[ad_1]
هي مشتهى
والماءُ راودَها مراراً
وأحتسى منها عناقيداً
أعادَ بها حمى المسار
هي مبتغى
وحكايةُ الأعطافِ
حين تشفُ معطفَها
وتبرزُه
ليسقطَ عندَها
كلُ النهار
هي ما هي
وأنا الجنونُ بي استوى
ورغبتُ في فوضى
تعجّلُ ما تبقى
من حوار
تتشابَه الأجسادُ أحياناً
ولكن الحياةَ ببعضِها
موتٌ يُزار
وتُثارُ فيك ملاحمٌ
من بعضِها
وتحبُ أن يبقى
الحصار
كم ماتتْ الأرواحُ في جسدٍ
وما عاشت
تفاصيلَ البهار
وهي الوحيدةُ في دمي
ألفيتُها تركتْ
منار
[ad_2]
Source link