كلمة ولي العهد و”صندوق الاستثمارات”.. مضامين يبلورها رئيس جامعة ش

كلمة ولي العهد و”صندوق الاستثمارات”.. مضامين يبلورها رئيس جامعة ش

[ad_1]

إقرار استراتيجية يؤكد طموح القيادة والرؤية المستقبلية لتنويع مصادر دخل المملكة

ثمّن رئيس جامعة شقراء الأستاذ الدكتور علي بن محمد السيف، مضامين كلمة سمو ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة -حفظه الله- التي ألقاها عقب إقرار استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة للأعوام الخمسة المقبلة؛ مؤكدًا ابتهاج الجميع بما حملته هذه الكلمة الشاملة من خطة مدروسة لتنمية مداخيل الصندوق؛ ليكون مرتكزًا رئيسيًّا في تحقيق النمو الاقتصادي، والتنمية الشاملة في مختلف القطاعات.

وأشاد رئيس جامعة شقراء بما كشف عنه سمو ولي العهد من مستهدفات سيعمل الصندوق على إنجازها خلال السنوات القليلة المقبلة؛ والتي تشمل ضخ 150 مليار ريال سنويًّا على الأقل في الاقتصاد المحلي حتى عام 2025، إضافة إلى مساهمة الصندوق بقيمة 1.2 تريليون ريال سعودي من خلال شركاته في الناتـج المحلي الإجمالي غير النفطي؛ مؤكدًا أن قوة المركز المالي لهذا الصندوق تعزز من مكانة المملكة العربية السعودية إقليميًّا ودوليًّا، وتعود بالنفع على الشعب السعودي بما يوفره من فرص عمل ومشاريع عملاقة في مختلف مناطق المملكة.

وأوضح “السيف”، أن طموح سمو ولي العهد ورؤيته المستقبلية في تنويع مصادر الدخل في ميزانية المملكة، وترسيخ مكانة الصندوق ليكون الشريك الاستثماري المفضل عالميًّا، قد انعكست بصورة قوية في الاستراتيجية الجديدة للصندوق من خلال السعي لتعظيم أصوله، وبناء شراكات اقتصادية استراتيجية جديدة، علاوة على العمل على توطين التقنيات والمعرفة بما يساهم في دعم جهود التنمية والتنويع الاقتصادي بالمملكة.

ونوّه رئيس جامعة شقراء بالإنجازات الاستثمارية والاقتصادية الضخمة التي استطاع الصندوق تحقيقها والوصول من خلالها إلى مكانة بارزة على خارطة العالم؛ بوصفه صندوقًا سياديًّا رائدًا وقادرًا على استثمار وإدارة رؤوس أموال كبيرة في أسواق متعددة؛ سائلًا الله تعالى أن يحفظ بلادنا وقيادتنا الرشيدة، وأن يُديم علينا الأمن والأمان والاستقرار والرخاء.

رئيس جامعة شقراء
الدكتور علي بن محمد السيف

كلمة ولي العهد و”صندوق الاستثمارات”.. مضامين يبلورها رئيس جامعة شقراء


سبق

ثمّن رئيس جامعة شقراء الأستاذ الدكتور علي بن محمد السيف، مضامين كلمة سمو ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة -حفظه الله- التي ألقاها عقب إقرار استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة للأعوام الخمسة المقبلة؛ مؤكدًا ابتهاج الجميع بما حملته هذه الكلمة الشاملة من خطة مدروسة لتنمية مداخيل الصندوق؛ ليكون مرتكزًا رئيسيًّا في تحقيق النمو الاقتصادي، والتنمية الشاملة في مختلف القطاعات.

وأشاد رئيس جامعة شقراء بما كشف عنه سمو ولي العهد من مستهدفات سيعمل الصندوق على إنجازها خلال السنوات القليلة المقبلة؛ والتي تشمل ضخ 150 مليار ريال سنويًّا على الأقل في الاقتصاد المحلي حتى عام 2025، إضافة إلى مساهمة الصندوق بقيمة 1.2 تريليون ريال سعودي من خلال شركاته في الناتـج المحلي الإجمالي غير النفطي؛ مؤكدًا أن قوة المركز المالي لهذا الصندوق تعزز من مكانة المملكة العربية السعودية إقليميًّا ودوليًّا، وتعود بالنفع على الشعب السعودي بما يوفره من فرص عمل ومشاريع عملاقة في مختلف مناطق المملكة.

وأوضح “السيف”، أن طموح سمو ولي العهد ورؤيته المستقبلية في تنويع مصادر الدخل في ميزانية المملكة، وترسيخ مكانة الصندوق ليكون الشريك الاستثماري المفضل عالميًّا، قد انعكست بصورة قوية في الاستراتيجية الجديدة للصندوق من خلال السعي لتعظيم أصوله، وبناء شراكات اقتصادية استراتيجية جديدة، علاوة على العمل على توطين التقنيات والمعرفة بما يساهم في دعم جهود التنمية والتنويع الاقتصادي بالمملكة.

ونوّه رئيس جامعة شقراء بالإنجازات الاستثمارية والاقتصادية الضخمة التي استطاع الصندوق تحقيقها والوصول من خلالها إلى مكانة بارزة على خارطة العالم؛ بوصفه صندوقًا سياديًّا رائدًا وقادرًا على استثمار وإدارة رؤوس أموال كبيرة في أسواق متعددة؛ سائلًا الله تعالى أن يحفظ بلادنا وقيادتنا الرشيدة، وأن يُديم علينا الأمن والأمان والاستقرار والرخاء.

25 يناير 2021 – 12 جمادى الآخر 1442

11:24 AM


إقرار استراتيجية يؤكد طموح القيادة والرؤية المستقبلية لتنويع مصادر دخل المملكة

ثمّن رئيس جامعة شقراء الأستاذ الدكتور علي بن محمد السيف، مضامين كلمة سمو ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة -حفظه الله- التي ألقاها عقب إقرار استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة للأعوام الخمسة المقبلة؛ مؤكدًا ابتهاج الجميع بما حملته هذه الكلمة الشاملة من خطة مدروسة لتنمية مداخيل الصندوق؛ ليكون مرتكزًا رئيسيًّا في تحقيق النمو الاقتصادي، والتنمية الشاملة في مختلف القطاعات.

وأشاد رئيس جامعة شقراء بما كشف عنه سمو ولي العهد من مستهدفات سيعمل الصندوق على إنجازها خلال السنوات القليلة المقبلة؛ والتي تشمل ضخ 150 مليار ريال سنويًّا على الأقل في الاقتصاد المحلي حتى عام 2025، إضافة إلى مساهمة الصندوق بقيمة 1.2 تريليون ريال سعودي من خلال شركاته في الناتـج المحلي الإجمالي غير النفطي؛ مؤكدًا أن قوة المركز المالي لهذا الصندوق تعزز من مكانة المملكة العربية السعودية إقليميًّا ودوليًّا، وتعود بالنفع على الشعب السعودي بما يوفره من فرص عمل ومشاريع عملاقة في مختلف مناطق المملكة.

وأوضح “السيف”، أن طموح سمو ولي العهد ورؤيته المستقبلية في تنويع مصادر الدخل في ميزانية المملكة، وترسيخ مكانة الصندوق ليكون الشريك الاستثماري المفضل عالميًّا، قد انعكست بصورة قوية في الاستراتيجية الجديدة للصندوق من خلال السعي لتعظيم أصوله، وبناء شراكات اقتصادية استراتيجية جديدة، علاوة على العمل على توطين التقنيات والمعرفة بما يساهم في دعم جهود التنمية والتنويع الاقتصادي بالمملكة.

ونوّه رئيس جامعة شقراء بالإنجازات الاستثمارية والاقتصادية الضخمة التي استطاع الصندوق تحقيقها والوصول من خلالها إلى مكانة بارزة على خارطة العالم؛ بوصفه صندوقًا سياديًّا رائدًا وقادرًا على استثمار وإدارة رؤوس أموال كبيرة في أسواق متعددة؛ سائلًا الله تعالى أن يحفظ بلادنا وقيادتنا الرشيدة، وأن يُديم علينا الأمن والأمان والاستقرار والرخاء.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply