“كورونا” يحول شواطئ “بالي” من مقصد للسياح إلى “مكبات قمامة”

“كورونا” يحول شواطئ “بالي” من مقصد للسياح إلى “مكبات قمامة”

[ad_1]

أطنان كبيرة نفايات وأكياس بلاستيك والرياح والأمطار تزيد الأزمة

حولت جائحة كورونا وغياب التدفق السياحي شواطئ كوتا وجيمباران في جزيرة بالي الإندونيسية، التي كانت مقصداً للسياح، إلى مكبات للقمامة، حيث تتراكم أطنان من النفايات وتتناثر فيها الزجاجات وأكياس البلاستيك.

ويتم جمع ما بين 30 و60 طناً من النفايات من أكثر شواطئ بالي شعبيةً كل يوم، مع تفاقم المشكلة من ديسمبر إلى مارس، عندما تغسل الرياح الموسمية والأمطار الغزيرة القمامة على الشاطئ.

ووفق “روسيا اليوم”، يعتقد السكان المحليون أن المشكلة أسوأ من أي وقت مضى هذا العام، مما تسبب في أزمة أخرى للجزيرة حيث يكافح العمال بسبب جائحة كورونا التي حرمتهم من التدفق المعتاد للسياح.

وقال الدكتور جيدي هندراوان رئيس مركز الاستشعار عن بعد وعلوم المحيطات في جامعة أودايانا في بالي، إن “أكبر مشكلة نواجهها هي أنظمة معالجة القمامة غير الفعالة في إندونيسيا”، مشيراً إلى أن بالي وجافا بدأتا للتو في إعادة تنظيمها.

فيروس كورونا الجديد

“كورونا” يحول شواطئ “بالي” من مقصد للسياح إلى “مكبات قمامة”


سبق

حولت جائحة كورونا وغياب التدفق السياحي شواطئ كوتا وجيمباران في جزيرة بالي الإندونيسية، التي كانت مقصداً للسياح، إلى مكبات للقمامة، حيث تتراكم أطنان من النفايات وتتناثر فيها الزجاجات وأكياس البلاستيك.

ويتم جمع ما بين 30 و60 طناً من النفايات من أكثر شواطئ بالي شعبيةً كل يوم، مع تفاقم المشكلة من ديسمبر إلى مارس، عندما تغسل الرياح الموسمية والأمطار الغزيرة القمامة على الشاطئ.

ووفق “روسيا اليوم”، يعتقد السكان المحليون أن المشكلة أسوأ من أي وقت مضى هذا العام، مما تسبب في أزمة أخرى للجزيرة حيث يكافح العمال بسبب جائحة كورونا التي حرمتهم من التدفق المعتاد للسياح.

وقال الدكتور جيدي هندراوان رئيس مركز الاستشعار عن بعد وعلوم المحيطات في جامعة أودايانا في بالي، إن “أكبر مشكلة نواجهها هي أنظمة معالجة القمامة غير الفعالة في إندونيسيا”، مشيراً إلى أن بالي وجافا بدأتا للتو في إعادة تنظيمها.

04 فبراير 2021 – 22 جمادى الآخر 1442

12:14 PM


أطنان كبيرة نفايات وأكياس بلاستيك والرياح والأمطار تزيد الأزمة

حولت جائحة كورونا وغياب التدفق السياحي شواطئ كوتا وجيمباران في جزيرة بالي الإندونيسية، التي كانت مقصداً للسياح، إلى مكبات للقمامة، حيث تتراكم أطنان من النفايات وتتناثر فيها الزجاجات وأكياس البلاستيك.

ويتم جمع ما بين 30 و60 طناً من النفايات من أكثر شواطئ بالي شعبيةً كل يوم، مع تفاقم المشكلة من ديسمبر إلى مارس، عندما تغسل الرياح الموسمية والأمطار الغزيرة القمامة على الشاطئ.

ووفق “روسيا اليوم”، يعتقد السكان المحليون أن المشكلة أسوأ من أي وقت مضى هذا العام، مما تسبب في أزمة أخرى للجزيرة حيث يكافح العمال بسبب جائحة كورونا التي حرمتهم من التدفق المعتاد للسياح.

وقال الدكتور جيدي هندراوان رئيس مركز الاستشعار عن بعد وعلوم المحيطات في جامعة أودايانا في بالي، إن “أكبر مشكلة نواجهها هي أنظمة معالجة القمامة غير الفعالة في إندونيسيا”، مشيراً إلى أن بالي وجافا بدأتا للتو في إعادة تنظيمها.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply