[ad_1]
وفي بيان صدر يوم الأحد، قال المبعوث الخاص، إنه بحسب ما ورد، فإن عددا من هؤلاء الأطفال في حالة حرجة، حيث توفي طفل واحد متأثرا بجراحه.
وقال: “على الأطراف المتحاربة التزامات بموجب القانون الدولي بخصوص حماية المدنيين. قتل الأطفال وإصابتهم بجروح هو أمر مستهجن بشكل خاص.”
قلق على الهدنة
كما أعرب غروندبرغ عن قلقه بشكل خاص لأن هذا الهجوم، وغيره من الهجمات في أماكن أخرى من اليمن، قد وقع خلال الهدنة.
وتابع يقول: “عانى أهالي تعز معاناة شديدة خلال سبع سنوات من الحرب، وهم أيضا بحاجة إلى أن تُنفذ الهدنة بجميع جوانبها (لجني ثمارها).”
وشدد على استمراره في الانخراط مع الأطراف لتمديد الهدنة وتوسيع نطاقها، وللتأكد من أنّ يتمتع اليمنيون في جميع أنحاء البلاد بالحماية وبحرية أكبر في الحركة، وأن يشعروا بـ”الأمل الذي من المُفترض أن تُؤمنه هذه الهدنة.”
وكان غروندبرغ قد أكد أن الهدنة أحدثت تحولا كبيرا لليمن، وحققت فرقا ملموسا في حياة الناس. وأشار إلى أنه يكثف اتصالاته مع الأطراف لدعم تنفيذ جميع بنود الهدنة، واستكشاف الفرص لتوسيع نطاقها وتمديد أجَلِها لما بعد الثاني من آب/أغسطس.
وأعرب عن أمله في أن تشارك الأطراف بشكل بنّاء “في جهودي التي أبذلها وأن تدرك المكاسب التي يمكن تحقيقها للشعب اليمني من خلال تمديد الهدنة وتوسيع نطاقها. يجب الاستفادة من هذه المناسبة وعدم تفويت الفرصة.”
[ad_2]
Source link