هنا كانت الإصابة الأولى.. مفاجأة بشأن مصدر كورونا يعلنها فريق أبح

هنا كانت الإصابة الأولى.. مفاجأة بشأن مصدر كورونا يعلنها فريق أبح

[ad_1]

بعد توجيه أصابع الاتهام لمدة عام نحو “ووهان” الصينية التي تنتظر زيارة فريق تحقيق

عام كامل وأصابع الاتهام حول مصدر فيروس كورونا تتجه نحو الصين باعتبارها منشأ الوباء؛ لكن دلائل جديدة قد تكشف حقائق مفاجئة عن القضية التي شغلت اهتمام العالم طوال 2020.

صحيفة لا ريبوبليكا (La Republica) الإيطالية، أفادت بأن فريق أبحاث من جامعة ميلانو وجد أن امرأة تبلغ 25 عامًا كانت مصابة بالفيروس في البلاد في نوفمبر 2019؛ أي قبل أسابيع من الإعلان عن حالة الإصابة الأولى عالميًّا.

ووفق “سكاي نيوز عربية”، كان الفريق الطبي قد أخذ خزعة من جلد المريضة، تَبَيّن فيها ظهور بقع حمراء على بشرتها، ووفقًا لباحثي ميلانو؛ اتضح أن بعض أعراض الإصابة بالفيروس هو ظهور أمراض جلدية.

وللتوصل إلى الحقيقة بشأن انتشار الفيروس المستجد والاستفادة من الدروس المستخلصة؛ سيتجه فريق تحقيقات من منظمة الصحة العالمية إلى ووهان، بؤرة الانتشار الأولى للمرض.

واعتبرت ماريون كوبمانز، إحدى أعضاء هذا الفريق، أنه يجب ألا تستثنى أي من الفرضيات المطروحة، وبأن العالم برمته مسؤول عن مكافحة الفيروس.

وقالت كوبمانز: “في هذه المرحلة، ليس بإمكاننا استثناء أي فرضية. لكن من المهم البدء بالتحقيقات من حيث تشكلت البؤرة الأساسية لانتشار الفيروس أي ووهان”.

وأضافت: “كانت منظمة الصحة العالمية قد حذرت من خطر انتشار الأمراض المعدية ولا أعتقد أنه يجب لوم أحد بل محاولة تحسين جاهزية العالم”.

وشدد الباحثون أيضًا على احتمال نشوء الفيروس في منطقة مختلفة تمامًا عن المنطقة التي اكتشف فيها في إقليم ووهان الصيني؛ مشيرين إلى ضرورة الاستمرار في التحقيقات.

وأظهر إحصاء لـ”رويترز”، الأحد، أن أكثر من 90.37 مليون نسمة أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم؛ في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى أكثر من مليون و939 ألفًا.

وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ الإعلان عن أولى حالات الإصابة في ديسمبر 2019.

فيروس كورونا الجديد

هنا كانت الإصابة الأولى.. مفاجأة بشأن مصدر كورونا يعلنها فريق أبحاث إيطالي


سبق

عام كامل وأصابع الاتهام حول مصدر فيروس كورونا تتجه نحو الصين باعتبارها منشأ الوباء؛ لكن دلائل جديدة قد تكشف حقائق مفاجئة عن القضية التي شغلت اهتمام العالم طوال 2020.

صحيفة لا ريبوبليكا (La Republica) الإيطالية، أفادت بأن فريق أبحاث من جامعة ميلانو وجد أن امرأة تبلغ 25 عامًا كانت مصابة بالفيروس في البلاد في نوفمبر 2019؛ أي قبل أسابيع من الإعلان عن حالة الإصابة الأولى عالميًّا.

ووفق “سكاي نيوز عربية”، كان الفريق الطبي قد أخذ خزعة من جلد المريضة، تَبَيّن فيها ظهور بقع حمراء على بشرتها، ووفقًا لباحثي ميلانو؛ اتضح أن بعض أعراض الإصابة بالفيروس هو ظهور أمراض جلدية.

وللتوصل إلى الحقيقة بشأن انتشار الفيروس المستجد والاستفادة من الدروس المستخلصة؛ سيتجه فريق تحقيقات من منظمة الصحة العالمية إلى ووهان، بؤرة الانتشار الأولى للمرض.

واعتبرت ماريون كوبمانز، إحدى أعضاء هذا الفريق، أنه يجب ألا تستثنى أي من الفرضيات المطروحة، وبأن العالم برمته مسؤول عن مكافحة الفيروس.

وقالت كوبمانز: “في هذه المرحلة، ليس بإمكاننا استثناء أي فرضية. لكن من المهم البدء بالتحقيقات من حيث تشكلت البؤرة الأساسية لانتشار الفيروس أي ووهان”.

وأضافت: “كانت منظمة الصحة العالمية قد حذرت من خطر انتشار الأمراض المعدية ولا أعتقد أنه يجب لوم أحد بل محاولة تحسين جاهزية العالم”.

وشدد الباحثون أيضًا على احتمال نشوء الفيروس في منطقة مختلفة تمامًا عن المنطقة التي اكتشف فيها في إقليم ووهان الصيني؛ مشيرين إلى ضرورة الاستمرار في التحقيقات.

وأظهر إحصاء لـ”رويترز”، الأحد، أن أكثر من 90.37 مليون نسمة أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم؛ في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى أكثر من مليون و939 ألفًا.

وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ الإعلان عن أولى حالات الإصابة في ديسمبر 2019.

12 يناير 2021 – 28 جمادى الأول 1442

12:16 PM


بعد توجيه أصابع الاتهام لمدة عام نحو “ووهان” الصينية التي تنتظر زيارة فريق تحقيق

عام كامل وأصابع الاتهام حول مصدر فيروس كورونا تتجه نحو الصين باعتبارها منشأ الوباء؛ لكن دلائل جديدة قد تكشف حقائق مفاجئة عن القضية التي شغلت اهتمام العالم طوال 2020.

صحيفة لا ريبوبليكا (La Republica) الإيطالية، أفادت بأن فريق أبحاث من جامعة ميلانو وجد أن امرأة تبلغ 25 عامًا كانت مصابة بالفيروس في البلاد في نوفمبر 2019؛ أي قبل أسابيع من الإعلان عن حالة الإصابة الأولى عالميًّا.

ووفق “سكاي نيوز عربية”، كان الفريق الطبي قد أخذ خزعة من جلد المريضة، تَبَيّن فيها ظهور بقع حمراء على بشرتها، ووفقًا لباحثي ميلانو؛ اتضح أن بعض أعراض الإصابة بالفيروس هو ظهور أمراض جلدية.

وللتوصل إلى الحقيقة بشأن انتشار الفيروس المستجد والاستفادة من الدروس المستخلصة؛ سيتجه فريق تحقيقات من منظمة الصحة العالمية إلى ووهان، بؤرة الانتشار الأولى للمرض.

واعتبرت ماريون كوبمانز، إحدى أعضاء هذا الفريق، أنه يجب ألا تستثنى أي من الفرضيات المطروحة، وبأن العالم برمته مسؤول عن مكافحة الفيروس.

وقالت كوبمانز: “في هذه المرحلة، ليس بإمكاننا استثناء أي فرضية. لكن من المهم البدء بالتحقيقات من حيث تشكلت البؤرة الأساسية لانتشار الفيروس أي ووهان”.

وأضافت: “كانت منظمة الصحة العالمية قد حذرت من خطر انتشار الأمراض المعدية ولا أعتقد أنه يجب لوم أحد بل محاولة تحسين جاهزية العالم”.

وشدد الباحثون أيضًا على احتمال نشوء الفيروس في منطقة مختلفة تمامًا عن المنطقة التي اكتشف فيها في إقليم ووهان الصيني؛ مشيرين إلى ضرورة الاستمرار في التحقيقات.

وأظهر إحصاء لـ”رويترز”، الأحد، أن أكثر من 90.37 مليون نسمة أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم؛ في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى أكثر من مليون و939 ألفًا.

وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ الإعلان عن أولى حالات الإصابة في ديسمبر 2019.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply