“المياه الوطنية” و”كاوست” توقعان مذكرة تفاهم للبحث العلمي

“المياه الوطنية” و”كاوست” توقعان مذكرة تفاهم للبحث العلمي

[ad_1]

في مجالات تقنيات المعالجة الصحية وخفض تكاليف الطاقة

وقعت شركة المياه الوطنية، مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) مؤخرًا، مذكرة تفاهم للتعاون ونقل المعرفة في برامج بحثية تشمل الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين الطرفين في مجالات تقنيات المعالجة الصحية.
وقع مذكرة التفاهم كلٌ من نائب الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية للمشاريع والخدمات الفنية المهندس منصور بن محمد أبوثنين، ونائب رئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية الدكتور دونال برادلي .
وأوضح المهندس أبوثنين، أن مذكرة التفاهم تأتي في إطار جهود الشركة الرامية إلى حماية الصحة العامة والبيئة، ومسؤوليتها المجتمعية، وشراكتها وتعاونها مع جميع الجهات البحثية والعلمية في هذا الخصوص، وفي كل ما من شأنه رفع كفاءة الخدمات وتحسينها، وتطوير أنظمة تنقيات المعالجة الصحية.
وبين أن مذكرة التفاهم تضمنت خفض استهلاك الطاقة، وإنتاج الوقود الحيوي من المعالجة الصحية، وإيجاد بدائل المعالجة الصحية بالأنظمة اللامركزية، وخدمة التجمعات السكانية الصغيرة، والعمل على استخدام التقنيات الحديثة لتحسين جودة المياه المعالجة وإعادة استخدامها، وتقليل نسبة الرجيع”، مؤكدًا أن مذكرة التفاهم ستسهم في نقل المعرفة، ومواكبة التقنيات الحديثة وتوطينها، وفتح آفاق بحثية في مجالات متقدمة مثل التقنيات متناهية الصغر والذكاء الاصطناعي.

ولفت أبوثنين النظر إلى أن مذكرة التفاهم تدل على أن المملكة لديها مؤسسات وطنية مميزة يمكن الاستفادة منها في تطوير القطاعات الخدمية، وأنها ستفتح آفاقًا بحثية واسعةً خصوصًا في قطاعي المياه والخدمات البيئية.

شركة المياه الوطنية

“المياه الوطنية” و”كاوست” توقعان مذكرة تفاهم للبحث العلمي


سبق

وقعت شركة المياه الوطنية، مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) مؤخرًا، مذكرة تفاهم للتعاون ونقل المعرفة في برامج بحثية تشمل الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين الطرفين في مجالات تقنيات المعالجة الصحية.
وقع مذكرة التفاهم كلٌ من نائب الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية للمشاريع والخدمات الفنية المهندس منصور بن محمد أبوثنين، ونائب رئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية الدكتور دونال برادلي .
وأوضح المهندس أبوثنين، أن مذكرة التفاهم تأتي في إطار جهود الشركة الرامية إلى حماية الصحة العامة والبيئة، ومسؤوليتها المجتمعية، وشراكتها وتعاونها مع جميع الجهات البحثية والعلمية في هذا الخصوص، وفي كل ما من شأنه رفع كفاءة الخدمات وتحسينها، وتطوير أنظمة تنقيات المعالجة الصحية.
وبين أن مذكرة التفاهم تضمنت خفض استهلاك الطاقة، وإنتاج الوقود الحيوي من المعالجة الصحية، وإيجاد بدائل المعالجة الصحية بالأنظمة اللامركزية، وخدمة التجمعات السكانية الصغيرة، والعمل على استخدام التقنيات الحديثة لتحسين جودة المياه المعالجة وإعادة استخدامها، وتقليل نسبة الرجيع”، مؤكدًا أن مذكرة التفاهم ستسهم في نقل المعرفة، ومواكبة التقنيات الحديثة وتوطينها، وفتح آفاق بحثية في مجالات متقدمة مثل التقنيات متناهية الصغر والذكاء الاصطناعي.

ولفت أبوثنين النظر إلى أن مذكرة التفاهم تدل على أن المملكة لديها مؤسسات وطنية مميزة يمكن الاستفادة منها في تطوير القطاعات الخدمية، وأنها ستفتح آفاقًا بحثية واسعةً خصوصًا في قطاعي المياه والخدمات البيئية.

19 ديسمبر 2020 – 4 جمادى الأول 1442

04:16 PM


في مجالات تقنيات المعالجة الصحية وخفض تكاليف الطاقة

وقعت شركة المياه الوطنية، مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) مؤخرًا، مذكرة تفاهم للتعاون ونقل المعرفة في برامج بحثية تشمل الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين الطرفين في مجالات تقنيات المعالجة الصحية.
وقع مذكرة التفاهم كلٌ من نائب الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية للمشاريع والخدمات الفنية المهندس منصور بن محمد أبوثنين، ونائب رئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية الدكتور دونال برادلي .
وأوضح المهندس أبوثنين، أن مذكرة التفاهم تأتي في إطار جهود الشركة الرامية إلى حماية الصحة العامة والبيئة، ومسؤوليتها المجتمعية، وشراكتها وتعاونها مع جميع الجهات البحثية والعلمية في هذا الخصوص، وفي كل ما من شأنه رفع كفاءة الخدمات وتحسينها، وتطوير أنظمة تنقيات المعالجة الصحية.
وبين أن مذكرة التفاهم تضمنت خفض استهلاك الطاقة، وإنتاج الوقود الحيوي من المعالجة الصحية، وإيجاد بدائل المعالجة الصحية بالأنظمة اللامركزية، وخدمة التجمعات السكانية الصغيرة، والعمل على استخدام التقنيات الحديثة لتحسين جودة المياه المعالجة وإعادة استخدامها، وتقليل نسبة الرجيع”، مؤكدًا أن مذكرة التفاهم ستسهم في نقل المعرفة، ومواكبة التقنيات الحديثة وتوطينها، وفتح آفاق بحثية في مجالات متقدمة مثل التقنيات متناهية الصغر والذكاء الاصطناعي.

ولفت أبوثنين النظر إلى أن مذكرة التفاهم تدل على أن المملكة لديها مؤسسات وطنية مميزة يمكن الاستفادة منها في تطوير القطاعات الخدمية، وأنها ستفتح آفاقًا بحثية واسعةً خصوصًا في قطاعي المياه والخدمات البيئية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply