[ad_1]
من جهته، أعلن مفوض الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، أن دولا أوروبية عدة بدأت تدريب الطيارين الأوكرانيين على مقاتلات إف-16، ومنها بولندا.
وقبيل اجتماع لوزراء الدفاع الأوروبيين في بروكسل، أكد أن الدعم العسكري لأوكرانيا في هذه المرحلة ضروري وملح وأن الباب مفتوح لتقديم مقاتلات إف-16. و لفت إلى أن أوروبا قدمت 10 مليارات يورو حتى الآن دعما عسكريا لأوكرانيا.
من جانبها، اعترضت المجر على اتفاق تمويل المساعدات العسكرية إلى أوكرانيا، معتبرة أن الدول الأوروبية التي ترسل أسلحة إلى أوكرانيا تخاطر بأمنها وتقلل من مخزونها الإستراتيجي. وشدد وزير الدفاع المجري كريستوف سالاي بوبروفنيكي على أن المجر ركزت على «تطوير صناعة دفاعية مستقلة» في السنوات الأخيرة.
وهددت المجر بعرقلة الجولة الأخيرة من العقوبات بسبب إدراج بنك أو تي بي، أكبر بنك في المجر، في قائمة الأهداف المحتملة، في حين أن قرار فرض العقوبات يتطلب الإجماع، مطالبة أوكرانيا بسحب بنك أو تي بي من القائمة.
في غضون ذلك، رد لكرملين على التعهدات الإضافية من الدول الغربية بتقديم مساعدات عسكرية لأوكرانيا، بتأكيده أن هذا الأمر لن يغير الوضع على الخطوط الأمامية. وحذر المتحدث باسمه دميتري بيسكوف، من أن تزويد أوكرانيا بمقاتلات حديثة من طراز إف-16 ينطوي على «مخاطر واضحة».
[ad_2]
Source link