[ad_1]
أشادوا بقرارات وتوجيهات القيادة لمساواة المحاميات بزملائهن المحامين
امتهنت عائلة سعودية في تبوك، المحاماة ووجدت في نظام ممارسة مهنة المحاماة الجديد بيئة مناسبة للعمل بهذه المهنة.
وفي التفاصيل بحسب تقرير منصور المزهم لبرنامج “mbc في أسبوع”، وجدت الشابة هيا الصالح نفسها في مكاتب المحاماة، لتعمل مع أختها وأخيها وأبيها في ذات المهنة؛ حيث يتقاسمون نفس الطاولة للعمل مع أبيهم في قضايا موكليهم يدافعون ويترافعون في جو عائلي يسوده النظام والقانون.
وقال والدها مسعد الصالح، المحامي والمستشار القانوني: “لم أتوقع في يوم من الأيام أن تكون ابنتي معي في المكتب وتعمل محامية، لكن في ظل تمكين المرأة وفق رؤية المملكة 2030 أصبح الحلم حقيقة ولله الحمد”.
من جانبها، قالت المحامية هيا الصالح: “توجهت في نفس المهنة مع الوالد وخصوصًا مع التطور والدعم والتوجيه من القيادة الرشيدة للمرأة، وتمكينها في كافة المجالات والتسهيلات العدلية التي ساعدت المحامية السعودية وساوتها مع المحامي السعودي”.
وعن تقسيم العمل في مكتب المحاماة العائلي، قال شقيقها المحامي أسامة الصالح: “يتم التقسيم على أعضاء المكتب من أفراد الأسرة بناءً على نوع القضية وتسلم للمحامي المختص والمتفوق والمتميز فيها، وذلك كعمل مؤسسي لا أسري”.
وأضافت شقيقتها المحامية جواهر الصالح: “اتجهت لمجال المحاماة وقت دراستي الجامعية تأثرًا بوالدي الذي امتهن المهنة بعد تقاعده، مما شجعني ذلك لأكون معه في نفس المجال والمهنة”، مشيدة بالتسهيلات التي حصلت للمحاميات السعوديات بمساواتهم بالمحامين.
يذكر أنه في عصر تمكين المرأة ارتفعت نسبة المحاميات السعوديات العاملات في مكاتب المحاماة لأكثر من 60٪، لتكون بهذه النسبة شريكة في مهنة كانت حكراً على الرجال فقط.
عائلة سعودية تمتهن المحاماة ويناقشون قضايا الموكلين على طاولة واحدة
عبدالحكيم شار
سبق
2021-02-26
امتهنت عائلة سعودية في تبوك، المحاماة ووجدت في نظام ممارسة مهنة المحاماة الجديد بيئة مناسبة للعمل بهذه المهنة.
وفي التفاصيل بحسب تقرير منصور المزهم لبرنامج “mbc في أسبوع”، وجدت الشابة هيا الصالح نفسها في مكاتب المحاماة، لتعمل مع أختها وأخيها وأبيها في ذات المهنة؛ حيث يتقاسمون نفس الطاولة للعمل مع أبيهم في قضايا موكليهم يدافعون ويترافعون في جو عائلي يسوده النظام والقانون.
وقال والدها مسعد الصالح، المحامي والمستشار القانوني: “لم أتوقع في يوم من الأيام أن تكون ابنتي معي في المكتب وتعمل محامية، لكن في ظل تمكين المرأة وفق رؤية المملكة 2030 أصبح الحلم حقيقة ولله الحمد”.
من جانبها، قالت المحامية هيا الصالح: “توجهت في نفس المهنة مع الوالد وخصوصًا مع التطور والدعم والتوجيه من القيادة الرشيدة للمرأة، وتمكينها في كافة المجالات والتسهيلات العدلية التي ساعدت المحامية السعودية وساوتها مع المحامي السعودي”.
وعن تقسيم العمل في مكتب المحاماة العائلي، قال شقيقها المحامي أسامة الصالح: “يتم التقسيم على أعضاء المكتب من أفراد الأسرة بناءً على نوع القضية وتسلم للمحامي المختص والمتفوق والمتميز فيها، وذلك كعمل مؤسسي لا أسري”.
وأضافت شقيقتها المحامية جواهر الصالح: “اتجهت لمجال المحاماة وقت دراستي الجامعية تأثرًا بوالدي الذي امتهن المهنة بعد تقاعده، مما شجعني ذلك لأكون معه في نفس المجال والمهنة”، مشيدة بالتسهيلات التي حصلت للمحاميات السعوديات بمساواتهم بالمحامين.
يذكر أنه في عصر تمكين المرأة ارتفعت نسبة المحاميات السعوديات العاملات في مكاتب المحاماة لأكثر من 60٪، لتكون بهذه النسبة شريكة في مهنة كانت حكراً على الرجال فقط.
26 فبراير 2021 – 14 رجب 1442
07:59 PM
أشادوا بقرارات وتوجيهات القيادة لمساواة المحاميات بزملائهن المحامين
امتهنت عائلة سعودية في تبوك، المحاماة ووجدت في نظام ممارسة مهنة المحاماة الجديد بيئة مناسبة للعمل بهذه المهنة.
وفي التفاصيل بحسب تقرير منصور المزهم لبرنامج “mbc في أسبوع”، وجدت الشابة هيا الصالح نفسها في مكاتب المحاماة، لتعمل مع أختها وأخيها وأبيها في ذات المهنة؛ حيث يتقاسمون نفس الطاولة للعمل مع أبيهم في قضايا موكليهم يدافعون ويترافعون في جو عائلي يسوده النظام والقانون.
وقال والدها مسعد الصالح، المحامي والمستشار القانوني: “لم أتوقع في يوم من الأيام أن تكون ابنتي معي في المكتب وتعمل محامية، لكن في ظل تمكين المرأة وفق رؤية المملكة 2030 أصبح الحلم حقيقة ولله الحمد”.
من جانبها، قالت المحامية هيا الصالح: “توجهت في نفس المهنة مع الوالد وخصوصًا مع التطور والدعم والتوجيه من القيادة الرشيدة للمرأة، وتمكينها في كافة المجالات والتسهيلات العدلية التي ساعدت المحامية السعودية وساوتها مع المحامي السعودي”.
وعن تقسيم العمل في مكتب المحاماة العائلي، قال شقيقها المحامي أسامة الصالح: “يتم التقسيم على أعضاء المكتب من أفراد الأسرة بناءً على نوع القضية وتسلم للمحامي المختص والمتفوق والمتميز فيها، وذلك كعمل مؤسسي لا أسري”.
وأضافت شقيقتها المحامية جواهر الصالح: “اتجهت لمجال المحاماة وقت دراستي الجامعية تأثرًا بوالدي الذي امتهن المهنة بعد تقاعده، مما شجعني ذلك لأكون معه في نفس المجال والمهنة”، مشيدة بالتسهيلات التي حصلت للمحاميات السعوديات بمساواتهم بالمحامين.
يذكر أنه في عصر تمكين المرأة ارتفعت نسبة المحاميات السعوديات العاملات في مكاتب المحاماة لأكثر من 60٪، لتكون بهذه النسبة شريكة في مهنة كانت حكراً على الرجال فقط.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link