[ad_1]
• نتصارع حوله جماعات وأفراداً تحت عناوين فضفاضة: «أنا العاشق، أنا المحب، أنا المؤثر»، وإن أمعنت النظر في الكلام تجده فعلاً كلاماً..!
• النادي يعيش حالة تجميع قواه بعد زلزال الهبوط، فحبذا لو نتركه يسير كما نراه اليوم نحو الصعود الذي ينبغي أن نعمل معه ومن أجله.
• الانفعال والانفلات والصراخ، وفتح المساحات المريبة عمل مكشوف أبطاله لا يهمهم الأهلي بقدر ما يهمهم الاقتيات على الأهلي ومائدته التي يجدون عليها ما لذّ وطاب..!
• يتهمون الناس بالسمسرة، وهم أهلها، ويوزعون على الآخرين صكوك الإدانة، وهم المدانون..!
• ذهب الكثير، وبقي القليل، والصعود وارد إن شاء الله، لكن هذا القليل يحتاج كثيراً من الهدوء.
• مهاجمة اللاعبين، ونقد المدرب، ومطاردة الإدارة لا يمكن أن تصحح مساراً أو تحل مشكلة بقدر ما تعقد الأمور، وتأخذنا إلى أزمات لا حل لها، والأهلي في هذه المرحلة الصعبة يحتاج حكي عقّال ودعم مدرجه، أما غيرهما من الأمور فيجب أن تترك لأهلها.
(2)
• لا يوجد أمام الأهلي فريق قوي أو فريق ضعيف، فكل الفرق تبحث من خلال الأهلي عن مكاسب عدة في مباراة واحدة.
• وهذا ما يجب أن يستشعره الأهلاويون والتعامل معه بجدية، أي بفرض شخصية كبير لن يكون مطمعاً للصغار..!
• يبحثون من خلالكم عن ضوء هو لكم، فلا تمنحوهم مبتغاهم.
(3)
هيثم عسيري هو جابر عثرات الأهلي، بل مستقبله، فلا تحبطوه، وهو الذي أسعدكم.
• إن غاب في مباراة أو مباراتين عن التسجيل فهذا طبيعي ويحدث مع كل اللاعبين.
• هيثم لا تنزعج، فعتبهم عليك عتب المحب، ولا يوجد أجمل من عتب المحب.
(4)
• محمد الدويش يسألكم:
سؤال للأهلاويين: لماذا كل هذا العشق لفريق بدون بطولة آسيا؟
أنا أعرف الجواب، ولكن أريد أنْ يعرفه من يرون البطولات هي التي تملأ المدرجات!
[ad_2]
Source link