أبل تنوي دخول عالم السيارات الكهربائية ببطارية “خارقة”

أبل تنوي دخول عالم السيارات الكهربائية ببطارية “خارقة”

[ad_1]

“مشروع تيتان” يخطط لإطلاق تلك السيارة مطلع عام 2024

قالت تقارير صحفية عالمية إن شركة “أبل” الأمريكية تنوي دخول عالم السيارات الكهربائية المزودة ببطارية من إنتاجها وستكون “خارقة” مختلفة تماماً عن مثيلاتها.

وأشار موقع “إنغادجيت” التقني المتخصص، إلى أن قسم السيارات ذاتية القيادة المعروف باسم “مشروع تيتان” التابع لأبل يخطط لإطلاق تلك السيارة الكهربائية الجديدة مطلع عام 2024.

وما يميز سيارة “أبل” الكهربائية المرتقبة هي تزويدها ببطارية تتميز بتصميم أحادي “خارق” سيسمح لإضافة مزيد من المواد النشطة إلى خلية الطاقة لزيادة كفاءتها وقدرتها، ولتتحمل نطاقاً أكبر من السير.

ولفتت التقارير إلى “أبل” تدرس إمكانية تزويد بطارية سيارتها الكهربائية بتقنية “كيمياء ليثيوم فوسفات الحديد” غير المستخدمة في البطاريات المماثلة، لزيادة نطاق عملها.

وتتميز تلك البطاريات، في حال اعتمادها، بأنها أقل عرضة لارتفاع درجات الحرارة، ولا تتطلب الكوبالت، الذي يأتي أكثر من 60% من إمداداته من جمهورية الكونغو، ما سيقلل تكلفتها، ما يجعلها أقرب الشبه ببطاريات “آيفون” الجديدة التي أثبتت كفاءتها في السوق العالمي.

أما بالنسبة لمميزات السيارة الكهربائية، فتنوي أبل تزويدها بمستشعرات “ليدار” التي تعتمد على الذكاء الصناعي لفهم المناطق المحيطة بها.

وقالت مصادر من داخل “أبل” إنها قد تستعين بشريك خارجي للمساعدة في تصنيع السيارة الكهربائية الجديدة.

وحذرت المصادر من أن الشركة تسعى ألا تتسبب التأخيرات المرتبطة بجائحة “كوفيد 19” في تأخير الإنتاج حتى عام 2025.

شركة أبل
أبل

تقارير: أبل تنوي دخول عالم السيارات الكهربائية ببطارية “خارقة”


سبق

قالت تقارير صحفية عالمية إن شركة “أبل” الأمريكية تنوي دخول عالم السيارات الكهربائية المزودة ببطارية من إنتاجها وستكون “خارقة” مختلفة تماماً عن مثيلاتها.

وأشار موقع “إنغادجيت” التقني المتخصص، إلى أن قسم السيارات ذاتية القيادة المعروف باسم “مشروع تيتان” التابع لأبل يخطط لإطلاق تلك السيارة الكهربائية الجديدة مطلع عام 2024.

وما يميز سيارة “أبل” الكهربائية المرتقبة هي تزويدها ببطارية تتميز بتصميم أحادي “خارق” سيسمح لإضافة مزيد من المواد النشطة إلى خلية الطاقة لزيادة كفاءتها وقدرتها، ولتتحمل نطاقاً أكبر من السير.

ولفتت التقارير إلى “أبل” تدرس إمكانية تزويد بطارية سيارتها الكهربائية بتقنية “كيمياء ليثيوم فوسفات الحديد” غير المستخدمة في البطاريات المماثلة، لزيادة نطاق عملها.

وتتميز تلك البطاريات، في حال اعتمادها، بأنها أقل عرضة لارتفاع درجات الحرارة، ولا تتطلب الكوبالت، الذي يأتي أكثر من 60% من إمداداته من جمهورية الكونغو، ما سيقلل تكلفتها، ما يجعلها أقرب الشبه ببطاريات “آيفون” الجديدة التي أثبتت كفاءتها في السوق العالمي.

أما بالنسبة لمميزات السيارة الكهربائية، فتنوي أبل تزويدها بمستشعرات “ليدار” التي تعتمد على الذكاء الصناعي لفهم المناطق المحيطة بها.

وقالت مصادر من داخل “أبل” إنها قد تستعين بشريك خارجي للمساعدة في تصنيع السيارة الكهربائية الجديدة.

وحذرت المصادر من أن الشركة تسعى ألا تتسبب التأخيرات المرتبطة بجائحة “كوفيد 19” في تأخير الإنتاج حتى عام 2025.

22 ديسمبر 2020 – 7 جمادى الأول 1442

11:37 AM


“مشروع تيتان” يخطط لإطلاق تلك السيارة مطلع عام 2024

قالت تقارير صحفية عالمية إن شركة “أبل” الأمريكية تنوي دخول عالم السيارات الكهربائية المزودة ببطارية من إنتاجها وستكون “خارقة” مختلفة تماماً عن مثيلاتها.

وأشار موقع “إنغادجيت” التقني المتخصص، إلى أن قسم السيارات ذاتية القيادة المعروف باسم “مشروع تيتان” التابع لأبل يخطط لإطلاق تلك السيارة الكهربائية الجديدة مطلع عام 2024.

وما يميز سيارة “أبل” الكهربائية المرتقبة هي تزويدها ببطارية تتميز بتصميم أحادي “خارق” سيسمح لإضافة مزيد من المواد النشطة إلى خلية الطاقة لزيادة كفاءتها وقدرتها، ولتتحمل نطاقاً أكبر من السير.

ولفتت التقارير إلى “أبل” تدرس إمكانية تزويد بطارية سيارتها الكهربائية بتقنية “كيمياء ليثيوم فوسفات الحديد” غير المستخدمة في البطاريات المماثلة، لزيادة نطاق عملها.

وتتميز تلك البطاريات، في حال اعتمادها، بأنها أقل عرضة لارتفاع درجات الحرارة، ولا تتطلب الكوبالت، الذي يأتي أكثر من 60% من إمداداته من جمهورية الكونغو، ما سيقلل تكلفتها، ما يجعلها أقرب الشبه ببطاريات “آيفون” الجديدة التي أثبتت كفاءتها في السوق العالمي.

أما بالنسبة لمميزات السيارة الكهربائية، فتنوي أبل تزويدها بمستشعرات “ليدار” التي تعتمد على الذكاء الصناعي لفهم المناطق المحيطة بها.

وقالت مصادر من داخل “أبل” إنها قد تستعين بشريك خارجي للمساعدة في تصنيع السيارة الكهربائية الجديدة.

وحذرت المصادر من أن الشركة تسعى ألا تتسبب التأخيرات المرتبطة بجائحة “كوفيد 19” في تأخير الإنتاج حتى عام 2025.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply