[ad_1]
وبحسب الاستطلاع، فإن 48% من البالغين يرون أنه لن يحدث أي فرق في تصويتهم إذا كان شخص آخر غير ترمب هو المرشح الجمهوري، في حين قال 55% الشيء نفسه بالنسبة لمرشح ديمقراطي غير بايدن.
وأفادت النتائج بأن 9% من الجمهوريين سيكونون أقل احتمالاً للتصويت لمرشح جمهوري آخر غير ترمب، بينما رأى 36% من الديمقراطيين أنه من المرجح أن يصوتوا لمرشح ديمقراطي آخر غير بايدن.
ووفقاً للاستطلاع، فإن معظم الأمريكيين يرون أنه لن يحدث فرق في تصويتهم إذا كان مرشح حزبهم شخصاً آخر غير ترمب أو بايدن. واعتبر الأمريكيون الذين شملهم الاستطلاع أن أهم قضايا انتخابات الرئاسة القادمة هي: الاقتصاد والتضخم والرعاية الصحية والتعليم. ووجد الاستطلاع أن الحزب الجمهوري كان أكثر ثقة في التعامل مع الاقتصاد والتضخم والجريمة، فيما كان الحزب الديمقراطي أكثر ثقة في التعامل مع العنف المسلح والإجهاض والتعليم والرعاية الصحية.
ورأت «إبسوس» أن هناك كتلة كبيرة (ما يقرب من ثلاثة من كل عشرة أشخاص) لا تثق في قدرة أي من الطرفين على القيام بعمل أفضل من الآخر في التعامل مع هذه القضايا.
يذكر أن ترمب يتفوق على بايدن في 5 من الولايات الست المتأرجحة التي فاز بها بايدن في عام 2020، وفقًا لاستطلاع أجرته «نيويورك تايمز» أخيرا.
وفيما يواجه ترمب 91 تهمة جنائية عبر 4 لوائح اتهام، فإن بايدن تحاصره تحديات مع تصورات الأمريكيين بشأن تعامله مع الاقتصاد، وانقسامات داخل حزبه بشأن رد الفعل الأمريكي على حرب غزة.
[ad_2]
Source link