[ad_1]
يبرز الفوز بالجائزة تميز البرامج والممارسات في مجال المشتريات وسلاسل التوريد لدينا، من خلال دور الهيئة واعترافاً دولياً بقدرات المملكة في كفاءة الإنفاق الحكومي وتحسين أداء المشاريع الحكومية، وفاعليته في تحقيق القيمة المثلى من المشتريات الحكومية، من خلال تعزيز الشفافية والمنافسة وحوكمة عمليات المشتريات، مما يعزز مكانة المملكة في منظومة الاقتصاد العالمي.
هذه الجائزة المرموقة لا تعرف العالم على فاعلية الإصلاحات التي جاءت بها برامج التحول ضمن رؤية المملكة 2030 في تحقيق كفاءة الإنفاق وتحسين الأداء وتطبيق معايير الحوكمة الدقيقة والشفافة وحسب، بل تحفز على المستوى الوطني الجهات الحكومية الأخرى على الاستفادة من ممارسات هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية في مجال المشتريات الحكومية في جذب الاستثمارات الأجنبية إلى المملكة، وتعزيز صورة المملكة كحاضنة للاستثمارات الأجنبية تتوفر لها عناصر الشفافية ومعايير الحوكمة التي تحقق كفاءة وفاعلية إدارة المشتريات الحكومية واختصار الإجراءات وتنظيم الأعمال من خلال الاتفاقات الإطارية، وتحقيق الشراكات التي تسهم في توفير الحلول المبتكرة ودمج التقنيات وتعزيز الخبرات.
باختصار.. لم يعد الحديث عن رؤية مستقبل بل عن واقع حاضر يتجسد تحققه بمنظومة متكاملة وبشهادات عالمية.
[ad_2]
Source link