[ad_1]
وما يطرح في منصات التواصل ومنابر الإعلام لا يخدم العمل والدعم الكبير المقدم من الدولة.. ولا بد من تجاوز نظريات المؤامرة والتشكيك.. ومعرفة أن التباين في ملفات التعاقدات مع النجوم العالميين يعتمد على الاحتياجات ومتطلبات كل فريق.. وتلك مهمات مجالس الإدارات ولجانها الفنية.. نسمع هنا وهناك عن انقسامات في الآراء ووجهات نظر مختلفة.. منها ما هو عقلاني ومنها منتفع والأخير متهور وعاشق بجنون.. لا يتقبل الاختلاف معه.. لذلك ترتفع بعض الأصوات المضطربة من المدرجات.. يتقدمها المدرج الذهبي.. حاملة رسالة عاجلة إلى مجلس إدارة شركة الاتحاد ولجانها تحت عنوان.. نادي الوطن في مهمة عالمية لا تخذلوه.. قد تكون التجارب المريرة التي عاشها ناديهم دفعتهم إلى التخوف من العودة إلى سنوات الضياع منهم من وجه اللوم لمجلس الإدارة الموقر ومنهم من ذهب بعيدا حتى وصل لومه إلى الصندوق ولجانه ومفاوضيه.. لعدم الاستماع لمطالبهم.. خاصة ومدرجهم الذهبي أيقونة كرة القدم السعودية.. ومفخرة الأرقام القياسية في الحضور والإبداع.. والذي تغنى بجماله المنافسون قبل المنتمين.. واخترقت أهازيجه الحدود المحلية وعبرت إلى قارات الأرض.. وأصبحت علامة تجارية تدر ملايين الريالات تسويقا واستثمارا.. مطالبين المنظومة بكامل فروعها وطواقمها بالالتفاف حول عميدهم وإنصافه خاصة وأنه يستعد للمنافسة على زعامة الأندية العالمية في بطولة بذلت السلطة الرياضة مجهودا جبارا لاستضافتها .. كيف لا والمدرج الذهبي حطم الأرقام القياسية في الحضور والإبداع يناشدون الالتفاف حول العميد الممثل السعودي الوحيد في المحفل العالمي الذي سيجذب أنظار سكان المعمورة نحو الوطن المفخرة.. بعد النجاح في استضافته هذه المسابقة لأول مرة.. ومن البديهي أن يحظى الاتحاد بالدعم ليتوج هذا النجاح بتحقيق النادي السعودي أحد مستهدفات الرؤية.. في هذه المرحلة التي أصبحت فيها رياضتنا محط أنظار العالم باستقطاب أساطير المستديرة ونجومها.. لذلك يترقبون تخصيص لجنة وطنية تبحث احتياجات العميد.. وتسخر كل الإمكانيات أمامه وتوفر له الدعم اللازم.. ليثبت للجميع أن السعودية موطن الإنجازات.. وأن السعوديين لا يتثاوبون أمام التحديات.. طموحهم عنان السماء وهمتهم جبل طويق..
[ad_2]
Source link