[ad_1]
وفي دارفور لا يزال التوتر سائداً، بعد أن ارتفع عدد الذين قتلوا في نيالا جنوب دارفور جراء الاشتباكات إلى 12 شخصا في أحياء متفرقة من المدينة.
ويخيم الهدوء الحذر في عدد من المناطق الجنوبية والغربية للولاية بعد اشتباكات قبلية دامية راح ضحيتها نحو 200 شخص وجرح العشرات وسط استمرار الاحتقان بين المجموعات السكانية المتحاربة.
من جهتها، حذرت لجان المقاومة بمدينة الجنينة (غربي دارفور) التي شهدت بدورها اقتتالا عنيفا خلال الأشهر الماضية من أن بعض الجثث ما زالت لم تدفن بعد. وأكدت أن بعضها رمي على أسطح المنازل، فيما تم التخلص من بعضها بمقابر جماعية أو رميها في الأودية ومجاري المياه ما ينذر بكارثة بيئية.
وكانت مسألة انتشار الجثث سواء في بعض مناطق دارفور أو حتى في الخرطوم أثارت قلق العديد من المنظمات الإنسانية والطبية والأممية، التي نبهت من احتمال تفشي الأوبئة إذا لم تجد تلك المسألة حلاً.
[ad_2]
Source link