[ad_1]
وأعلن الخريف، إطلاق مسرعة أعمال لتعزيز الابتكار في قطاع المعادن، بالتعاون مع مدينة الملك عبدالعزيز للتقنية ووزارة الصناعة والثروة المعدنية وبرنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية وهيئة المساحة الجيولوجية السعودية.
وأكد الخريف، في الكلمة الافتتاحية لمؤتمر التعدين الدولي الثالث في الرياض، أمس (الثلاثاء)، أن المملكة محط أنظار العالم في ما يتعلق بمشاريع التعدين ومستقبل القطاع. وأشار إلى أن تحقيق النجاح يعتمد على التعاون.
وتهدف إستراتيجية السعودية لأن يكون قطاع التعدين الركيزة الثالثة في الاقتصاد بعد النفط والبتروكيماويات، لا سيما أنه يشكل المواد الأولية لكثير من الصناعات التي قامت المملكة بتوطينها كالسيارات الكهربائية والصناعات الفضائية.
وأكد وزير الصناعة، أن السعودية وكجزء من استثمارها نجحت في خلق أثر اقتصادي واجتماعي من خلال قطاع المعادن.
وأضاف، أنه يتم العمل على زيادة الإمكانات للدول الموردة لتساعد العالم على تحقيق طموحاته المستقبلية مما يمثل فرصة ذهبية للاستمرار في التقدم الذي تم تحقيقه لتعريف ماهية المعادن من خلال إنفاذ التشريعات الأمثل ووضع المعايير والتقنيات.
وأشار إلى أنه يجب التركيز حالياً على مرحلة التنفيذ، إذ يجب الوصول إلى اتفاقات مهمة على كيفية الاستمرار في تحقيق طموحات القطاع.
[ad_2]
Source link