فيما حصدت الطالبة عهود بخاري الميدالية البرونزية عن مشروعها “نظام تعديل وضعية الجلوس الذكي”، وهو عبارة عن كرسي ذكي يتكون من 4 مكونات رئيسة مستشعر ميلان الجسم، ومصدر الطاقة، ونظام إنذار الاهتزاز، ودائرة للتحكم، وهو مرتبط بتطبيق إلكتروني يساعد في تحسين تجربة المستخدم.

كذلك حصد الطالب إبراهيم الزهراني، الميدالية البرونزية لمشروع “نظام مانع لسقوط الرافعات” ويقوم هذا المشروع على وضع نظام يضمن المحافظة على توازن الرافعة لحماية النفس البشرية وتقليل مساحة الخطر، وحققت الطالبة مودة مجاهد، الميدالية البرونزية عن مشروع “الكرسي الذكي”، الذي يعمل بالطاقة الشمسية ويتوفر في جميع الأماكن العامة، يتميز بخاصية التبريد أو التدفئة وشحن الهاتف المحمول وإمكانية الشراء من آلة البيع الذاتي المضمنة بالكرسي.




طلبة جامعة أم القرى يحصدون 12 ميدالية بمعرض جنيف للابتكارات


سبق

حصد 12 طالبًا وطالبةً بجامعة أم القرى، ضمن المشاركين في معرض جنيف للابتكارات 2021 الذي نظَّمته المنظمة العالمية للمِلكيَّة الفكريَّة، 10-14 من مارس الجاري عن بُعد، 12 ميدالية ما بين ذهبية وفضية وبرونزية.

وهنَّأ رئيس الجامعة معدي بن محمد آل مذهب، الطلبة على تحقيقهم هذا الإنجاز، متمنيًا لهم التوفيق والنجاح، مثمِّنًا الدعم والعناية التي تحظى بها العملية التعليمية من قبل القيادة الرشيدة – أيَّدها الله -، مما مكَّن طلبة الجامعة التميز بتحصيلهم العلميِّ على المستويين الإقليميِّ والدوليِّ.

ونوَّه رئيس الجامعة بدعم وزير التعليم حمد بن محمد آل الشيخ، ونائبه للجامعات والبحث والابتكار محمد السديري، لأنشطة الجامعة وبرامجها غير الصفية؛ المعزِّزة لثقافة الابتكار، التي بدورها تسهم في صقل المواهب الطلابية بجانب البرامج التعليمية التي يتلقونها.

كما هنَّأ وكيل الجامعة للشؤون التعليمية عامر الزايدي، الطلبة الذين حققوا هذه الجوائز، مشيرًا إلى أن وكالة الجامعة للشؤون التعليمية بالتنسيق مع نظيراتها من الوكالات الأخرى والكليات والعمادات المساندة ستعمل على تعزيز البرامج غير الصفية والتطبيقية المعزِّزة لثقافة الابتكار.

بدوره أوضح عميد شؤون الطلاب عمر سنبل، أن الطلبة الذين تم ترشيحهم للمشاركة بأعمالهم الابتكارية لمعرض جنيف 2021 خضعوا للتنافس مع طلبة الجامعة على مرحلتين ضمن مسابقة “ابتكر” التي تقدَّم إليها 80 طالبًا وطالبة، وتم تصفيتهم إلى 12 مبتكرًا حصلوا جميعهم على ميداليات في معرض جنيف.

وحقَّقتِ الطالبة أمجاد البقمي في معرض جنيف 2021 الميدالية الذهبية عن ابتكارها (عصاك تدلُّك) وهو عبارة عن عصا إلكترونية للمكفوفين مزوَّدة بخاصيه GPS، ويمكن استخدامها من قبل المكفوف لتساعده على تحديد وجهاته.

كما حاز الطالب زياد أحمد عبد المتين، الميدالية الذهبية عن ابتكاره (القفاز الرائع)، وهو عبارة عن قفاز يترجم لغة الإشارة إلى لغة سمعية تُبَثُّ عن طريق السماعة الخارجية المبتكرة بالقفاز، لتحسين التواصل مع ذوي الإعاقة السمعية.

فيما حصل على الميدالية الفضية الطالب علي البركاتي، عن ابتكاره (السخان الذكيّ)، والطالبة سمر الجهني عن ابتكارها (نظام التحكم مانع للحرائق في التوصيلات الكهربائية).

وفي المجال الطبي حققت الميداليةَ الفضية الطالبة داليا لبوريا، عن ابتكارها (الخدمة الذاتية الطبية) المتمثِّل في جهاز طبي لصرف الأدوية الشهرية، توفيرًا للوقت والجهد على المرضى، فيتم صرف الأدوية من خلال “باركود” وفق الوصفة الطبية تتم قراءتها عبر جهاز الخدمة الذاتية الطبية.

فيما حقق الطالبان خليل فلمبان، وخليل مياجان بمشروعهما “وحدة ضربات الشمس المتنقلة” الميدالية الفضية، المتمثل على حقيبة تساعد في توفير الرعاية الطبية الطارئة لعلاج إصابات ضربات الشمس وتفادي المضاعفات الخطرة وتحوي الحقيبة رذاذ ماء تساعد على تبريد وترطيب الجسم لتجنب مضاعفات ضربات الشمس.

كذلك حصلت الطالبة رغد بغدادي، على الميدالية الفضية لمشروع “الحقنة الطبية الإلكترونية”، وهو عبارة عن أنبوب يضم أهم أدوات التخدير، ويعمل بسرعة ودقة عاليتين؛ لتجنب المضاعفات الناتجة عن إدخال الإبرة في مناطق الجسم الخطأ.

وحصل علي البركاتي على الميدالية الفضية لمشروع “السخان الذكي” بهدف التحكم في درجة حرارة تسخين الماء عن طريق تطبيق مرتبط بالأجهزة الذكية، كذلك حققت الطالبة سمر الجهني، الميدالية الفضية لمشروع “نظام حماية التوصيلات الكهربائية من الحرائق”، وهو عبارة عن منظومة إلكترونية تتبع ارتفاع الحمل الكهربائي، وترجع النظام لحالته المستقرة لحمايته، بكفاءة تصل إلى 99.39 بالمئة، ويوفر النظام التواصل مع المستخدم من خلال شبكاتWiFi.

وحقَّق الطالب عبدالوهاب سمكري، الميدالية البرونزية عن مشروع “التوربين المتكيف” بهدف توظيف حركة المياه لاستغلال الطاقة الحركية، كذلك حققت الطالبة أمجاد فلاتة، بالشراكة مع فريق يسر الميدالية البرونزية لمشروع “نظام التواصل مع ذوي الاحتياجات الخاصة” لمساعدتهم، حيث يحتوي الاختراع على عددٍ من الأدوات كمستشعر البصر، وقارئ إشارات الدماغ.

فيما حصدت الطالبة عهود بخاري الميدالية البرونزية عن مشروعها “نظام تعديل وضعية الجلوس الذكي”، وهو عبارة عن كرسي ذكي يتكون من 4 مكونات رئيسة مستشعر ميلان الجسم، ومصدر الطاقة، ونظام إنذار الاهتزاز، ودائرة للتحكم، وهو مرتبط بتطبيق إلكتروني يساعد في تحسين تجربة المستخدم.

كذلك حصد الطالب إبراهيم الزهراني، الميدالية البرونزية لمشروع “نظام مانع لسقوط الرافعات” ويقوم هذا المشروع على وضع نظام يضمن المحافظة على توازن الرافعة لحماية النفس البشرية وتقليل مساحة الخطر، وحققت الطالبة مودة مجاهد، الميدالية البرونزية عن مشروع “الكرسي الذكي”، الذي يعمل بالطاقة الشمسية ويتوفر في جميع الأماكن العامة، يتميز بخاصية التبريد أو التدفئة وشحن الهاتف المحمول وإمكانية الشراء من آلة البيع الذاتي المضمنة بالكرسي.

26 مارس 2021 – 13 شعبان 1442

07:56 PM


ما بين ذهبية وفضية وبرونزية

حصد 12 طالبًا وطالبةً بجامعة أم القرى، ضمن المشاركين في معرض جنيف للابتكارات 2021 الذي نظَّمته المنظمة العالمية للمِلكيَّة الفكريَّة، 10-14 من مارس الجاري عن بُعد، 12 ميدالية ما بين ذهبية وفضية وبرونزية.

وهنَّأ رئيس الجامعة معدي بن محمد آل مذهب، الطلبة على تحقيقهم هذا الإنجاز، متمنيًا لهم التوفيق والنجاح، مثمِّنًا الدعم والعناية التي تحظى بها العملية التعليمية من قبل القيادة الرشيدة – أيَّدها الله -، مما مكَّن طلبة الجامعة التميز بتحصيلهم العلميِّ على المستويين الإقليميِّ والدوليِّ.

ونوَّه رئيس الجامعة بدعم وزير التعليم حمد بن محمد آل الشيخ، ونائبه للجامعات والبحث والابتكار محمد السديري، لأنشطة الجامعة وبرامجها غير الصفية؛ المعزِّزة لثقافة الابتكار، التي بدورها تسهم في صقل المواهب الطلابية بجانب البرامج التعليمية التي يتلقونها.

كما هنَّأ وكيل الجامعة للشؤون التعليمية عامر الزايدي، الطلبة الذين حققوا هذه الجوائز، مشيرًا إلى أن وكالة الجامعة للشؤون التعليمية بالتنسيق مع نظيراتها من الوكالات الأخرى والكليات والعمادات المساندة ستعمل على تعزيز البرامج غير الصفية والتطبيقية المعزِّزة لثقافة الابتكار.

بدوره أوضح عميد شؤون الطلاب عمر سنبل، أن الطلبة الذين تم ترشيحهم للمشاركة بأعمالهم الابتكارية لمعرض جنيف 2021 خضعوا للتنافس مع طلبة الجامعة على مرحلتين ضمن مسابقة “ابتكر” التي تقدَّم إليها 80 طالبًا وطالبة، وتم تصفيتهم إلى 12 مبتكرًا حصلوا جميعهم على ميداليات في معرض جنيف.

وحقَّقتِ الطالبة أمجاد البقمي في معرض جنيف 2021 الميدالية الذهبية عن ابتكارها (عصاك تدلُّك) وهو عبارة عن عصا إلكترونية للمكفوفين مزوَّدة بخاصيه GPS، ويمكن استخدامها من قبل المكفوف لتساعده على تحديد وجهاته.

كما حاز الطالب زياد أحمد عبد المتين، الميدالية الذهبية عن ابتكاره (القفاز الرائع)، وهو عبارة عن قفاز يترجم لغة الإشارة إلى لغة سمعية تُبَثُّ عن طريق السماعة الخارجية المبتكرة بالقفاز، لتحسين التواصل مع ذوي الإعاقة السمعية.

فيما حصل على الميدالية الفضية الطالب علي البركاتي، عن ابتكاره (السخان الذكيّ)، والطالبة سمر الجهني عن ابتكارها (نظام التحكم مانع للحرائق في التوصيلات الكهربائية).

وفي المجال الطبي حققت الميداليةَ الفضية الطالبة داليا لبوريا، عن ابتكارها (الخدمة الذاتية الطبية) المتمثِّل في جهاز طبي لصرف الأدوية الشهرية، توفيرًا للوقت والجهد على المرضى، فيتم صرف الأدوية من خلال “باركود” وفق الوصفة الطبية تتم قراءتها عبر جهاز الخدمة الذاتية الطبية.

فيما حقق الطالبان خليل فلمبان، وخليل مياجان بمشروعهما “وحدة ضربات الشمس المتنقلة” الميدالية الفضية، المتمثل على حقيبة تساعد في توفير الرعاية الطبية الطارئة لعلاج إصابات ضربات الشمس وتفادي المضاعفات الخطرة وتحوي الحقيبة رذاذ ماء تساعد على تبريد وترطيب الجسم لتجنب مضاعفات ضربات الشمس.

كذلك حصلت الطالبة رغد بغدادي، على الميدالية الفضية لمشروع “الحقنة الطبية الإلكترونية”، وهو عبارة عن أنبوب يضم أهم أدوات التخدير، ويعمل بسرعة ودقة عاليتين؛ لتجنب المضاعفات الناتجة عن إدخال الإبرة في مناطق الجسم الخطأ.

وحصل علي البركاتي على الميدالية الفضية لمشروع “السخان الذكي” بهدف التحكم في درجة حرارة تسخين الماء عن طريق تطبيق مرتبط بالأجهزة الذكية، كذلك حققت الطالبة سمر الجهني، الميدالية الفضية لمشروع “نظام حماية التوصيلات الكهربائية من الحرائق”، وهو عبارة عن منظومة إلكترونية تتبع ارتفاع الحمل الكهربائي، وترجع النظام لحالته المستقرة لحمايته، بكفاءة تصل إلى 99.39 بالمئة، ويوفر النظام التواصل مع المستخدم من خلال شبكاتWiFi.

وحقَّق الطالب عبدالوهاب سمكري، الميدالية البرونزية عن مشروع “التوربين المتكيف” بهدف توظيف حركة المياه لاستغلال الطاقة الحركية، كذلك حققت الطالبة أمجاد فلاتة، بالشراكة مع فريق يسر الميدالية البرونزية لمشروع “نظام التواصل مع ذوي الاحتياجات الخاصة” لمساعدتهم، حيث يحتوي الاختراع على عددٍ من الأدوات كمستشعر البصر، وقارئ إشارات الدماغ.

فيما حصدت الطالبة عهود بخاري الميدالية البرونزية عن مشروعها “نظام تعديل وضعية الجلوس الذكي”، وهو عبارة عن كرسي ذكي يتكون من 4 مكونات رئيسة مستشعر ميلان الجسم، ومصدر الطاقة، ونظام إنذار الاهتزاز، ودائرة للتحكم، وهو مرتبط بتطبيق إلكتروني يساعد في تحسين تجربة المستخدم.

كذلك حصد الطالب إبراهيم الزهراني، الميدالية البرونزية لمشروع “نظام مانع لسقوط الرافعات” ويقوم هذا المشروع على وضع نظام يضمن المحافظة على توازن الرافعة لحماية النفس البشرية وتقليل مساحة الخطر، وحققت الطالبة مودة مجاهد، الميدالية البرونزية عن مشروع “الكرسي الذكي”، الذي يعمل بالطاقة الشمسية ويتوفر في جميع الأماكن العامة، يتميز بخاصية التبريد أو التدفئة وشحن الهاتف المحمول وإمكانية الشراء من آلة البيع الذاتي المضمنة بالكرسي.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply