[ad_1]
فالفعالية العالمية الأغلى التي تُقام على أرض المملكة للعام الثاني، جاءت في إطار حرص المملكة لأن تكون وجهة الرياضات العالمية، وفق برامج رؤية المملكة 2030.
والمتابع لقوائم المشاركين من مدربين وخيالة بين العام الماضي وهذا العام، يلحظ تزايد حجم المشاركة وجودة المشاركين، إذ تشهد النسخة الحالية وجوداً لأبرز الخيل والمدربين والخيالة في العالم، وبات كأس السعودية محط اهتمام ومتابعة محبي الفروسية من مختلف دول العالم.
ولم يكن الإبهار حصراً على مضمار السباق فحسب، بل شهد جميع الحاضرين فخامة التجربة والحدث كاملاً، الذي حرصت من خلاله هيئة الفروسية ووزارة الثقافة والجهات المعنية، على إبراز ملامح متنوعة من الثقافة السعودية، من خلال الأزياء والموسيقى والديكورات المحيطة بالمكان، والأهم من ذلك الإنسان السعودي الكريم الذي يظهر جلياً في تفاصيل المنظمين المرحبين بضيوف الحفل.
القدرة السعودية على استضافة العالم وإبهار الضيوف الدوليين لا حدود لها، وتجربة الأمس شاهد جديد على ديناميكية المملكة في تمكنها من استضافة الأحداث الكبرى، سواء رياضية كانت أو غير ذلك.
[ad_2]
Source link