[ad_1]
يعكس نهج ولي العهد في مسابقة الزمن لتحقيق المنجزات
نعم إنه “محمد بن سلمان”.. الرجل الاستثنائي الذي جعل المستقبل يقرع أبواب السعوديين قبل أوانه، في تأكيد لنهج سموه الثابت بضرورة السعي بخطى متسارعة لتحقيق المنجزات وبوتيرة عالية، ليحقق للإنسان على هذه الأرض ما لا يكن يتوقعه أو يحلم به.
لقد جاء إعلان سمو ولي العهد تأكيدًا لضرورة الوثوب نحو المستقبل وعدم الاكتفاء بنمط التقدم التدريجي والتقليدي، وهذا ما يعكس نهجه الإداري الثابت الذي يدفع به لضرورة مسابقة الوقت لتحقيق كل ما من شأنه أن يضع المملكة في مصاف الدول المتقدمة وفي صدارة الدول الجاذبة.
ويسعى مشروع “ذا لاين” في المدينة “نيوم” إلى أن تكون مدينة منطقة خالية من المركبات والطرق، توفر الوصول إلى جميع الأماكن الحيوية والطبيعة الخلابة في غضون خمس دقائق سيرًا على الأقدام.
وسيوفر 380 ألف فرصة عمل، ويحفز التنويع الاقتصادي بإضافة 180 مليار ريال سعودي (48 مليار دولار أمريكي) إلى الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030م، عبر تطوير مدينة مستقبلية بطول 170 كم، معززة بالذكاء الاصطناعي وتعتمد على الطاقة النظيفة بنسبة 100 %.
ويمثل إعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد ورئيس مجلس إدارة شركة نيوم، إطلاق مشروع مدينة “ذا لاين” في نيوم؛ دلالة لإطلاق نموذج ثوري لما يمكن أن تكون عليه المجتمعات الحضرية مستقبلاً، ومخطط يكفل إيجاد التوازن للعيش مع الطبيعة.
وهنا تأكد الإنسان على هذه الأرض أن مستقبله مع عرّاب الرؤية الذي لا يتوقف عن الطموح والإنجازات متحدثًا بلغة الأرقام، وقبلها يحافظ على صحة الإنسان والطبيعة والأرض المحيطة التي اطمأنت أنها بخير مع رئيس مجلس إدارة “نيوم”.
المستقبل يقرع أبواب السعوديين: “ذا لاين” مشروع الإنسان والأرض
زيد الخمشي
سبق
2021-01-10
نعم إنه “محمد بن سلمان”.. الرجل الاستثنائي الذي جعل المستقبل يقرع أبواب السعوديين قبل أوانه، في تأكيد لنهج سموه الثابت بضرورة السعي بخطى متسارعة لتحقيق المنجزات وبوتيرة عالية، ليحقق للإنسان على هذه الأرض ما لا يكن يتوقعه أو يحلم به.
لقد جاء إعلان سمو ولي العهد تأكيدًا لضرورة الوثوب نحو المستقبل وعدم الاكتفاء بنمط التقدم التدريجي والتقليدي، وهذا ما يعكس نهجه الإداري الثابت الذي يدفع به لضرورة مسابقة الوقت لتحقيق كل ما من شأنه أن يضع المملكة في مصاف الدول المتقدمة وفي صدارة الدول الجاذبة.
ويسعى مشروع “ذا لاين” في المدينة “نيوم” إلى أن تكون مدينة منطقة خالية من المركبات والطرق، توفر الوصول إلى جميع الأماكن الحيوية والطبيعة الخلابة في غضون خمس دقائق سيرًا على الأقدام.
وسيوفر 380 ألف فرصة عمل، ويحفز التنويع الاقتصادي بإضافة 180 مليار ريال سعودي (48 مليار دولار أمريكي) إلى الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030م، عبر تطوير مدينة مستقبلية بطول 170 كم، معززة بالذكاء الاصطناعي وتعتمد على الطاقة النظيفة بنسبة 100 %.
ويمثل إعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد ورئيس مجلس إدارة شركة نيوم، إطلاق مشروع مدينة “ذا لاين” في نيوم؛ دلالة لإطلاق نموذج ثوري لما يمكن أن تكون عليه المجتمعات الحضرية مستقبلاً، ومخطط يكفل إيجاد التوازن للعيش مع الطبيعة.
وهنا تأكد الإنسان على هذه الأرض أن مستقبله مع عرّاب الرؤية الذي لا يتوقف عن الطموح والإنجازات متحدثًا بلغة الأرقام، وقبلها يحافظ على صحة الإنسان والطبيعة والأرض المحيطة التي اطمأنت أنها بخير مع رئيس مجلس إدارة “نيوم”.
10 يناير 2021 – 26 جمادى الأول 1442
10:23 PM
يعكس نهج ولي العهد في مسابقة الزمن لتحقيق المنجزات
نعم إنه “محمد بن سلمان”.. الرجل الاستثنائي الذي جعل المستقبل يقرع أبواب السعوديين قبل أوانه، في تأكيد لنهج سموه الثابت بضرورة السعي بخطى متسارعة لتحقيق المنجزات وبوتيرة عالية، ليحقق للإنسان على هذه الأرض ما لا يكن يتوقعه أو يحلم به.
لقد جاء إعلان سمو ولي العهد تأكيدًا لضرورة الوثوب نحو المستقبل وعدم الاكتفاء بنمط التقدم التدريجي والتقليدي، وهذا ما يعكس نهجه الإداري الثابت الذي يدفع به لضرورة مسابقة الوقت لتحقيق كل ما من شأنه أن يضع المملكة في مصاف الدول المتقدمة وفي صدارة الدول الجاذبة.
ويسعى مشروع “ذا لاين” في المدينة “نيوم” إلى أن تكون مدينة منطقة خالية من المركبات والطرق، توفر الوصول إلى جميع الأماكن الحيوية والطبيعة الخلابة في غضون خمس دقائق سيرًا على الأقدام.
وسيوفر 380 ألف فرصة عمل، ويحفز التنويع الاقتصادي بإضافة 180 مليار ريال سعودي (48 مليار دولار أمريكي) إلى الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030م، عبر تطوير مدينة مستقبلية بطول 170 كم، معززة بالذكاء الاصطناعي وتعتمد على الطاقة النظيفة بنسبة 100 %.
ويمثل إعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد ورئيس مجلس إدارة شركة نيوم، إطلاق مشروع مدينة “ذا لاين” في نيوم؛ دلالة لإطلاق نموذج ثوري لما يمكن أن تكون عليه المجتمعات الحضرية مستقبلاً، ومخطط يكفل إيجاد التوازن للعيش مع الطبيعة.
وهنا تأكد الإنسان على هذه الأرض أن مستقبله مع عرّاب الرؤية الذي لا يتوقف عن الطموح والإنجازات متحدثًا بلغة الأرقام، وقبلها يحافظ على صحة الإنسان والطبيعة والأرض المحيطة التي اطمأنت أنها بخير مع رئيس مجلس إدارة “نيوم”.
[ad_2]
Source link
