[ad_1]
4179126
سان فرانسيسكو: «الشرق الأوسط»
“منوعات”
312
Sat, 25 Feb 2023 13:15:00 +0000
https://aawsat.com/home/article/4179126/%C2%AB%D9%85%D9%8A%D8%AA%D8%A7%C2%BB-%D8%AA%D8%B7%D9%84%D9%82-%D9%86%D8%B3%D8%AE%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D8%AD%D8%B0%D8%B1%D8%A7-%D9%85%D9%86-%C2%AB%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%AA-%D8%AC%D9%8A-%D8%A8%D9%8A-%D8%AA%D9%8A%C2%BB
https://aawsat.com/node/4179126
«ميتا» تطلق نسخة للذكاء الاصطناعي أكثر حذرا من «تشات جي بي تي»
article
ar
«ميتا» تطلق نسخة للذكاء الاصطناعي أكثر حذرا من «تشات جي بي تي»
السبت – 4 شعبان 1444 هـ – 25 فبراير 2023 مـ
شعار شركة «ميتا» بجوار شعار «فيسبوك» (أ.ف.ب)
سان فرانسيسكو: «الشرق الأوسط»
كشفت «ميتا»، المالكة لـ«فيسبوك»، أمس (الجمعة)، عن نسختها الخاصة من الذكاء الاصطناعي المستخدَم في تطبيقات مثل «تشات جي بي تي»، قائلة إنها ستتيح للباحثين إيجاد حلول للمخاطر المحتملة لهذه التكنولوجيا.
وصفت «ميتا» برنامج الذكاء الاصطناعي الخاص بها، المسمى LLaMA لاما، بأنه نموذج «أصغر وأفضل أداءً»، صُمّم «لمساعدة الباحثين على تطوير عملهم»، فيما يمكن اعتباره انتقاداً مبطّناً لقرار «مايكروسوفت» بإصدار التكنولوجيا على نطاق واسع، مع الاحتفاظ برمز البرمجة سرّياً.
وقد أثارت برمجية «تشات جي بي تي» المدعومة من «مايكروسوفت»، ضجة كبيرة في العالم بفعل قدرتها على إنشاء نصوص متقنة، مثل المقالات أو القصائد، في ثوانٍ فقط باستخدام تقنية تُعرف باسم «نماذج اللغات الكبيرة» LLM – إل إل إم.
تُعدّ تكنولوجيا LLM جزءاً من مجال يُعرف باسم «الذكاء الاصطناعي التوليدي»، الذي يتضمن أيضاً القدرة على التصرف بالصور أو التصميمات أو كود البرمجة بشكل فوري تقريباً بناءً على طلب بسيط.
وعمقت «مايكروسوفت» شراكتها مع شركة «أوبن إيه آي»، مبتكرة «تشات جي بي تي»؛ إذ أعلنت في وقت سابق من هذا الشهر أن التكنولوجيا ستُدمج في محرك بحث «بينغ» الخاص بها، وكذلك متصفح «إيدج».
وأعلنت «غوغل»، التي ترى تهديداً مفاجئاً لهيمنة محرك البحث الخاص بها، أنها ستطلق قريباً لغتها الخاصة في مجال الذكاء الاصطناعي، وتحمل اسم «بارد».
لكنّ تقارير عن ثغرات شابت عمليات تواصل مع روبوت المحادثة الخاص بمحرك «بينغ» التابع لـ«مايكروسوفت»، بينها توجيه تهديدات، وحديث عن رغبة في سرقة رمز نووي، انتشرت على نطاق واسع، ما أعطى انطباعاً بأن التكنولوجيا ليست جاهزة بعد.
وأشارت «ميتا» إلى أن هذه المشكلات التي أظهرها الذكاء الاصطناعي عبر روبوتات المحادثة، التي شبّهها البعض بالهلوسات، يمكن علاجها بشكل أفضل إذا تمكّن الباحثون من تحسين الوصول إلى هذه التكنولوجيا باهظة الثمن. وقالت الشركة إن البحث الشامل «لا يزال محدوداً بسبب الموارد المطلوبة لتدريب مثل هذه النماذج الكبيرة وتشغيلها».
وأوضحت «ميتا» أن هذا الأمر يعيق الجهود «لتحسين قدرات» هذه التكنولوجيا، و«تخفيف المشكلات المعروفة، مثل التحيز، وإمكانية توليد معلومات مضللة».
أميركا
فيسبوك
[ad_2]
Source link