[ad_1]
أتم ذلك خلال الحظر إثر جائحة كورونا.. ولا يجيد القراءة والكتابة
بهمة عالية وإصرار، استطاع الطالب عبدالرحمن آدم محمد “من ذوي الاحتياجات الخاصة”، أن يحفظ القرآن الكريم كاملًا، خلال تسعة أشهر فقط، وينجح في اختبارات جمعية “خيركم” بجدة.
قصة عبدالرحمن بدأت قبل تسعة أشهر، وتحديدًا في شهر مارس، خلال فترة الحجر إثر جائحة كورونا؛ حيث الْتحق بحلقات القرآن بجامع الشربتلي “عن بُعد”.
ورغم أنه يعاني من الإعاقة الحركية ولا يجيد القراءة والكتابة؛ لكنه استطاع أن يحفظ القرآن الكريم، خلال فترة وجيزة، يعجز عنها الكثير من الأصحاء.
وعن حياته مع القرآن قال: وجدت السعادة حين صَحِبت كتاب الله؛ فمنذ الأيام الأولى لي وأنا أقرأ على معلمي بحلقات الشربتلي “عن بُعد”، وأنا أجد حلاوة هذا الحفظ الذي يسّره الله لي، فسبحان القائل: {ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر}.
من جهته، قال معلمه مازن عز الدين: إن “عبدالرحمن، يعد حالة خاصة لم يسبق لي رؤية نظير لها فهو محب لكتاب الله، ومثابر ومجتهد.. ولإعاقته وكونه لا يجيد القراءة والكتابة؛ إلا أنه ضرب أروع الأمثلة في حب تعلم وحفظ القرآن الكريم، ونتائجه -ولله الحمد- متميزة ومبهرة”؛ سائلا الله له الثبات والمثوبة، ولوالديه الكريمين أن يُلبسهما تاج الوقار على ما بذلوه من متابعة وتشجيع له خلال فترة حفظه.
عبدالرحمن آدم يتغلب على إعاقته ويحفظ القرآن في 9 أشهر “عن بُعد”
عبدالله الراجحي
سبق
2021-01-02
بهمة عالية وإصرار، استطاع الطالب عبدالرحمن آدم محمد “من ذوي الاحتياجات الخاصة”، أن يحفظ القرآن الكريم كاملًا، خلال تسعة أشهر فقط، وينجح في اختبارات جمعية “خيركم” بجدة.
قصة عبدالرحمن بدأت قبل تسعة أشهر، وتحديدًا في شهر مارس، خلال فترة الحجر إثر جائحة كورونا؛ حيث الْتحق بحلقات القرآن بجامع الشربتلي “عن بُعد”.
ورغم أنه يعاني من الإعاقة الحركية ولا يجيد القراءة والكتابة؛ لكنه استطاع أن يحفظ القرآن الكريم، خلال فترة وجيزة، يعجز عنها الكثير من الأصحاء.
وعن حياته مع القرآن قال: وجدت السعادة حين صَحِبت كتاب الله؛ فمنذ الأيام الأولى لي وأنا أقرأ على معلمي بحلقات الشربتلي “عن بُعد”، وأنا أجد حلاوة هذا الحفظ الذي يسّره الله لي، فسبحان القائل: {ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر}.
من جهته، قال معلمه مازن عز الدين: إن “عبدالرحمن، يعد حالة خاصة لم يسبق لي رؤية نظير لها فهو محب لكتاب الله، ومثابر ومجتهد.. ولإعاقته وكونه لا يجيد القراءة والكتابة؛ إلا أنه ضرب أروع الأمثلة في حب تعلم وحفظ القرآن الكريم، ونتائجه -ولله الحمد- متميزة ومبهرة”؛ سائلا الله له الثبات والمثوبة، ولوالديه الكريمين أن يُلبسهما تاج الوقار على ما بذلوه من متابعة وتشجيع له خلال فترة حفظه.
02 يناير 2021 – 18 جمادى الأول 1442
07:09 PM
أتم ذلك خلال الحظر إثر جائحة كورونا.. ولا يجيد القراءة والكتابة
بهمة عالية وإصرار، استطاع الطالب عبدالرحمن آدم محمد “من ذوي الاحتياجات الخاصة”، أن يحفظ القرآن الكريم كاملًا، خلال تسعة أشهر فقط، وينجح في اختبارات جمعية “خيركم” بجدة.
قصة عبدالرحمن بدأت قبل تسعة أشهر، وتحديدًا في شهر مارس، خلال فترة الحجر إثر جائحة كورونا؛ حيث الْتحق بحلقات القرآن بجامع الشربتلي “عن بُعد”.
ورغم أنه يعاني من الإعاقة الحركية ولا يجيد القراءة والكتابة؛ لكنه استطاع أن يحفظ القرآن الكريم، خلال فترة وجيزة، يعجز عنها الكثير من الأصحاء.
وعن حياته مع القرآن قال: وجدت السعادة حين صَحِبت كتاب الله؛ فمنذ الأيام الأولى لي وأنا أقرأ على معلمي بحلقات الشربتلي “عن بُعد”، وأنا أجد حلاوة هذا الحفظ الذي يسّره الله لي، فسبحان القائل: {ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر}.
من جهته، قال معلمه مازن عز الدين: إن “عبدالرحمن، يعد حالة خاصة لم يسبق لي رؤية نظير لها فهو محب لكتاب الله، ومثابر ومجتهد.. ولإعاقته وكونه لا يجيد القراءة والكتابة؛ إلا أنه ضرب أروع الأمثلة في حب تعلم وحفظ القرآن الكريم، ونتائجه -ولله الحمد- متميزة ومبهرة”؛ سائلا الله له الثبات والمثوبة، ولوالديه الكريمين أن يُلبسهما تاج الوقار على ما بذلوه من متابعة وتشجيع له خلال فترة حفظه.
[ad_2]
Source link
