[ad_1]
حين أطل عهد الثقافة السعودية الجديد؛ أظهر سحراً محلي الوثبة عالمي القفزة.. ومع مرتكزات النمو والمكانة الدولية؛ هَرْولت المجموعة الثقافية لمهمات التطوير.. ومن قيادة إبداع للثقافة والفنون؛ حرَّر الثراء الفكري بأرضية صلبة ومرحلة حديثة.. وعند توظيف الطاقات الشبابية لصناعة المستقبل؛ أوجد مساحات لتصدير الثقافة السعودية إلى عواصم العالم.
في حياة متغيرة وواقع متبدِّل وتحولات لا تنتهي؛ فتح الأجواء لتصدير الوجه الثقافي السعودي المتوهج.. وعند إبقاء الفعل الثقافي في ذاكرة الناس؛ جمعها تحت سقف واحد بهيئات للمتاحف والتراث والأدب والفنون والموسيقى والأفلام والمهرجانات والكتاب والعمارة والأزياء والترجمة.. وبين الإجلال والحفاوة؛ تفتَّحت الأحرف على شكل ورود برائحة الثقافة.
بين رؤية سعودية خالصة وخطة ثقافية محكمة؛ أشاع «قوة ناعمة» بمرايا عالمية ووحي معرفة وحذاقة مهارة.. وبين «إرادة» استنفار بشر و«إدارة» استثمار إمكانات، وتقلب في ردهات التجارب ومغناطيسية التجاذب؛ كتب مسيرة ثقافة جديدة بلغة ناصعة.. وبين هذه الصفة وتلك المهمات؛ وضع جسراً تعبر منه الأطراف الثقافية لتكتمل الدائرة.
وعند البُعد الدولي للثقافة السعودية، وفتح منافذ لتوظيف الطاقات وبناء المستقبل؛ عرض الثقافة السعودية في المنصات العالمية.. وحين باتت «المهارة» محركاً ثقافياً وفكرياً واجتماعياً؛ أوجد مساحات للإنتاج الفكري السعودي المتوازن.. ولما تحوَّل الإرث الثقافي إلى أحاديث دعاة التنوير المعرفي؛ وضع الإمداد المالي والإسناد «اللوجستي» أولوية أمام صنَّاع الإبداع.
وعندما عُيِّن محافظاً للهيئة الملكية للعُلا؛ ملأ الدنيا حركة وجمالاً.. ومن كنوز تلك المدينة الحضارية ونقوشها الأثرية؛ جعلها مزاراً من الشرق والغرب.. وفي حالة استثنائية لشتاء «طنطورة»؛ بَعَثَ باقة ورد لا يُمَل من رائحتها.. وعلى مسرح «مرايا» كان الموعد مع الثقافة والفن، ومن خلفه تلذُّذ بسحر البيئة والطبيعة، برمالها الذهبية وجبالها العالية.
[ad_2]
Source link