حسْمُ جدلٍ وكسْر شائعاتٍ.. هنا “الرسائل القوية لظهور ولي العهد يت

حسْمُ جدلٍ وكسْر شائعاتٍ.. هنا “الرسائل القوية لظهور ولي العهد يت

[ad_1]

إقبال يتضاعف على التطعيم وثقة تزيد في كادر المملكة الطبي بفعل تأثير القيادة

كان لظهور سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وهو يتلقى لقاح كورونا، رسالة تحمل العديد من الدلالات القوية والمباشرة، التي تبشر “أولًا” بقرب زوال الجائحة، رغم وجود تحورات للفيروس ظهرت في بريطانيا وجنوب إفريقيا، كما تعكس “ثانيًا” مأمونية اللقاح الذي اعتمدته وزارة الصحة دون سواه.

وجاء ظهور ولي العهد وهو يتلقى الجرعة الأولى من لقاح “فايزر” في وقت حساس ومهم، بعد الجدال المجتمعي حول الجدوى من اللقاح الجديد، وبعد انتشار شائعات كثيرة ترددت بأن للقاح أعراض جانبية كثيرة ومخيفة، لا تظهر إلا بعد فترة من استخدامه، ورغم أن المملكة -على لسان وزارة الصحة- نفت هذه الشائعات في وقتها، وأكدت أكثر من مرة أن اللقاح آمن تمامًا، ولا يجلب الضرر لمن يحصل عليه؛ إلا أن حالة الاطمئنان لدى المواطن والمقيم لم تكتمل، وظلت الشائعات موجودة في مواقع التواصل الاجتماعي، وفضّل معها الكثيرون التريث في تعاطي اللقاح، والانتظار لحين التأكد من جدواه بملاحظة تأثيره على مَن حصلوا عليه.

تحديات الجائحة

ورغم أن وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة كان أول من تلقى اللقاح أمام الملأ لبث الطمأنينة في النفوس؛ إلا أن ظهور ولي العهد بالأمس وهو يتلقى الجرعة الأولى منه، أشاع جوًّا من الثقة في الجهاز الطبي للمملكة، وفي قدرته على اختيار أفضل العلاجات مهما كان ثمنها.

وتؤكد مبادرات المملكة خلال تعاملها مع فيروس كورونا المستجد، منذ ظهوره في المملكة في شهر مارس الماضي، وحتى اليوم، أنها مملكة الإنسانية بلا منازع، وأن الإنسان هو الهدف الأول والأخير من أي مبادرة تسعى للتخفيف عن كاهل الجميع تحديات الجائحة وعواقبها.

المبادرات الإنسانية للمملكة ظلت مستمرة ومتواصلة، بعضها ذهب لدعم القطاع الخاص والمواطنين المتضررين من الجائحة، والبعض الآخر يستهدف توفير أفضل العلاجات للمواطنين والمقيمين، في مشاهد أكدت أن المملكة قررت أن تؤثر عن نفسها من أجل الصالح العام.

إزالة الشكوك

ولم يمر وقت طويل من ظهور ولي العهد، وهو يتلقى اللقاح، إلا وانتشرت التعليقات الإيجابية التي تُبدي ثقتها في قيادة المملكة وفي أجهزتها المعنية، وفي قدرتها على اختيار العلاج المناسب للقضاء على الفيروس؛ ليس هذا فحسب؛ وإنما أبدى الكثيرون رغبتهم في الحصول على اللقاح، الذي أكدت المملكة أنه سيكون متوفرًا لجميع المواطنين والمقيمين بالمجان، كما قالت إن الحصول عليه سيكون اختياريًّا وليس إجباريًّا، حتى تزول الشكوك من نفوس مَن توجسوا في البداية في الحصول على اللقاح، متأثرين بالشائعات التي حامت حوله.

تأثير ولي العهد

ولا شك أن الاستجابة الشعبية الكبيرة بعد تلقي سمو ولي العهد للجرعة، عكست -بما لا يدع مجالًا للشك- قوة تأثير شخصية الأمير محمد بن سلمان، كقائد ملهم محب لشعبه، والقاطنين على أرض المملكة، وحرصه على بذل كل الأسباب التي ترفع من مستويات القناعة تجاه القرارات المتعلقة بالصحة العامة.

حسْمُ جدلٍ وكسْر شائعاتٍ.. هنا “الرسائل القوية لظهور ولي العهد يتلقى اللقاح”


سبق

كان لظهور سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وهو يتلقى لقاح كورونا، رسالة تحمل العديد من الدلالات القوية والمباشرة، التي تبشر “أولًا” بقرب زوال الجائحة، رغم وجود تحورات للفيروس ظهرت في بريطانيا وجنوب إفريقيا، كما تعكس “ثانيًا” مأمونية اللقاح الذي اعتمدته وزارة الصحة دون سواه.

وجاء ظهور ولي العهد وهو يتلقى الجرعة الأولى من لقاح “فايزر” في وقت حساس ومهم، بعد الجدال المجتمعي حول الجدوى من اللقاح الجديد، وبعد انتشار شائعات كثيرة ترددت بأن للقاح أعراض جانبية كثيرة ومخيفة، لا تظهر إلا بعد فترة من استخدامه، ورغم أن المملكة -على لسان وزارة الصحة- نفت هذه الشائعات في وقتها، وأكدت أكثر من مرة أن اللقاح آمن تمامًا، ولا يجلب الضرر لمن يحصل عليه؛ إلا أن حالة الاطمئنان لدى المواطن والمقيم لم تكتمل، وظلت الشائعات موجودة في مواقع التواصل الاجتماعي، وفضّل معها الكثيرون التريث في تعاطي اللقاح، والانتظار لحين التأكد من جدواه بملاحظة تأثيره على مَن حصلوا عليه.

تحديات الجائحة

ورغم أن وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة كان أول من تلقى اللقاح أمام الملأ لبث الطمأنينة في النفوس؛ إلا أن ظهور ولي العهد بالأمس وهو يتلقى الجرعة الأولى منه، أشاع جوًّا من الثقة في الجهاز الطبي للمملكة، وفي قدرته على اختيار أفضل العلاجات مهما كان ثمنها.

وتؤكد مبادرات المملكة خلال تعاملها مع فيروس كورونا المستجد، منذ ظهوره في المملكة في شهر مارس الماضي، وحتى اليوم، أنها مملكة الإنسانية بلا منازع، وأن الإنسان هو الهدف الأول والأخير من أي مبادرة تسعى للتخفيف عن كاهل الجميع تحديات الجائحة وعواقبها.

المبادرات الإنسانية للمملكة ظلت مستمرة ومتواصلة، بعضها ذهب لدعم القطاع الخاص والمواطنين المتضررين من الجائحة، والبعض الآخر يستهدف توفير أفضل العلاجات للمواطنين والمقيمين، في مشاهد أكدت أن المملكة قررت أن تؤثر عن نفسها من أجل الصالح العام.

إزالة الشكوك

ولم يمر وقت طويل من ظهور ولي العهد، وهو يتلقى اللقاح، إلا وانتشرت التعليقات الإيجابية التي تُبدي ثقتها في قيادة المملكة وفي أجهزتها المعنية، وفي قدرتها على اختيار العلاج المناسب للقضاء على الفيروس؛ ليس هذا فحسب؛ وإنما أبدى الكثيرون رغبتهم في الحصول على اللقاح، الذي أكدت المملكة أنه سيكون متوفرًا لجميع المواطنين والمقيمين بالمجان، كما قالت إن الحصول عليه سيكون اختياريًّا وليس إجباريًّا، حتى تزول الشكوك من نفوس مَن توجسوا في البداية في الحصول على اللقاح، متأثرين بالشائعات التي حامت حوله.

تأثير ولي العهد

ولا شك أن الاستجابة الشعبية الكبيرة بعد تلقي سمو ولي العهد للجرعة، عكست -بما لا يدع مجالًا للشك- قوة تأثير شخصية الأمير محمد بن سلمان، كقائد ملهم محب لشعبه، والقاطنين على أرض المملكة، وحرصه على بذل كل الأسباب التي ترفع من مستويات القناعة تجاه القرارات المتعلقة بالصحة العامة.

27 ديسمبر 2020 – 12 جمادى الأول 1442

01:05 PM


إقبال يتضاعف على التطعيم وثقة تزيد في كادر المملكة الطبي بفعل تأثير القيادة

كان لظهور سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وهو يتلقى لقاح كورونا، رسالة تحمل العديد من الدلالات القوية والمباشرة، التي تبشر “أولًا” بقرب زوال الجائحة، رغم وجود تحورات للفيروس ظهرت في بريطانيا وجنوب إفريقيا، كما تعكس “ثانيًا” مأمونية اللقاح الذي اعتمدته وزارة الصحة دون سواه.

وجاء ظهور ولي العهد وهو يتلقى الجرعة الأولى من لقاح “فايزر” في وقت حساس ومهم، بعد الجدال المجتمعي حول الجدوى من اللقاح الجديد، وبعد انتشار شائعات كثيرة ترددت بأن للقاح أعراض جانبية كثيرة ومخيفة، لا تظهر إلا بعد فترة من استخدامه، ورغم أن المملكة -على لسان وزارة الصحة- نفت هذه الشائعات في وقتها، وأكدت أكثر من مرة أن اللقاح آمن تمامًا، ولا يجلب الضرر لمن يحصل عليه؛ إلا أن حالة الاطمئنان لدى المواطن والمقيم لم تكتمل، وظلت الشائعات موجودة في مواقع التواصل الاجتماعي، وفضّل معها الكثيرون التريث في تعاطي اللقاح، والانتظار لحين التأكد من جدواه بملاحظة تأثيره على مَن حصلوا عليه.

تحديات الجائحة

ورغم أن وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة كان أول من تلقى اللقاح أمام الملأ لبث الطمأنينة في النفوس؛ إلا أن ظهور ولي العهد بالأمس وهو يتلقى الجرعة الأولى منه، أشاع جوًّا من الثقة في الجهاز الطبي للمملكة، وفي قدرته على اختيار أفضل العلاجات مهما كان ثمنها.

وتؤكد مبادرات المملكة خلال تعاملها مع فيروس كورونا المستجد، منذ ظهوره في المملكة في شهر مارس الماضي، وحتى اليوم، أنها مملكة الإنسانية بلا منازع، وأن الإنسان هو الهدف الأول والأخير من أي مبادرة تسعى للتخفيف عن كاهل الجميع تحديات الجائحة وعواقبها.

المبادرات الإنسانية للمملكة ظلت مستمرة ومتواصلة، بعضها ذهب لدعم القطاع الخاص والمواطنين المتضررين من الجائحة، والبعض الآخر يستهدف توفير أفضل العلاجات للمواطنين والمقيمين، في مشاهد أكدت أن المملكة قررت أن تؤثر عن نفسها من أجل الصالح العام.

إزالة الشكوك

ولم يمر وقت طويل من ظهور ولي العهد، وهو يتلقى اللقاح، إلا وانتشرت التعليقات الإيجابية التي تُبدي ثقتها في قيادة المملكة وفي أجهزتها المعنية، وفي قدرتها على اختيار العلاج المناسب للقضاء على الفيروس؛ ليس هذا فحسب؛ وإنما أبدى الكثيرون رغبتهم في الحصول على اللقاح، الذي أكدت المملكة أنه سيكون متوفرًا لجميع المواطنين والمقيمين بالمجان، كما قالت إن الحصول عليه سيكون اختياريًّا وليس إجباريًّا، حتى تزول الشكوك من نفوس مَن توجسوا في البداية في الحصول على اللقاح، متأثرين بالشائعات التي حامت حوله.

تأثير ولي العهد

ولا شك أن الاستجابة الشعبية الكبيرة بعد تلقي سمو ولي العهد للجرعة، عكست -بما لا يدع مجالًا للشك- قوة تأثير شخصية الأمير محمد بن سلمان، كقائد ملهم محب لشعبه، والقاطنين على أرض المملكة، وحرصه على بذل كل الأسباب التي ترفع من مستويات القناعة تجاه القرارات المتعلقة بالصحة العامة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply