في مناظرتهما الثانية قبل 12 يوماً من انتخابات الرئاسة.. “ترامب” و

في مناظرتهما الثانية قبل 12 يوماً من انتخابات الرئاسة.. “ترامب” و

[ad_1]

ضحايا كورونا والرعاية الصحية والتهرب من الضرائب والتدخل الروسي والصين.. أبرز القضايا

في مناظرتهما الثانية والأخيرة قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكي، تبادل الرئيس دونالد ترامب؛ ومنافسه المرشح الديمقراطي جو بايدن؛ الاتهامات بالفساد والإهمال وعدم تحمل المسؤولية والفشل في ادارة أزمة جائحة كورونا.

المناظرة استهلت بمناقشة أزمة كورونا، فقد دافع الرئيس ترامب عن إدارته للأزمة، قائلاً: إن إجراءاته ساعدت على تقليل أعداد الوفيات.. لكن بايدن اتهم إدارة ترامب، بأنها استخفت بالأزمة ولم تتحمّل المسؤولية كما ينبغي.

وقال “بايدن”: إن على ترامب عدم الاستمرار في منصب الرئيس بعد وفاة أكثر من 220 آلاف أمريكي بسبب كورونا.

في حين دافع “ترامب”، وردّ على منافسه قائلاً: إن سياساته أنقذت أرواحاً، وتحدث عن توفير لقاح خلال أسابيع، رغم عدم استطاعته تقديم ضمانات حول ذلك.

الرئيس الأمريكي اتهم منافسه بايدن، بأنه يسعى لفرض حالة إغلاق في البلاد.

وتبادل المرشحان اتهامات مرتبطة بفساد مالي.

وحول مسألة التدخل في الانتخابات، توعد بايدن الدول التي تتدخل في الانتخابات الأمريكية، بأن “تدفع الثمن” حال فوزه بالرئاسة.

ويتفوق بايدن على ترامب في استطلاعات الرأي حتى الآن.

ويتوقع أن تكون هذه المناظرة، التي أقيمت في ناشفيل بولاية تينيسي، الأكثر تأثيراً على الحملة الانتخابية للمرشحين، فهي تأتي قبل 12 يوماً من اليوم المحدد للتصويت.

وألغيت مناظرة كانت مقررة الأسبوع الماضي بعد الإعلان عن إصابة ترامب بفيروس كورونا.

ولعدم تكرار ما حدث خلال المناظرة الأولى وتجنب مقاطعة كل مرشح للآخر بشكل مستمر، كان يفصل الصوت عن ميكروفون كلّ مرشّح لدقيقتين مع بداية المدة المخصصة لمنافسه، وذلك قبل استئناف النقاش المفتوح.

وقبل المناظرة، أكد رئيس موظفي البيت الأبيض مارك ميدوز، أن ترامب خضع لاختبار فيروس كورونا، وأن النتيجة جاءت سلبية.

وجاء ذلك بعد إعلان حملة بايدن، أن نتيجة اختبار كورونا للمرشح الديمقراطي، الذي كان نائباً للرئيس إبان إدارة أوباما، جاءت سلبية.

وبحسب التقارير، فقد أدلى أكثر من 42 مليون أمريكي بأصواتهم مبكراً في المنافسة الرئاسية حتى الآن، وذلك قبل يوم التصويت المقرر في 3 نوفمبر.

جو بايدن
دونالد ترامب

في مناظرتهما الثانية قبل 12 يوماً من انتخابات الرئاسة.. “ترامب” و”بايدن” يتبادلان الاتهامات بالفساد والفشل


سبق

في مناظرتهما الثانية والأخيرة قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكي، تبادل الرئيس دونالد ترامب؛ ومنافسه المرشح الديمقراطي جو بايدن؛ الاتهامات بالفساد والإهمال وعدم تحمل المسؤولية والفشل في ادارة أزمة جائحة كورونا.

المناظرة استهلت بمناقشة أزمة كورونا، فقد دافع الرئيس ترامب عن إدارته للأزمة، قائلاً: إن إجراءاته ساعدت على تقليل أعداد الوفيات.. لكن بايدن اتهم إدارة ترامب، بأنها استخفت بالأزمة ولم تتحمّل المسؤولية كما ينبغي.

وقال “بايدن”: إن على ترامب عدم الاستمرار في منصب الرئيس بعد وفاة أكثر من 220 آلاف أمريكي بسبب كورونا.

في حين دافع “ترامب”، وردّ على منافسه قائلاً: إن سياساته أنقذت أرواحاً، وتحدث عن توفير لقاح خلال أسابيع، رغم عدم استطاعته تقديم ضمانات حول ذلك.

الرئيس الأمريكي اتهم منافسه بايدن، بأنه يسعى لفرض حالة إغلاق في البلاد.

وتبادل المرشحان اتهامات مرتبطة بفساد مالي.

وحول مسألة التدخل في الانتخابات، توعد بايدن الدول التي تتدخل في الانتخابات الأمريكية، بأن “تدفع الثمن” حال فوزه بالرئاسة.

ويتفوق بايدن على ترامب في استطلاعات الرأي حتى الآن.

ويتوقع أن تكون هذه المناظرة، التي أقيمت في ناشفيل بولاية تينيسي، الأكثر تأثيراً على الحملة الانتخابية للمرشحين، فهي تأتي قبل 12 يوماً من اليوم المحدد للتصويت.

وألغيت مناظرة كانت مقررة الأسبوع الماضي بعد الإعلان عن إصابة ترامب بفيروس كورونا.

ولعدم تكرار ما حدث خلال المناظرة الأولى وتجنب مقاطعة كل مرشح للآخر بشكل مستمر، كان يفصل الصوت عن ميكروفون كلّ مرشّح لدقيقتين مع بداية المدة المخصصة لمنافسه، وذلك قبل استئناف النقاش المفتوح.

وقبل المناظرة، أكد رئيس موظفي البيت الأبيض مارك ميدوز، أن ترامب خضع لاختبار فيروس كورونا، وأن النتيجة جاءت سلبية.

وجاء ذلك بعد إعلان حملة بايدن، أن نتيجة اختبار كورونا للمرشح الديمقراطي، الذي كان نائباً للرئيس إبان إدارة أوباما، جاءت سلبية.

وبحسب التقارير، فقد أدلى أكثر من 42 مليون أمريكي بأصواتهم مبكراً في المنافسة الرئاسية حتى الآن، وذلك قبل يوم التصويت المقرر في 3 نوفمبر.

23 أكتوبر 2020 – 6 ربيع الأول 1442

01:18 PM


ضحايا كورونا والرعاية الصحية والتهرب من الضرائب والتدخل الروسي والصين.. أبرز القضايا

في مناظرتهما الثانية والأخيرة قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكي، تبادل الرئيس دونالد ترامب؛ ومنافسه المرشح الديمقراطي جو بايدن؛ الاتهامات بالفساد والإهمال وعدم تحمل المسؤولية والفشل في ادارة أزمة جائحة كورونا.

المناظرة استهلت بمناقشة أزمة كورونا، فقد دافع الرئيس ترامب عن إدارته للأزمة، قائلاً: إن إجراءاته ساعدت على تقليل أعداد الوفيات.. لكن بايدن اتهم إدارة ترامب، بأنها استخفت بالأزمة ولم تتحمّل المسؤولية كما ينبغي.

وقال “بايدن”: إن على ترامب عدم الاستمرار في منصب الرئيس بعد وفاة أكثر من 220 آلاف أمريكي بسبب كورونا.

في حين دافع “ترامب”، وردّ على منافسه قائلاً: إن سياساته أنقذت أرواحاً، وتحدث عن توفير لقاح خلال أسابيع، رغم عدم استطاعته تقديم ضمانات حول ذلك.

الرئيس الأمريكي اتهم منافسه بايدن، بأنه يسعى لفرض حالة إغلاق في البلاد.

وتبادل المرشحان اتهامات مرتبطة بفساد مالي.

وحول مسألة التدخل في الانتخابات، توعد بايدن الدول التي تتدخل في الانتخابات الأمريكية، بأن “تدفع الثمن” حال فوزه بالرئاسة.

ويتفوق بايدن على ترامب في استطلاعات الرأي حتى الآن.

ويتوقع أن تكون هذه المناظرة، التي أقيمت في ناشفيل بولاية تينيسي، الأكثر تأثيراً على الحملة الانتخابية للمرشحين، فهي تأتي قبل 12 يوماً من اليوم المحدد للتصويت.

وألغيت مناظرة كانت مقررة الأسبوع الماضي بعد الإعلان عن إصابة ترامب بفيروس كورونا.

ولعدم تكرار ما حدث خلال المناظرة الأولى وتجنب مقاطعة كل مرشح للآخر بشكل مستمر، كان يفصل الصوت عن ميكروفون كلّ مرشّح لدقيقتين مع بداية المدة المخصصة لمنافسه، وذلك قبل استئناف النقاش المفتوح.

وقبل المناظرة، أكد رئيس موظفي البيت الأبيض مارك ميدوز، أن ترامب خضع لاختبار فيروس كورونا، وأن النتيجة جاءت سلبية.

وجاء ذلك بعد إعلان حملة بايدن، أن نتيجة اختبار كورونا للمرشح الديمقراطي، الذي كان نائباً للرئيس إبان إدارة أوباما، جاءت سلبية.

وبحسب التقارير، فقد أدلى أكثر من 42 مليون أمريكي بأصواتهم مبكراً في المنافسة الرئاسية حتى الآن، وذلك قبل يوم التصويت المقرر في 3 نوفمبر.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply