[ad_1]
ومع ذلك، لا تزال تجربة الاقتراب من الموت موضوعاً غير ثابت علمياً. يعتقد البعض أن الأدلة المتراكمة حتى الآن تُظهر أن تجارب الاقتراب من الموت حقيقية، وأن العقل والوعي يمكن أن يتواجدا خارج الدماغ، وأن الفهم الحالي بأن الدماغ هو أساس الوعي والعقل غير صحيح.
مع ملاحظة أن المرضى يتفاعلون بشكل مختلف تماماً مع الغيبوبة الاصطناعية. تقول إحدى الباحثات: «يعاني الكثير منهم من كوابيس، لكن لا يمكن للجميع تذكرها لاحقاً».
يعتقد البعض الآخر أن تجارب الاقتراب من الموت هي ظاهرة عصبية فيزيولوجية تحدث أثناء عمل الدماغ في حالة غير طبيعية، والدليل هو أن العديد من الظواهر العقلية التي تحدث في تجارب الاقتراب من الموت يمكن أن تحدث أو يتم تحفيزها في حالات أخرى غير الغيبوبة، أو فيزيولوجية عصبية؛ مثل النوم، والتأمل، والنوبات الجزئية البسيطة، وبعض التغيرات التي يسببها الدواء في حالات الوعي، والتحفيز الكهربائي والتحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة للدماغ. ومن المثير للاهتمام، أن بعض الباحثين وجدوا أن اندفاعاً في التماسك العصبي الفسيولوجي والاتصال حدث خلال الثلاثين ثانية الأولى بعد السكتة القلبية.
[ad_2]
Source link