[ad_1]
في عامها الـ45، لم تسند «سعودي جازيت» ظهرها إلى الحائط وتنتظر، إذ نهضت في هذا اليوم لتضيف سفرا جديدا في تاريخها المهني للعالم الرقمي سريع التفاعل مع متغيرات العصر.
اعتبار من اليوم (الثلاثاء) تتصفح عيون قراء «سعودي جازيت» إصدارتهم على شبكة المعلومات الدولية بمختلف فنون العمل الصحفي المثابر: الخبر العاجل، التحقيق الجريء، الصورة الناطقة، الرأي السديد، والتفاعل الحكيم مع كافة القضايا والملفات.
حين نشأت «سعودي جازيت» في العام 1976، كأول الإصدارات الناطقة بغير لغة الضاد في السعودية، استلزم واقع الحال حينذاك مخاطبة الصحيفة لبضعة آلاف من الناطقين بغيرها من فئات المغتربين من جنسيات مختلفة، وعندما امتدت موجات اللغات ومعاهدها في كل مدينة وقرية وبلدة، توسعت المخاطبة إلى عشرات الآلاف ممن أخذوا بنواصي الإنجليزية من مدارسهم ومعاهدهم وجامعاتهم، فاتسعت دوائر القراء لتكسر احتكار الجنسيات فأضحت «سعودي جازيت» في سنوات قليلة مصدرا للناطقين بها وبغيرها في الخبر والمعلومة، مع التزام صارم بأخلاقيات المهنة وميثاق العمل الصحفي. لتأخد بإطلالتها الجديدة اليوم، عهدا على نفسها بعبور البحر والنهر إلى فضاء واسع يسمع العالم صوتها.
[ad_2]
Source link