[ad_1]
بتوجيه وإشراف ولي العهد -حفظه الله- تقود بلادنا حرباً على «المخدرات» منذ بداية شوال الماضي.. وكما أنه لم يسلم أي فاسد من قبل؛ فلن ينجو أي مروج أو متاجر أو متعاطٍ للمخدرات مهما كانت صفته.
هذا القرار الصارم للحرب على ذلك الوباء المُضِر (المخدرات)؛ هو دفاع قوي من الدولة عن شعبها.. وإمكانات الدولة وقدرتها كفيلة بتحقيق النجاح الكامل في حربها على المخدرات بعد توفيق الله تعالى.
وتلك الأوامر الصارمة للحدّ من تفشي تلك الآفة؛ جاءت بعد انتشار «المخدرات» بشكل كبير في الآونة الأخيرة.. وقد انضم بعض من البنات والأطفال للشباب في التعاطي، والعياذ بالله.. وقد حكى لي صديق قصة «مُعاق» لديه ضمور بالمخ، ولأنه لا يميز بسبب مرضه أصبح متعاطياً لمادة «الشبو» المدمرة.. وهناك دراسة نُشرت قبل أيام أوضحت أن نسبة الوفيات في عروس البحر الأحمر (جدة) لمتعاطي «الشبو» بلغت ٥٠٠٪، وهي نسبة عالية جداً ومخيفة.
حفظ الله بلادنا وأبناءها من شرور الأشرار.
[ad_2]
Source link