فخريًّا.. “العبودي” شيخ الرحالين العرب في جمعية الرحالة السعودية

فخريًّا.. “العبودي” شيخ الرحالين العرب في جمعية الرحالة السعودية

[ad_1]

28 يناير 2021 – 15 جمادى الآخر 1442
07:00 PM

ولد ببريدة وزار أغلب دول العالم

فخريًّا.. “العبودي” شيخ الرحالين العرب في جمعية الرحالة السعودية

تسلم الدكتور محمد المشوح الشهادة الفخرية الخاصة بعضوية الشيخ محمد بن ناصر العبودي شيخ الرحالين العرب، بعد زيارة رئيس مجلس إدارة جمعية الرحالة السعوديين إبراهيم المطيري إلى دار الثلوثية بالرياض.

وعرض المطيري آفاق العمل ومناشط الجمعية؛ كونها أول جمعية تجمع الرحالة السعوديين في هيئة تطوعية تخدم الوطن والمواطن، وأهمية الأنشطة التي تقوم بها الجمعية وخطة المستقبل التي تبدأ بتدشين أول ملتقى للرحالة السعوديين في القصيم بمشيئة الله.

وأكد المطيري تطلّع الجمعية إلى عقد شراكات ثقافية تهتم بأدب الرحلات وتؤصله ليكون موثقًا ومرجعًا لجميع الرحالة في المملكة.

من جانبه عبر المشوح عن سعادته بالجمعية وفاعليتها المميزة التي حققت أمنية ورغبة لجموع الرحالة السعوديين منذ بداية أنشطة الترحال والرحلات في المملكة منذ زمن بعيد.

ويعد العبودي ابن بريدة الشخصية العربية الأولى في أدب الرحلات والترحال، بالإضافة لكتاباته الأدبية ومؤلفاته المتعددة، وأتاح عمله برابطة العالم الإسلامي وقبلها في الجامعة الإسلامية بالمدينة كأمين عام لها، زيارة معظم أصقاع العالم؛ فكان لمشاهداته العديدة وزيارته أن تثمر أكثر من مائة وستين مؤلفًا في أدب الرحلات، ويكون بهذا قد حقق رقمًا قياسيًّا في كتب الرحلات العربية غير مسبوق بعد أن بلغ عدد مؤلفاته المطبوعة 128 كتاباً تقريباً، ويوجد لديه حوالي 100 كتاب آخر لا يزال مخطوطاً ينتظر الطبع، وله 125 كتاباً في الرحلات، و15 كتاباً في الدعوة، و15 كتاباً في الأدب واللغة.

وتعد جمعية الرحالة أول جمعية أهلية سعودية في مجال الترحال على مستوى المملكة، وتجمع رواد ثقافة السفر والترحال وفق رؤية المملكة العربية السعودية، وتحمل جمعية الرحالة رسالة نشر وتبادل المعرفة ورفع الوعي المجتمعي بكل ما يتعلق بالترحال والمشاركة بإقامة وتغطية الفعاليات ذات العلاقة.

وتهدف الجمعية إلى المساهمة في التطوير المهني للرحالة، وتوعية الرحالة وهواة السفر بفهم المبادئ والآداب العامة، وتقديم الخدمات للرحالة السعوديين لتسهيل السفر والترحال، وإتاحة مشاركة المعارف والخبرات بين الرحالة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply