[ad_1]
بات نحو 40٪ من سكان إنجلترا تحت القيود المشددة
حض علماء السلطات البريطانية على توسيع رقعة الإغلاق المشدد في البلاد، لكي يشملها كلها، لاحتواء تفشي السلالة الجديدة من وباء كورونا التي اجتازت الحدود ووصلت إلى العديد من دول العالم.
وكانت مناطق جنوب وشرق إنجلترا والعاصمة لندن، قد أخضعت في وقت سابق من ديسمبر الجاري للمرحلة الرابعة من الإغلاق.
وتُعرف هذه المرحلة بقيودها المشددة التي تعني إلزام المواطنين بالبقاء في منازلهم، وإقفال كل المؤسسات غير الضرورية مثل المطاعم والملاهي وغيرها.
وتخضع بقية البلاد لإغلاقات أشد وطأة، وبات نحو 40٪ من سكان إنجلترا تحت القيود المشددة، أي 24 مليون شخص، فيما بدأت إجراءات إغلاق عام في دخول حيز التنفيذ في اسكتلندا وأيرلندا الشمالية.
وقال العلماء، حسب ما نقلته عنهم صحيفة “الغارديان” البريطانية، مساء الأحد: إن هناك حاجة إلى تدابير أكثر صرامة في الوقت الراهن.
وذكرت مجموعة العلماء التي تنتمي إلى مجموعة “ساغا” المستقلة، أن كافة الأراضي في إنجلترا يجب أن تخضع للإغلاق من المستوى الرابع، أي أن المتاجر غير الأساسية سيجري إغلاقها.
ووفق” سكاي نيوز” فإن القيود ينبغي أن تشمل السفر، داعين إلى اقتراح خطة طوارئ بشأن التعليم الآمن بحلول فبراير المقبل.
وتدعم هذه الفكرة نقابات المعلمين التي طالبت بالاستمرار في إغلاق المدارس، مع تزايد الأدلة على أن السلالة الجديدة تتفشى بين الأطفال.
وقال أستاذ الطب في جامعة إيست أنجليا، بول هانتر: إذا كانت السلالة الجديدة وراء التفشي الوباء بين فئة الأطفال فهذا مصدر قلق كبير.
وكانت بريطانيا قد أعلنت مطلع ديسمبر الجاري، اكتشاف سلالة جديدة، قالت إنها السبب وراء الطفرة في أعداد المصابين في البلاد، وسجلت عدد من الدول حول العالم إصابات بالسلالة الجديدة، بينها 3 دول عربية هي: سلطنة عمان ولبنان والأردن.
“كورونا المتحور” يُرعب بريطانيا.. ومطالب بـ”إغلاق عام”
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2020-12-28
حض علماء السلطات البريطانية على توسيع رقعة الإغلاق المشدد في البلاد، لكي يشملها كلها، لاحتواء تفشي السلالة الجديدة من وباء كورونا التي اجتازت الحدود ووصلت إلى العديد من دول العالم.
وكانت مناطق جنوب وشرق إنجلترا والعاصمة لندن، قد أخضعت في وقت سابق من ديسمبر الجاري للمرحلة الرابعة من الإغلاق.
وتُعرف هذه المرحلة بقيودها المشددة التي تعني إلزام المواطنين بالبقاء في منازلهم، وإقفال كل المؤسسات غير الضرورية مثل المطاعم والملاهي وغيرها.
وتخضع بقية البلاد لإغلاقات أشد وطأة، وبات نحو 40٪ من سكان إنجلترا تحت القيود المشددة، أي 24 مليون شخص، فيما بدأت إجراءات إغلاق عام في دخول حيز التنفيذ في اسكتلندا وأيرلندا الشمالية.
وقال العلماء، حسب ما نقلته عنهم صحيفة “الغارديان” البريطانية، مساء الأحد: إن هناك حاجة إلى تدابير أكثر صرامة في الوقت الراهن.
وذكرت مجموعة العلماء التي تنتمي إلى مجموعة “ساغا” المستقلة، أن كافة الأراضي في إنجلترا يجب أن تخضع للإغلاق من المستوى الرابع، أي أن المتاجر غير الأساسية سيجري إغلاقها.
ووفق” سكاي نيوز” فإن القيود ينبغي أن تشمل السفر، داعين إلى اقتراح خطة طوارئ بشأن التعليم الآمن بحلول فبراير المقبل.
وتدعم هذه الفكرة نقابات المعلمين التي طالبت بالاستمرار في إغلاق المدارس، مع تزايد الأدلة على أن السلالة الجديدة تتفشى بين الأطفال.
وقال أستاذ الطب في جامعة إيست أنجليا، بول هانتر: إذا كانت السلالة الجديدة وراء التفشي الوباء بين فئة الأطفال فهذا مصدر قلق كبير.
وكانت بريطانيا قد أعلنت مطلع ديسمبر الجاري، اكتشاف سلالة جديدة، قالت إنها السبب وراء الطفرة في أعداد المصابين في البلاد، وسجلت عدد من الدول حول العالم إصابات بالسلالة الجديدة، بينها 3 دول عربية هي: سلطنة عمان ولبنان والأردن.
28 ديسمبر 2020 – 13 جمادى الأول 1442
08:55 AM
بات نحو 40٪ من سكان إنجلترا تحت القيود المشددة
حض علماء السلطات البريطانية على توسيع رقعة الإغلاق المشدد في البلاد، لكي يشملها كلها، لاحتواء تفشي السلالة الجديدة من وباء كورونا التي اجتازت الحدود ووصلت إلى العديد من دول العالم.
وكانت مناطق جنوب وشرق إنجلترا والعاصمة لندن، قد أخضعت في وقت سابق من ديسمبر الجاري للمرحلة الرابعة من الإغلاق.
وتُعرف هذه المرحلة بقيودها المشددة التي تعني إلزام المواطنين بالبقاء في منازلهم، وإقفال كل المؤسسات غير الضرورية مثل المطاعم والملاهي وغيرها.
وتخضع بقية البلاد لإغلاقات أشد وطأة، وبات نحو 40٪ من سكان إنجلترا تحت القيود المشددة، أي 24 مليون شخص، فيما بدأت إجراءات إغلاق عام في دخول حيز التنفيذ في اسكتلندا وأيرلندا الشمالية.
وقال العلماء، حسب ما نقلته عنهم صحيفة “الغارديان” البريطانية، مساء الأحد: إن هناك حاجة إلى تدابير أكثر صرامة في الوقت الراهن.
وذكرت مجموعة العلماء التي تنتمي إلى مجموعة “ساغا” المستقلة، أن كافة الأراضي في إنجلترا يجب أن تخضع للإغلاق من المستوى الرابع، أي أن المتاجر غير الأساسية سيجري إغلاقها.
ووفق” سكاي نيوز” فإن القيود ينبغي أن تشمل السفر، داعين إلى اقتراح خطة طوارئ بشأن التعليم الآمن بحلول فبراير المقبل.
وتدعم هذه الفكرة نقابات المعلمين التي طالبت بالاستمرار في إغلاق المدارس، مع تزايد الأدلة على أن السلالة الجديدة تتفشى بين الأطفال.
وقال أستاذ الطب في جامعة إيست أنجليا، بول هانتر: إذا كانت السلالة الجديدة وراء التفشي الوباء بين فئة الأطفال فهذا مصدر قلق كبير.
وكانت بريطانيا قد أعلنت مطلع ديسمبر الجاري، اكتشاف سلالة جديدة، قالت إنها السبب وراء الطفرة في أعداد المصابين في البلاد، وسجلت عدد من الدول حول العالم إصابات بالسلالة الجديدة، بينها 3 دول عربية هي: سلطنة عمان ولبنان والأردن.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link