[ad_1]
الرفاق حائرون وما زال الغموض أمامهم يلف المكان يتساءلون وعن رجل رشيد يبحثون.. ليفك لهم طلاسم الأحداث المفزعة التي تحدث للعميد الوقور.. ويوقف رحلة الضياع.. ويجيبهم عن الأسئلة المحيرة.. ويطمئنهم أن المتربصين اندثروا.. ومن تبقى منهم في المشهد تم تطوير قدراتهم وعقولهم وإعداداتهم لهذه المرحلة التاريخية المزدهرة التي تعيشها رياضة الوطن..
علامات استفهام كثيرة.. قادتهم للقلق والحيرة.. في مقدمتها من المسؤول الأول في شارع الصحافة؟ ومن المتسبب في الميركاتو السَيِّئ والدكة الخاوية والإعداد الذي لا يليق بفريق سيمثل الوطن؟ ومن يناصح العجوز البرتغالي ليتخلى عن التخبط والتجارب والمكابرة؟
ومن يوقف عزوف جماهير تمثل العامل الرئيسي في نجاح المشروع الرياضي الوطني؟
فهل يعقل أن يقفوا مكتوفي الأيدي أمام هذا الصمت المرعب وخذلان متنفذين لم يقدّروا حجم الدعم الحكومي لصناعة كرة قدم عالمية؟ هل يطالبون بمن بيده الحَلّ والرَّبط أن ينقذ ما يمكن إنقاذه؟.. ويصرون على اتخاذ قرارات عاجلة للتصحيح.. قبل فوات الأوان.. فهل من رجل رشيد؟
[ad_2]
Source link