[ad_1]
وكانت جمعيات مؤيدة للمجلس العسكري، دعت الشباب إلى التطوع في صفوف الجيش، للدفاع عن مصالح بلادهم. ولبى آلاف الشباب دعوة وجهتها «الحركة من أجل حوار وطني» المؤيدة للمجلس العسكري للتطوع من أجل الدفاع عن النيجر، في حين أكد الحزب الحاكم أن انشغال الجيش بالأزمة السياسية أدى إلى تدهور الوضع الأمني الأسابيع الماضية، وأفسح المجال للجماعات المسلحة التي شنت عديداً من الهجمات على السكان المحليين. وأفاد حزب الرئيس المعزول بأن منازل عدد من أعضائه غير آمنة، و أن عدداً منها تعرض لعمليات سطو، موجهاً أصابع الاتهام للمتطوعين.
وانتهى لقاء وفد «إكواس» مع المجلس العسكري في النيجر بدون تحقيق اختراق في جدار الأزمة، بعد أن تمسك الانقلابيون بعدم عودة الرئيس محمد بازوم للسلطة، والتحذير من أي مغامرة عسكرية، بالإضافة إلى طلب رئيس المجلس العسكري الجنرال عبد الرحمن تياني من وفد إكواس رفع العقوبات.
والتقى وفد المجموعة الاقتصادية رئيس النيجر المعزول خلال زيارة للعاصمة نيامي، (السبت)، وعقد الوفد محادثات أيضا مع قائد المجلس العسكري الجنرال عبد الرحمن تياني.
[ad_2]
Source link