“بسبب حقيبة زوجته”.. أردوغان يمتنع عن تحية زعيم المعارضة التركية

“بسبب حقيبة زوجته”.. أردوغان يمتنع عن تحية زعيم المعارضة التركية

[ad_1]

“أمينة” اشترت الحقيبة بـ50 ألف دولار في حين أن الشعب لا يجد قوت يومه

امتنع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، عن تحية غريمه زعيم المعارضة رئيس حزب الشعب الجمهوري، كمال كليتشدار أوغلو، أثناء حضورهما جنازة رئيس الوزراء الأسبق مسعود يلماز.

وقال موقع تركيا الآن نقلاً عن «تالا 1» التركي إن أردوغان قدم التحية إلى المرشح الرئاسي السابق محرم إنجه، لكنه امتنع عن تحية كليتشدار أوغلو، رغم وقوفه بجانبه، بسبب أزمة حقيبة أمينة أردوغان الفرنسية، التي أشعلت الخلاف، وأدت إلى تصاعد حدة التصريحات بينهما.

وتصاعد التوتر بين كليتشدار وأردوغان بسبب انتقاد زعيم المعارضة الحقيبة الفرنسية التي ظهرت بها زوجة الرئيس، ويبلغ سعرها 50 ألف دولار، في حين أن رئيس تركيا دعا مواطنيه لمقاطعة المنتجات الفرنسية، فضلاً عن الأزمة الاقتصادية التي تطحن المواطنين.

ورد أردوغان على انتقادات كليتشدار، وطالبه بألا يتحدث عن زوجته، وأن يتحدث عنه فقط، بعدها خرجت الصحافة الموالية للرئيس التركي لتدعي أن الحقيبة ليست أصلية، إلا أن خبراء الحقائب أكدوا أنها أصلية.

وكان زعيم المعارضة التركية، كليتشدار أوغلو، قد هاجم الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بسبب حمل زوجته حقيبة تساوي 50 ألف دولار، في حين أن الشعب التركي لا يجد قوت يومه.

وقال كليتشدار أوغلو: «أصدقائي الأعزاء، هناك نقطة أريد أن ألفت انتباهكم إليها: إن كان هناك عشرات ومئات الأطفال يخلدون إلى فراشهم جائعين، إن كان هناك أب ينتحر لأنه لا يستطيع أن يشتري لابنه بنطالاً، وإن كان هناك طفل يموت من الجوع، فأنا أقول إنه لا يمكنكم أن تتجولوا بحقيبة قيمتها 50 ألف دولار». في إشارة منه إلى حقيبة أمينة أردوغان.

“بسبب حقيبة زوجته”.. أردوغان يمتنع عن تحية زعيم المعارضة التركية


سبق

امتنع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، عن تحية غريمه زعيم المعارضة رئيس حزب الشعب الجمهوري، كمال كليتشدار أوغلو، أثناء حضورهما جنازة رئيس الوزراء الأسبق مسعود يلماز.

وقال موقع تركيا الآن نقلاً عن «تالا 1» التركي إن أردوغان قدم التحية إلى المرشح الرئاسي السابق محرم إنجه، لكنه امتنع عن تحية كليتشدار أوغلو، رغم وقوفه بجانبه، بسبب أزمة حقيبة أمينة أردوغان الفرنسية، التي أشعلت الخلاف، وأدت إلى تصاعد حدة التصريحات بينهما.

وتصاعد التوتر بين كليتشدار وأردوغان بسبب انتقاد زعيم المعارضة الحقيبة الفرنسية التي ظهرت بها زوجة الرئيس، ويبلغ سعرها 50 ألف دولار، في حين أن رئيس تركيا دعا مواطنيه لمقاطعة المنتجات الفرنسية، فضلاً عن الأزمة الاقتصادية التي تطحن المواطنين.

ورد أردوغان على انتقادات كليتشدار، وطالبه بألا يتحدث عن زوجته، وأن يتحدث عنه فقط، بعدها خرجت الصحافة الموالية للرئيس التركي لتدعي أن الحقيبة ليست أصلية، إلا أن خبراء الحقائب أكدوا أنها أصلية.

وكان زعيم المعارضة التركية، كليتشدار أوغلو، قد هاجم الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بسبب حمل زوجته حقيبة تساوي 50 ألف دولار، في حين أن الشعب التركي لا يجد قوت يومه.

وقال كليتشدار أوغلو: «أصدقائي الأعزاء، هناك نقطة أريد أن ألفت انتباهكم إليها: إن كان هناك عشرات ومئات الأطفال يخلدون إلى فراشهم جائعين، إن كان هناك أب ينتحر لأنه لا يستطيع أن يشتري لابنه بنطالاً، وإن كان هناك طفل يموت من الجوع، فأنا أقول إنه لا يمكنكم أن تتجولوا بحقيبة قيمتها 50 ألف دولار». في إشارة منه إلى حقيبة أمينة أردوغان.

02 نوفمبر 2020 – 16 ربيع الأول 1442

01:24 AM


“أمينة” اشترت الحقيبة بـ50 ألف دولار في حين أن الشعب لا يجد قوت يومه

امتنع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، عن تحية غريمه زعيم المعارضة رئيس حزب الشعب الجمهوري، كمال كليتشدار أوغلو، أثناء حضورهما جنازة رئيس الوزراء الأسبق مسعود يلماز.

وقال موقع تركيا الآن نقلاً عن «تالا 1» التركي إن أردوغان قدم التحية إلى المرشح الرئاسي السابق محرم إنجه، لكنه امتنع عن تحية كليتشدار أوغلو، رغم وقوفه بجانبه، بسبب أزمة حقيبة أمينة أردوغان الفرنسية، التي أشعلت الخلاف، وأدت إلى تصاعد حدة التصريحات بينهما.

وتصاعد التوتر بين كليتشدار وأردوغان بسبب انتقاد زعيم المعارضة الحقيبة الفرنسية التي ظهرت بها زوجة الرئيس، ويبلغ سعرها 50 ألف دولار، في حين أن رئيس تركيا دعا مواطنيه لمقاطعة المنتجات الفرنسية، فضلاً عن الأزمة الاقتصادية التي تطحن المواطنين.

ورد أردوغان على انتقادات كليتشدار، وطالبه بألا يتحدث عن زوجته، وأن يتحدث عنه فقط، بعدها خرجت الصحافة الموالية للرئيس التركي لتدعي أن الحقيبة ليست أصلية، إلا أن خبراء الحقائب أكدوا أنها أصلية.

وكان زعيم المعارضة التركية، كليتشدار أوغلو، قد هاجم الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بسبب حمل زوجته حقيبة تساوي 50 ألف دولار، في حين أن الشعب التركي لا يجد قوت يومه.

وقال كليتشدار أوغلو: «أصدقائي الأعزاء، هناك نقطة أريد أن ألفت انتباهكم إليها: إن كان هناك عشرات ومئات الأطفال يخلدون إلى فراشهم جائعين، إن كان هناك أب ينتحر لأنه لا يستطيع أن يشتري لابنه بنطالاً، وإن كان هناك طفل يموت من الجوع، فأنا أقول إنه لا يمكنكم أن تتجولوا بحقيبة قيمتها 50 ألف دولار». في إشارة منه إلى حقيبة أمينة أردوغان.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply