السعودية تعلن انتهاء العمل بإجراءات تعليق الرحلات الجوية الدولية

السعودية تعلن انتهاء العمل بإجراءات تعليق الرحلات الجوية الدولية

[ad_1]

أعلنت السعودية، اليوم (الأحد)، انتهاء العمل بالإجراءات الاحترازية فيما يخص تعليق جميع الرحلات الجوية الدولية والدخول إلى المملكة عبر المنافذ البرية والبحرية اعتباراً من الساعة 11 صباحاً اليوم وفق ضوابط محددة.
وقال مصدر مسؤول في وزارة الداخلية السعودية، بأنه “إلحاقًا للبيانين الصادرين يومي 20 و27 من ديسمبر (كانون الأول) الماضي، بشأن انتشار نوع جديد متحور من فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) في عدد من الدول، وما تقرر من إجراءات احترازية بهذا الخصوص، وبناءً على ما رفعته الجهات الصحية المختصة بشأن ما تم اتخاذه من إجراءات، قررت الحكومة السعودية انتهاء العمل بالإجراءات الاحترازية المتعلقة بانتشار نوع جديد متحور من فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) في عدد من الدول، فيما يخص تعليق جميع الرحلات الجوية الدولية للمسافرين، والدخول إلى المملكة عبر المنافذ البرية والبحرية، وذلك اعتباراً من الساعة 11 من صباح اليوم الأحد”.
وأضاف المصدر بحسب ما نشرته وكالة الأنباء السعودية (واس)، أن الدخول إلى المملكة فيما يخص غير المواطنين القادمين من بريطانيا وجنوب أفريقيا، ومن أي دولة أخرى تحددها وزارة الصحة السعودية، ينتشر فيها النوع الجديد المتحور من فيروس كورونا المستجد (B. 1, 1, 7)، مشروطًا بأن يقضي الراغب في الدخول مدة لا تقل عن 14 يوماً خارج الدولة المنتشر بها الفيروس المتحو قبل الدخول إلى المملكة، مع إجراء فحص (PCR) بعد انقضاء هذه المدة، يثبت خلوه من الإصابة بفيروس كورونا المستجد.
وفي المقابل يتم حجر المواطنين والمسموح لهم بالدخول في الحالات الإنسانية والضرورية القادمين من الدول التي ينتشر فيها النوع الجديد المتحور من فيروس كورونا، في منازلهم تحت المراقبة لمدة 14 يوماً، مع إجراء فحصين بتقنية (PCR)، الأول بعد الوصول بما لا يزيد عن 48 ساعة، والثاني قبل انتهاء الحجر في اليوم الثالث عشر.
وفيما يتعلق بالدول التي سجلت فيها حالات من سلالة (B. 1, 1, 7) يتم حجر القادمين منها في منازلهم تحت المراقبة لمدة 7 أيام، مع إجراء فحص بتقنية (PCR)، قبل انتهاء مدة الحجر في اليوم السادس.
بينما يتم العمل بالإجراءات المتبعة حالياً بالنسبة لبقية الدولة، وهي الحجر المنزلي لسبعة أيام، أو الحجر المنزلي لثلاثة أيام، مع إجراء فحص مخبري بتقنية (PCR).



[ad_2]

Source link

Leave a Reply