تصنيف “التايمز” للجامعات العربية.. “المؤسس” تتصدر و”محمد بن فهد”

تصنيف “التايمز” للجامعات العربية.. “المؤسس” تتصدر و”محمد بن فهد”

[ad_1]

31 يوليو 2021 – 21 ذو الحجة 1442
01:39 PM

“الأمريكية” في بيروت و”زويل للعلوم والتكنولوجيا” بالقاهرة واثنتان للإمارات

تصنيف “التايمز” للجامعات العربية.. “المؤسس” تتصدر و”محمد بن فهد” رابعة

حقّقت جامعة الأمير محمد بن فهد، إنجازًا أكاديميًّا جديدًا بحصولها على المركز الرابع من بين الجامعات العربية المؤهلة للدخول في تصنيف التايمز للتعليم العالي للجامعات العربية 2021م، وجاء ترتيب المراكز العشرة الأولى حسب التصنيف: 1. جامعة الملك عبدالعزيز. 2. جامعة قطر. 3. جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية. 4. جامعة الأمير محمد بن فهد. 5. جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. 6. جامعة خليفة. 7. جامعة الإمارات العربية المتحدة. 8. جامعة الملك سعود، الجامعة الأمريكية في بيروت. 9. مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا.

وتعتمد المنهجية المتبعة في تصنيف الجامعات العربية على نفس الإطار الشامل والموثوق مثل التصنيف العالمي، ولكن تمت إضافة المؤشرات المهمة، إضافة إلى تضمين بعض المقاييس الجديدة لتعكس ميزات الجامعات في المنطقة العربية.

ويستخدم تصنيف التايمز ضمن مؤشرات أداء تمت معايرتها بعناية في خمسة مجالات؛ وهي: التدريس “بيئة التعلم”؛ البحث “الحجم والدخل والسمعة”، الاستشهادات “تأثير البحث”؛ على المجتمع و”نقل المعرفة وتأثيرها”، والعلاقات الدولية والتنوع الثقافي “الموظفون والطلاب والبحوث”.

ويأتي هذا الإنجاز الجديد بعد عدد من الإنجازات التي حقّقتها الجامعة خلال السنتين الماضيتين؛ من ضمنها دخولها ضمن قائمة أفضل 1000 جامعة على مستوى العالم لسنتين متتاليتين حسب تصنيف كيو أس QS العالمي، بالإضافة إلى دخولها ضمن قائمة أفضل 50 جامعة على مستوى الوطن العربي بحسب ذات التصنيف.

وتعود هذه الإنجازات المتعددة إلى الجهود الحثيثة التي تبذلها الجامعة من خلال سعيها الدؤوب لمواكبة وتطبيق أهم المعايير العالمية في العملية الأكاديمية؛ حيث عزّزت الجامعة جهودها لتحسين كفاءة التدريس والتطوير الأكاديمي، وزيادة نسبة البحث العلمي وتشجيع أعضاء هيئة التدريس، إضافة إلى حضورها ومشاركاتها في المحافل الدولية والأكاديمية وتعزيز شراكاتها مع عدد من الجهات المختلفة؛ مثل الاتحاد العربي للجامعات والاتحاد الروسي للجامعات وإنشاء كرسي اليونسكو في الدراسات المستقبلية، بالإضافة إلى الشراكة مع الاتحاد الفيدرالي للدراسات الاستشرافية، وتدشين فرع الاتحاد في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مقر الجامعة بالخبر.

كما سبق أن حصلت الجامعة على الاعتمادات الأكاديمية لبرامجها المختلفة من عدد من المؤسسات العالمية مثل الاعتماد الأكاديمي للهندسة والتكنولوجيا ABET واعتماد المجلس الأعلى الفرنسي للتقويم والبحث والتعليم العالي HCERES، بالإضافة إلى المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي NCAAA، كما سجلت الجامعة عددًا من براءات الاختراع في مكتب براءات الاختراع الأمريكي، إضافة إلى تنظيمها عددًا من المؤتمرات الأكاديمية والعلمية المختلفة، ونقل المعرفة إلى المجتمع المحلي والعالمي، وتسعى الجامعة حاليًّا للحصول على الاعتماد الأكاديمي الدولي لكلية إدارة الأعمال AACSB.

ويعتبر هذا الإنجاز حافزًا أكبر للجامعة لمواصلة نهجها بالاستمرار في تقديم برامجها بأفضل السبل والوسائل والاهتمام بالبحث العلمي والارتقاء به لتحقيق مراكز أفضل في السنوات القادمة على سلم الترتيب العالمي للجامعات. ويأتي ذلك نتيجة للدعم الكبير الذي يلقاه قطاع التعليم الجامعي والأهلي على وجه الخصوص من حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله.

وهنّأ رئيس الجامعة الدكتور عيسى بن حسن الأنصاري منسوبي الجامعة على هذا الإنجاز الذي واصلت فيه الجامعة تفوّقها وتميزها بوصولها لتحقيق إنجاز عالمي جديد، مشيرًا إلى أن هذا الإنجاز يأتي تتويجًا لجهود الجامعة في تحقيق أهدافها الاستراتيجية التي ركزت على البحث العلمي والاعتمادات الأكاديمية والتصنيفات العالمية.

وبيّن “الأنصاري” أن حصول الجامعة على مراتب متقدمة في التصنيفات الأكاديمية العالمية هو دليل على حرص الجامعة على تطبيق أفضل المعايير والممارسات العالمية في التعليم العالي؛ ما يعكس جودة مخرجات الجامعة في أسواق العمل المحلية والعالمية، ورفع التهنئة والشكر لرئيس مجلس أمناء الجامعة الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز، ونائبه الأمير تركي بن محمد بن فهد؛ على دعمهم ومتابعتهم لخطط الجامعة الاستراتيجية وحرصهم على تحقيق أهدافها.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply