لماذا يسعى “أردوغان” إلى تغيير الدستور؟.. رئيس حزب تركي يجيب

لماذا يسعى “أردوغان” إلى تغيير الدستور؟.. رئيس حزب تركي يجيب

[ad_1]

“أوزان” أشار إلى تعديل أجراه الرئيس في 2017

ذكر مؤسس حزب “الشباب” التركي، أن الرئيس رجب طيب أردوغان، لجأ إلى طرح فكرة تغيير الدستور؛ لأنه لا يمكن أن يكون مرشحاً رئاسياً مرة أخرى بغير ذلك، بحسب ما نقل موقع “روسيا اليوم” عن صحيفة زمان التركية، اليوم (السبت).

وبين “أوزان” الذي يعيش خارج تركيا منذ 11 عامًا، أن “أردوغان” انتخب مرتين، وبالتالي إذا لم يكن هناك تغيير دستوري، فلا يمكن أن يكون مرشحاً مرة أخرى.

وتساءل مؤسس حزب “الشباب”: “كم مرة تم تغيير الدستور؟ أنا لا أتذكر، لقد تغير كثيراً”.

وقال: “إن أردوغان كتب الدستور الذي جرى تغييره في عام 2017، بعدها سوق هذا الدستور وأقنع به الأمة ودخل الدستور حيز التنفيذ، فلماذا نغيره مرة أخرى الآن؟”.

الرئيس التركي
أردوغان
رجب طيب أردوغان

لماذا يسعى “أردوغان” إلى تغيير الدستور؟.. رئيس حزب تركي يجيب


سبق

ذكر مؤسس حزب “الشباب” التركي، أن الرئيس رجب طيب أردوغان، لجأ إلى طرح فكرة تغيير الدستور؛ لأنه لا يمكن أن يكون مرشحاً رئاسياً مرة أخرى بغير ذلك، بحسب ما نقل موقع “روسيا اليوم” عن صحيفة زمان التركية، اليوم (السبت).

وبين “أوزان” الذي يعيش خارج تركيا منذ 11 عامًا، أن “أردوغان” انتخب مرتين، وبالتالي إذا لم يكن هناك تغيير دستوري، فلا يمكن أن يكون مرشحاً مرة أخرى.

وتساءل مؤسس حزب “الشباب”: “كم مرة تم تغيير الدستور؟ أنا لا أتذكر، لقد تغير كثيراً”.

وقال: “إن أردوغان كتب الدستور الذي جرى تغييره في عام 2017، بعدها سوق هذا الدستور وأقنع به الأمة ودخل الدستور حيز التنفيذ، فلماذا نغيره مرة أخرى الآن؟”.

27 فبراير 2021 – 15 رجب 1442

09:12 PM


“أوزان” أشار إلى تعديل أجراه الرئيس في 2017

ذكر مؤسس حزب “الشباب” التركي، أن الرئيس رجب طيب أردوغان، لجأ إلى طرح فكرة تغيير الدستور؛ لأنه لا يمكن أن يكون مرشحاً رئاسياً مرة أخرى بغير ذلك، بحسب ما نقل موقع “روسيا اليوم” عن صحيفة زمان التركية، اليوم (السبت).

وبين “أوزان” الذي يعيش خارج تركيا منذ 11 عامًا، أن “أردوغان” انتخب مرتين، وبالتالي إذا لم يكن هناك تغيير دستوري، فلا يمكن أن يكون مرشحاً مرة أخرى.

وتساءل مؤسس حزب “الشباب”: “كم مرة تم تغيير الدستور؟ أنا لا أتذكر، لقد تغير كثيراً”.

وقال: “إن أردوغان كتب الدستور الذي جرى تغييره في عام 2017، بعدها سوق هذا الدستور وأقنع به الأمة ودخل الدستور حيز التنفيذ، فلماذا نغيره مرة أخرى الآن؟”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply