[ad_1]
وكان المتحدث باسم وحدة الفضاء التابعة لوزارة الدفاع الإيرانية أحمد حسيني تحدث في 26 يونيو الماضي عن إطلاق ثاني تجربة لصاروخ «ذي الجناح» الحامل للأقمار الصناعية إلى الفضاء. واعتبر أن المرحلة الثالثة من تطوير هذا الصاروخ بدأت باستخدام المعلومات التي تم الحصول عليها من هذا الإطلاق.
وأجرت طهران أول تجربة إطلاق لصاروخ «ذي الجناح» في فبراير من عام 2021، الناقل للقمر الصناعي الذي يعمل بالوقود الصلب.
وفي أواخر ديسمبر الماضي، أعلنت إيران فشل محاولتها بوضع ثلاث شحنات بحثية في مدار حول الأرض بواسطة القمر الصناعي «سيمرغ».
ووصف البيت الأبيض عملية الإطلاق بأنها إجراء «عديم الفائدة ومزعزع للاستقرار»، مؤكدا أن واشنطن ملتزمة باستخدام العقوبات وغيرها من الإجراءات لمنع مزيد من التقدم في برنامج إيران الصاروخي.
وأدانت الدول الأوروبية الثلاث، العضوة في الاتفاق النووي إطلاق إيران لصاروخ حامل للأقمار الصناعية، ووصفته بأنه يتعارض مع قرار 2231 لمجلس الأمن الدولي، ومن شأنه أن يزعزع استقرار المنطقة.
وتأتي عملية الإطلاق في خضم التوترات بين طهران والغرب على البرنامج النووي الإيراني.
[ad_2]
Source link