[ad_1]

«نستلهم في الحج معاني التعاضد والأخوة والوحدة».. تلت هذه الكلمات التاريخية لخادم الحرمين الشريفين خدمات أسطورية لراحة الحجاج، بأمن وأمان وراحة واطمئنان، وزاده تميزاً حضور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حفظه الله، للإشراف المباشر على سلامة الحجيج.

وزارة الداخلية قامت بواجبها الكامل للتنظيم الأمني.. وزارة الصحة قدمت خدماتها لـ400 ألف حاج، وأعلنت خلو الحج من الأوبئة والأمراض.. وزارة الشؤون الإسلامية وزعت المفتين في الأرجاء لإفتاء السائلين عن أحكام الحج.. شركة الكهرباء زادت طاقتها إلى 376 ميغا واط لضمان عدم انقطاع الكهرباء.. شركات الاتصالات استخدمت الذكاء الاصطناعي.. مشروع الهدي والأضاحي وفر كل الطلبات من الأنعام.. منصة «إحسان» استقبلت 75 ألف أضحية بقيمة 54 مليون ريال.. وثمة أمور أخرى سريعة؛ مثل: ترجمة خطبة عرفات إلى 20 لغة، توفير سبعة ملايين وجبة غذائية يومية، تهيئة طرق مكة والمدينة والمشاعر لتنقلات الحجاج، تبريد الأجواء لتخفيف درجات الحرارة.

[ad_2]

Source link